تزامنا مع لقاء السيسي وبن سلمان.. 8 معلومات عن قوة الشراكة المصرية السعودية
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي الأمير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية، اليوم الجمعة، في مدينة شرم الشيخ.
وقال الرئيس السيسي عبر صفحته الشخصية على فيس بوك: سعدت اليوم بلقاء أخي الأمير محمد بن سلمان .. وقد تركز لقاؤنا على بحث سُبل تطوير العلاقات المشتركة بين بلدينا.
كما توافقت الرؤى بيننا حول القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.. وأؤكد اعتزازي الدائم بالعلاقات المتميزة التي تربط مصر والسعودية على على المستويين الرسمي والشعبي.
وأبرز المعلومات عن تطور العلاقات المصرية السعودية:
- تتميز العلاقات التي تربط مصر والمملكة العربية السعودية بمكانة عالية لما تتمتعان به من موقع على الخريطة السياسية والجغرافية جسد ثقلها على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية.
- كما تمتاز المواقف بين البلدين الشقيقين بتطابق الرؤى واتفاق حول القضايا الإقليمية باختلاف جوانبها وبما تشكله من علاقات عميقة وقوية وتاريخية واستراتيجية، لا تشوبها شائبة، وتزداد متانة وقوة وصلابة في المستقبل في أفضل حالاتها بدعم من قيادتي البلدين برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
- وتشهد العلاقات المصرية السعودية تطورا كبيرا خلال الفترة الماضية وفي إطار العلاقات الوثيقة شهدت القاهرة والرياض العديد من الزيارات والمباحثات والتى دائما ما تستعرض عدد من الملفات الإقليمية وتوافق الرؤى على أهمية تعزيز التعاون والتضامن العربى للوقوف صفًا واحدا أمام التحديات التي تواجه الأمة العربية، وإنهاء الأزمات التي يمر بها عدد من دول المنطقة، بما يساهم في استعادة الأمن والاستقرار بتلك الدول.
- كما تناولت أهم التحديات التي تواجه المنطقة وعلى رأسها مكافحة الإرهاب واتفق الجانبان على أن المرحلة الراهنة والواقع الذي تعيشه المنطقة العربية يستوجبان المزيد من تنسيق الجهود وتكثيف التشاور بين كافة الأطراف المعنية على الساحة الدولية لصياغة إستراتيجية متكاملة لمواجهة تلك الظاهرة التي باتت تهدد العالم بأسره.
- وأكدت المباحثات أهمية مجابهة كل محاولات التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية.
- قطع الطريق على المساعي التي تستهدف بث الفرقة والانقسام بين الأشقاء حفاظًا على الأمن القومى العربى باعتبار ذلك الضمان الوحيد لتحقيق أمن واستقرار الدول العربية.
- التأكيد على عمق ومتانة العلاقات التاريخية الراسخة بين مصر والسعودية والشعبين الشقيقين.
- الشراكة بين البلدين استراتيجية وبناءة على جميع المستويات وفي مختلف المجالات، سواء فيما يخص تعاون الأجهزة الحكومية أو القطاع الخاص في البلدين، وأنها تشهد تطوراً مستمراً وتحقق نتائج إيجابية ومثمرة على صعيد التنمية والاقتصاد والاستثمار والترفيه.
- القيادتان والحكومتان المصرية والسعودية تسعيان دوماً إلى مزيد من التواصل والتشاور والتنسيق والتعاون في سبيل تقوية أواصر الأخوة الصادقة بين البلدين والشعبين الشقيقين وتجاوز أي تحديات وإزالة أي عوائق قد تواجه الأعمال المشتركة بينهما على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، متطلعين نحو آفاق أوسع من الإنجاز والإسراع في تحقيق الأهداف المشتركة.
وقال الرئيس السيسي عبر صفحته الشخصية على فيس بوك: سعدت اليوم بلقاء أخي الأمير محمد بن سلمان .. وقد تركز لقاؤنا على بحث سُبل تطوير العلاقات المشتركة بين بلدينا.
كما توافقت الرؤى بيننا حول القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.. وأؤكد اعتزازي الدائم بالعلاقات المتميزة التي تربط مصر والسعودية على على المستويين الرسمي والشعبي.
وأبرز المعلومات عن تطور العلاقات المصرية السعودية:
- تتميز العلاقات التي تربط مصر والمملكة العربية السعودية بمكانة عالية لما تتمتعان به من موقع على الخريطة السياسية والجغرافية جسد ثقلها على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية.
- كما تمتاز المواقف بين البلدين الشقيقين بتطابق الرؤى واتفاق حول القضايا الإقليمية باختلاف جوانبها وبما تشكله من علاقات عميقة وقوية وتاريخية واستراتيجية، لا تشوبها شائبة، وتزداد متانة وقوة وصلابة في المستقبل في أفضل حالاتها بدعم من قيادتي البلدين برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
- وتشهد العلاقات المصرية السعودية تطورا كبيرا خلال الفترة الماضية وفي إطار العلاقات الوثيقة شهدت القاهرة والرياض العديد من الزيارات والمباحثات والتى دائما ما تستعرض عدد من الملفات الإقليمية وتوافق الرؤى على أهمية تعزيز التعاون والتضامن العربى للوقوف صفًا واحدا أمام التحديات التي تواجه الأمة العربية، وإنهاء الأزمات التي يمر بها عدد من دول المنطقة، بما يساهم في استعادة الأمن والاستقرار بتلك الدول.
- كما تناولت أهم التحديات التي تواجه المنطقة وعلى رأسها مكافحة الإرهاب واتفق الجانبان على أن المرحلة الراهنة والواقع الذي تعيشه المنطقة العربية يستوجبان المزيد من تنسيق الجهود وتكثيف التشاور بين كافة الأطراف المعنية على الساحة الدولية لصياغة إستراتيجية متكاملة لمواجهة تلك الظاهرة التي باتت تهدد العالم بأسره.
- وأكدت المباحثات أهمية مجابهة كل محاولات التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية.
- قطع الطريق على المساعي التي تستهدف بث الفرقة والانقسام بين الأشقاء حفاظًا على الأمن القومى العربى باعتبار ذلك الضمان الوحيد لتحقيق أمن واستقرار الدول العربية.
- التأكيد على عمق ومتانة العلاقات التاريخية الراسخة بين مصر والسعودية والشعبين الشقيقين.
- الشراكة بين البلدين استراتيجية وبناءة على جميع المستويات وفي مختلف المجالات، سواء فيما يخص تعاون الأجهزة الحكومية أو القطاع الخاص في البلدين، وأنها تشهد تطوراً مستمراً وتحقق نتائج إيجابية ومثمرة على صعيد التنمية والاقتصاد والاستثمار والترفيه.
- القيادتان والحكومتان المصرية والسعودية تسعيان دوماً إلى مزيد من التواصل والتشاور والتنسيق والتعاون في سبيل تقوية أواصر الأخوة الصادقة بين البلدين والشعبين الشقيقين وتجاوز أي تحديات وإزالة أي عوائق قد تواجه الأعمال المشتركة بينهما على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، متطلعين نحو آفاق أوسع من الإنجاز والإسراع في تحقيق الأهداف المشتركة.