تجديد حبس الأب المتهم باغتصاب ابنته وإنجابها منه سفاحا بالمرج
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح المرج تجديد حبس الأب المتهم باغتصاب ابنته وإنجابها منه سفاحا 15 يوما على ذمة التحقيق.
كانت استمعت نيابة المرج لأقوال الأطباء الذين أجروا عملية الولادة لفتاة المرج التي اغتصبها والدها وأنجبت منه سفاحا.
وقال الأطباء إنهم استقبلوا الفتاة التي لم يتجاوز عمرها ١٤ عاما وكان معها والدها وكانت في حالة إجهاد وتعاني من آلام المخاض والوضع.
وأضافوا أنهم عندما سألوها عن والد الطفل أو قسيمة الزواج رد والدها أنه زوجها بورقة تسنين لأنه ليس معها شهادة دراسية أو أي أوراق وسنها صغيرة قائلا: "بنجوز بناتنا صغيرين".
وأوضحت الممرضة أن الفتاة كانت في حالة يرثي لها قائلة: "البنت كانت بتموت" وعندما سألتها أين زوجها ولماذا لا يتواجد معها في هذا الوقت ردت الفتاة بأن والدها من فعل بها هذا وقالت للممرضة "لو مت احبسوه".
الفتاة ضحية اغتصاب والدها بالمرج: حاولت انزل الجنين وكنت هموت
وقالت الفتاة أثناء التحقيق معها بمعرفة نيابة المرج إنها كانت تعيش مع والدها وفي الليل يقتحم غرفتها وهو في حالة سُكر بعد أن يكون تعاطي المواد المخدرة ثم يقوم بتعريتها واغتصابها كرها عنها أكثر من مرة في الوقت الذي لم تستطع فيه المقاومة لصغر سنها حتى حملت منه سفاحا.
وأضافت الفتاة صاحبة الـ١٤ عاما أنها عقب حملها حاولت إجهاض نفسها وجلبت أدوية إجهاض إلا أنها فشلت وكادت تفقد حياتها في إحدى المحاولات وأقنعها والدها بعدم إنزاله وأنه بعد الولادة سيلقي بالمولود في أي مكان.
وأشارت إلى أنها لم تكن تريد الحديث والاعتراف عليه خوفا من أن يقوم بإيذائها.
وتسلمت النيابة تقرير الطب الشرعي للفتاة وكشف أنها تعرضت للاعتداء الجنسي أكثر من مرة.
وكانت أمرت نيابة المرج باخذ عينة من دم الاب المتهم باغتصاب ابنته وانجابها طفل منه سفاحا وكذلك الطفل للتأكد من تطابق البصمة الوراثية من عدمه بما يعرف بتحليل DNA.
وأمرت النيابة بإحالة الفتاة للطب الشرعي
وكانت النيابة أمرت بحبس أب لاتهامه باغتصاب ابنته وحملها منه سفاحا، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
وتلقى قسم شرطة المرج إخطارا من مستشفى المرج العام، يفيد بوصول "م. م."، لوضع مولودها داخل المستشفى، وبالاستفسار عن والد الأب اتهمت والدها باغتصابها وحملها منه سفاحا.
وأضافت الفتاة أن والدها عاشرها عدة مرات، واكتشفت أنها حامل، ثم حاول الأب إجهاضها إلا أنه فشل، حتى وصلت لوضع الطفل داخل المستشفى.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على الأب المتهم، واعترف بارتكابه للواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
عقوبة هتك العرض والاغتصاب
وقال الخبير القانوني أحمد رفاعي: إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناءً على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرًا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقًا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».
وتابع: الاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجني عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض.
كانت استمعت نيابة المرج لأقوال الأطباء الذين أجروا عملية الولادة لفتاة المرج التي اغتصبها والدها وأنجبت منه سفاحا.
وقال الأطباء إنهم استقبلوا الفتاة التي لم يتجاوز عمرها ١٤ عاما وكان معها والدها وكانت في حالة إجهاد وتعاني من آلام المخاض والوضع.
وأضافوا أنهم عندما سألوها عن والد الطفل أو قسيمة الزواج رد والدها أنه زوجها بورقة تسنين لأنه ليس معها شهادة دراسية أو أي أوراق وسنها صغيرة قائلا: "بنجوز بناتنا صغيرين".
وأوضحت الممرضة أن الفتاة كانت في حالة يرثي لها قائلة: "البنت كانت بتموت" وعندما سألتها أين زوجها ولماذا لا يتواجد معها في هذا الوقت ردت الفتاة بأن والدها من فعل بها هذا وقالت للممرضة "لو مت احبسوه".
الفتاة ضحية اغتصاب والدها بالمرج: حاولت انزل الجنين وكنت هموت
وقالت الفتاة أثناء التحقيق معها بمعرفة نيابة المرج إنها كانت تعيش مع والدها وفي الليل يقتحم غرفتها وهو في حالة سُكر بعد أن يكون تعاطي المواد المخدرة ثم يقوم بتعريتها واغتصابها كرها عنها أكثر من مرة في الوقت الذي لم تستطع فيه المقاومة لصغر سنها حتى حملت منه سفاحا.
وأضافت الفتاة صاحبة الـ١٤ عاما أنها عقب حملها حاولت إجهاض نفسها وجلبت أدوية إجهاض إلا أنها فشلت وكادت تفقد حياتها في إحدى المحاولات وأقنعها والدها بعدم إنزاله وأنه بعد الولادة سيلقي بالمولود في أي مكان.
وأشارت إلى أنها لم تكن تريد الحديث والاعتراف عليه خوفا من أن يقوم بإيذائها.
وتسلمت النيابة تقرير الطب الشرعي للفتاة وكشف أنها تعرضت للاعتداء الجنسي أكثر من مرة.
وكانت أمرت نيابة المرج باخذ عينة من دم الاب المتهم باغتصاب ابنته وانجابها طفل منه سفاحا وكذلك الطفل للتأكد من تطابق البصمة الوراثية من عدمه بما يعرف بتحليل DNA.
وأمرت النيابة بإحالة الفتاة للطب الشرعي
وكانت النيابة أمرت بحبس أب لاتهامه باغتصاب ابنته وحملها منه سفاحا، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
وتلقى قسم شرطة المرج إخطارا من مستشفى المرج العام، يفيد بوصول "م. م."، لوضع مولودها داخل المستشفى، وبالاستفسار عن والد الأب اتهمت والدها باغتصابها وحملها منه سفاحا.
وأضافت الفتاة أن والدها عاشرها عدة مرات، واكتشفت أنها حامل، ثم حاول الأب إجهاضها إلا أنه فشل، حتى وصلت لوضع الطفل داخل المستشفى.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على الأب المتهم، واعترف بارتكابه للواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
عقوبة هتك العرض والاغتصاب
وقال الخبير القانوني أحمد رفاعي: إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناءً على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرًا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقًا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».
وتابع: الاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجني عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض.