خبير: المنتجات الجديدة بالأسواق تجذب المستثمرين الذين خرجوا بسبب كورونا
أكد محمود شعبان، رئيس مجلس إدارة شركة جذور القابضة للاستثمارات المالية، أن حالة الترقب لما تسفر عنه بعض الأحداث الجيوسياسية مثل أزمة سد النهضة والتى يترقب أحداثها جميع المستثمرين، تؤدى إلى ما يحدث فى البورصة الآن.
وأضاف أن هناك عدة إجراءات وأسباب ومعطيات تتحكم فى نتائج الشركات المقيدة فى البورصة بمعدل يفوق معدل التضخم، ويجب إدراك ذلك خاصة وأنه يرتبط بظروف الإدارة والسوق ومعطيات السوق.
وتابع: "هناك شركات تحقق أرباحًا تفوق نسبة التضخم، وتتحكم السيولة وضخها وشحها فى نتائج أعمال الشركات".
وأوضح أن هناك عوامل أخرى مساعدة تتعلق بسياسات المسئولين عن سوق المال، وذلك بالبدء الفورى فى ضخ بضاعة جديدة فى السوق وتنشيط القائم بحزمة حوافز مشجعة للمستثمر الأجنبى والعربي ومساعدة للمستثمر المحلى على الاستمرار فى مواجهة التحديات والأزمات.
وأشار إلى أنه من المؤكد أن طرح شركات جديدة فى السوق فى الوقت الحالى سيعمل على تنشيط السوق وزيادة السيولة وإعادة جذب استثمارات جديدة في الأوراق المالية بقيمة تداول بلغت كانت قد خرجت مع بدء تفشى فيروس كورونا، ولذلك لا بد من الترويج الجيد خارجيا وداخليا للشركات المقرر طرحها، والمحافظة على قوى العرض والطلب لأنها هى المحرك الأساسى للسوق والبورصة فى أى مكان، وهذه العوامل هامة للغاية فى سبيل البحث عن أسباب استعادة البورصة لقوتها ونشاطها وصعودها المنتظر.
وتابع، أن وجود منتجات أو بضائع جديدة فى السوق سيجلب ويجذب المستثمرين الذين خرجوا ومثلهم معهم، فما يهم المستثمر فى أى مكان هو وجود المنتجات التى تصلح لضخ أموال.
وطالب القائمين على سوق المال والجهات الحكومية المختصة بالاستثمار بإعداد برنامج متكامل للترويج الطروحات فى البورصة وشرح مزايا السوق من أسهم رخيصة وجاذبة ومزايا الشركات المقرر طرحها فى السوق على أن تكون شركات لها جاذبيتها وهو ما سيحقق طفرة كبيرة.
وأضاف أن هناك عدة إجراءات وأسباب ومعطيات تتحكم فى نتائج الشركات المقيدة فى البورصة بمعدل يفوق معدل التضخم، ويجب إدراك ذلك خاصة وأنه يرتبط بظروف الإدارة والسوق ومعطيات السوق.
وتابع: "هناك شركات تحقق أرباحًا تفوق نسبة التضخم، وتتحكم السيولة وضخها وشحها فى نتائج أعمال الشركات".
وأوضح أن هناك عوامل أخرى مساعدة تتعلق بسياسات المسئولين عن سوق المال، وذلك بالبدء الفورى فى ضخ بضاعة جديدة فى السوق وتنشيط القائم بحزمة حوافز مشجعة للمستثمر الأجنبى والعربي ومساعدة للمستثمر المحلى على الاستمرار فى مواجهة التحديات والأزمات.
وأشار إلى أنه من المؤكد أن طرح شركات جديدة فى السوق فى الوقت الحالى سيعمل على تنشيط السوق وزيادة السيولة وإعادة جذب استثمارات جديدة في الأوراق المالية بقيمة تداول بلغت كانت قد خرجت مع بدء تفشى فيروس كورونا، ولذلك لا بد من الترويج الجيد خارجيا وداخليا للشركات المقرر طرحها، والمحافظة على قوى العرض والطلب لأنها هى المحرك الأساسى للسوق والبورصة فى أى مكان، وهذه العوامل هامة للغاية فى سبيل البحث عن أسباب استعادة البورصة لقوتها ونشاطها وصعودها المنتظر.
وتابع، أن وجود منتجات أو بضائع جديدة فى السوق سيجلب ويجذب المستثمرين الذين خرجوا ومثلهم معهم، فما يهم المستثمر فى أى مكان هو وجود المنتجات التى تصلح لضخ أموال.
وطالب القائمين على سوق المال والجهات الحكومية المختصة بالاستثمار بإعداد برنامج متكامل للترويج الطروحات فى البورصة وشرح مزايا السوق من أسهم رخيصة وجاذبة ومزايا الشركات المقرر طرحها فى السوق على أن تكون شركات لها جاذبيتها وهو ما سيحقق طفرة كبيرة.
