البابا تواضروس يستقبل رئيسة لجنة الدفاع الوطنى بالبرلمان الفرنسي
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا
الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الأربعاء،
السيدة فرانسواز دوماس رئيس لجنة الدفاع الوطني والقوات المسلحة بالبرلمان الفرنسي
على رأس وفد برلماني، وبرفقتهم السفير الفرنسي في مصر ستيفان روماتيه.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن هذه الزيارة تأتي في إطار الجولة التي يقوم بها الوفد البرلماني الفرنسي في مصر.
وفي سياق أخر هنأت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لحصوله على «وسام القائد»، من البرلمان العربي تقديرًا لجهوده المبذولة على جميع الأصعدة لخدمة قضايا الأمة العربية، وكذلك تنمية وطننا مصر والنهوض به.
وأكدت الكنيسة في بيان لها «أنه تقدير مُستَحَق، فهو ثمرة لعمل مخلص دؤوب قام به سيادته طوال السنوات الماضية، قاد خلالها الوطن نحو التنمية الشاملة، وتفعيل منظومة الحقوق والواجبات التي هي أساس تقدم الشعوب، كما مد جسور المحبة والتعاون مع مختلف الدول ولا سيما الأشقاء العرب».
وفي سياق آخر زار قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، دير القديس الأنبا توماس السائح بالخطاطبة، لتدشين عدد من المذابح.
ويقع دير الأنبا توماس بمنطقة الخطاطبة، وبدأ بقطعة أرض تبلغ مساحتها ٢٢٠ فدان اشتراها المتنيح الراهب القمص أبرآم الصموئيلي، ثم شراء أراضٍ أخرى لتصل المساحة الإجمالية إلى ٦٠٠ فدان.
وبدأ العمل بالدير عام ٢٠٠٣ حيث تم بناء سور بطول كيلومتر واحد وبارتفاع خمسة أمتار تلا ذلك بناء منطقة قلالي الرهبان عام ٢٠٠٥ وإحاطتها بسورٍ خاص بها لتوفير الخصوصية المطلوبة لحياة الرهبان، وتبعد لمسافة واحد كيلو متر عن المنطقة المخصصة لزائري الدير.
العمل بدأ بمنطقة الزائرين عام ٢٠٠٧ على مساحة ١٢ فدانا، وهي تحوي حاليا كاتدرائية مقامة على مساحة ١٠٠٠ كيلو متر مربع، وكنيسة على الطراز الأثري على مساحة ٤٠٠ متر مربع، وقاعة ضيافة للزائرين تسع حوالي ٥٠٠ شخص.
واعترف المجمع المقدس برئاسة مثلث الرحمات البابا شنوده الثالث، بالدير كامتداد لدير القديس الأنبا توماس السائح بسوهاج، وذلك في جلسته المنعقدة يوم ٢٦ مايو ٢٠٠٩.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن هذه الزيارة تأتي في إطار الجولة التي يقوم بها الوفد البرلماني الفرنسي في مصر.
وفي سياق أخر هنأت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لحصوله على «وسام القائد»، من البرلمان العربي تقديرًا لجهوده المبذولة على جميع الأصعدة لخدمة قضايا الأمة العربية، وكذلك تنمية وطننا مصر والنهوض به.
وأكدت الكنيسة في بيان لها «أنه تقدير مُستَحَق، فهو ثمرة لعمل مخلص دؤوب قام به سيادته طوال السنوات الماضية، قاد خلالها الوطن نحو التنمية الشاملة، وتفعيل منظومة الحقوق والواجبات التي هي أساس تقدم الشعوب، كما مد جسور المحبة والتعاون مع مختلف الدول ولا سيما الأشقاء العرب».
وفي سياق آخر زار قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، دير القديس الأنبا توماس السائح بالخطاطبة، لتدشين عدد من المذابح.
ويقع دير الأنبا توماس بمنطقة الخطاطبة، وبدأ بقطعة أرض تبلغ مساحتها ٢٢٠ فدان اشتراها المتنيح الراهب القمص أبرآم الصموئيلي، ثم شراء أراضٍ أخرى لتصل المساحة الإجمالية إلى ٦٠٠ فدان.
وبدأ العمل بالدير عام ٢٠٠٣ حيث تم بناء سور بطول كيلومتر واحد وبارتفاع خمسة أمتار تلا ذلك بناء منطقة قلالي الرهبان عام ٢٠٠٥ وإحاطتها بسورٍ خاص بها لتوفير الخصوصية المطلوبة لحياة الرهبان، وتبعد لمسافة واحد كيلو متر عن المنطقة المخصصة لزائري الدير.
العمل بدأ بمنطقة الزائرين عام ٢٠٠٧ على مساحة ١٢ فدانا، وهي تحوي حاليا كاتدرائية مقامة على مساحة ١٠٠٠ كيلو متر مربع، وكنيسة على الطراز الأثري على مساحة ٤٠٠ متر مربع، وقاعة ضيافة للزائرين تسع حوالي ٥٠٠ شخص.
واعترف المجمع المقدس برئاسة مثلث الرحمات البابا شنوده الثالث، بالدير كامتداد لدير القديس الأنبا توماس السائح بسوهاج، وذلك في جلسته المنعقدة يوم ٢٦ مايو ٢٠٠٩.