مخالفة للأوامر.. جنود الاحتلال أطلقوا النار على المزارعين بحرب غزة
كشف الإعلام العبري صباح اليوم الجمعة عن انتهاك جنود الاحتلال للأوامر خلال عملية "سيف القدس" أو "السوار الواقي" الأخيرة على قطاع غزة.
طاقم دبابة
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن طاقم دبابة إسرائيلية أطلقت النار على مزارعيين فلسطينيين أبرياء وذلك بهدف إبعاهم عن الحدود.
وفي محاولة لتزيين وجه إسرائيل القبيح قالت الصحيفة: "اتخذ الجيش الإسرائيلي إجراءات ضد المتورطين بعد تحقيق كشف أن طاقم دبابة أطلق النار من مدفع رشاش في انتهاك للإرشادات والتعليمات المهنية لإبعاد ثلاثة مزارعين فلسطينيين أبرياء عن المنطقة الحدودية ما أدى إلى إصابة أحدهم.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي التحقيق في هذه الحادثة وغيرها من الحوادث منذ أيام عملية "حارس الأسوار".
نتائج التحقيق
وعقب نتائج التحقيق، قرر قائد المنطقة الجنوبية اليعازر توليدانو ، بالتعاون مع قائد المنطقة الشمالية العميد أمير برعام ، اتخاذ الإجراءات ضد المسؤولين عن الحادث.
وكانت "كتائب شهداء الأقصى" طالبت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى "الانخراط مع وحداتها في صد العدوان الصهيوني المستمر بحق شعبنا، والالتحام المباشر مع جنود العدو أينما وجد".
حركة فتح
وقالت الكتائب في بيان: "يزف لواء الشهيد القائد نضال العامودي، الذراع العسكري لحركة فتح، شهداء الفتح والأجهزة الأمنية ومدينة جنين، الذين واجهوا العدو ومنعوا وحداته من تنفيذ مخططاتها"، داعية عناصر الأجهزة الأمنية إلى توجيه بنادقهم إلى صدور العدو وقطعان مستوطنيه، وحماية أبناء شعبنا الفلسطيني المناضل المرابط، من مخططات العدو وجرائمه المتواصلة.
وأضافت: "الأجهزة الأمنية كانت وستبقى على مدار سنوات النضال الفلسطيني، الدرع الحامي لظهور المقاتلين في عديد من المعارك بالضفة وغزة، وهي مُطالبة الآن باستمرار دورها النضالي بصد هجمات المستوطنين والعدو مهما كلف ذلك من ثمن".
الضفة
ودعت كتائب شهداء الأقصى أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى الانخراط مع وحداتها في صد العدوان الصهيوني المستمر بحق شعبنا، والالتحام المباشر مع جنود العدو أينما وجد.
وجاء ذلك على خلفية مقتل 3 فلسطينيين، بينهم عنصران من جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، باشتباكات مسلحة مع قوات خاصة إسرائيلية اقتحمت مدينة جنين.
طاقم دبابة
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن طاقم دبابة إسرائيلية أطلقت النار على مزارعيين فلسطينيين أبرياء وذلك بهدف إبعاهم عن الحدود.
وفي محاولة لتزيين وجه إسرائيل القبيح قالت الصحيفة: "اتخذ الجيش الإسرائيلي إجراءات ضد المتورطين بعد تحقيق كشف أن طاقم دبابة أطلق النار من مدفع رشاش في انتهاك للإرشادات والتعليمات المهنية لإبعاد ثلاثة مزارعين فلسطينيين أبرياء عن المنطقة الحدودية ما أدى إلى إصابة أحدهم.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي التحقيق في هذه الحادثة وغيرها من الحوادث منذ أيام عملية "حارس الأسوار".
نتائج التحقيق
وعقب نتائج التحقيق، قرر قائد المنطقة الجنوبية اليعازر توليدانو ، بالتعاون مع قائد المنطقة الشمالية العميد أمير برعام ، اتخاذ الإجراءات ضد المسؤولين عن الحادث.
وكانت "كتائب شهداء الأقصى" طالبت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى "الانخراط مع وحداتها في صد العدوان الصهيوني المستمر بحق شعبنا، والالتحام المباشر مع جنود العدو أينما وجد".
حركة فتح
وقالت الكتائب في بيان: "يزف لواء الشهيد القائد نضال العامودي، الذراع العسكري لحركة فتح، شهداء الفتح والأجهزة الأمنية ومدينة جنين، الذين واجهوا العدو ومنعوا وحداته من تنفيذ مخططاتها"، داعية عناصر الأجهزة الأمنية إلى توجيه بنادقهم إلى صدور العدو وقطعان مستوطنيه، وحماية أبناء شعبنا الفلسطيني المناضل المرابط، من مخططات العدو وجرائمه المتواصلة.
وأضافت: "الأجهزة الأمنية كانت وستبقى على مدار سنوات النضال الفلسطيني، الدرع الحامي لظهور المقاتلين في عديد من المعارك بالضفة وغزة، وهي مُطالبة الآن باستمرار دورها النضالي بصد هجمات المستوطنين والعدو مهما كلف ذلك من ثمن".
الضفة
ودعت كتائب شهداء الأقصى أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى الانخراط مع وحداتها في صد العدوان الصهيوني المستمر بحق شعبنا، والالتحام المباشر مع جنود العدو أينما وجد.
وجاء ذلك على خلفية مقتل 3 فلسطينيين، بينهم عنصران من جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، فجر اليوم الخميس، باشتباكات مسلحة مع قوات خاصة إسرائيلية اقتحمت مدينة جنين.
