إطلاق مبادرة لتدريب وتأهيل ١٠٠٠ فني صيانة إلكترونيات سنويا بالصعيد
كشفت UGT عن إطلاق مبادرة لإقامة مركزين لتدريب لتأهيل وتدريب من 600 1000 فنى سنويا فى مجال صيانة الأجهزة الاكترونية بمنطقة محافظات الصعيد والتي تشهد نقصا في هذا المجال لدرجه ان معظم الاجهزه الاليكترونيه من جميع الماركات يتم نقلها خارج الصعيد وصيانتها ثم إعادتها للمستخدم وذلك لوجود النقص في هذا العنصر.
المبادرة الرئاسية
وقال المهندس يوسف عثمان عضو مجلس ادارة المجموعه خلال مؤتمر صحفي إن هذه المبادرة تحمل اسم مشوار مكمل في الصعيد وتتضمن 6 محافظات هي سوهاج وقنا وأسيوط وبني سويف والأقصر والمنيا بجانب إنشاء مركزين لدعم منظومة التعليم الفني والتدريب والتأهيل في كل من محافظتي سوهاج والأقصر وذلك ضمن اهتمام الشركة بالمشاركة فى المبادرة الرئاسية لتنمية محافظات الصعيد الذي يمثل نحو 29% من إجمالي سكان مصر والتى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وحول عدالة المنافسة مع السلع الالكترونية المستوردة من تركيا قال ان المنتجات التركية تحصل على دعم بقيمة 18% من الحكومة التركية عند التصدير للخارج ومنها مصر ويدخل للسوق المصرى بدون جمارك في حين ان المنتجين المصريين للاجهزة الالكترونية يتحملون 5 % عن وارداتهم من مستلزمات ومكونات الانتاج وبالتالى فان المنتج المستورد من تركيا لديه مزايا عن المنتج المحلى بنسبة 23 % حتى قبل طرح المنتجات فى الاسواق ونأمل ان تقوم وزاة التجارة والصناعة بتعديل هذه الاوضاع لصالح المنافسة العادلة للمنتجات المصرية مع المنتجات الالكترونية التركية التى تدخل الى السوق المحلى.
وحول استعداد الشركات المصرية للتعامل مع الازمة العالمية لانتاج الرقائق الالكترونية المستخدمة فى الأجهزة الاستهلاكية والالكترونية قال إن الشركة تدرك هذه الأزمة العالمية ولديها مخزون يكفى حتى نهابة العام الحالى ولكن بعد ذلك نأمل أن تنتهى هذه الأزمة العالمية وتعود مصانع انتاج هذه الرقائق لكامل طاقتها الانتاجية لتلبية احتياجات المصانع فى مختلف دول العالم .
واكد عثمان أن تعميق التصنيع المحلى للمنتجات الاليكترونيه لن يأتي إلا من خلال إنشاء مراكز مصريه تابعه لكل شركه للبحث والتطوير لإنتاج منتجات متطوره تستطيع المنافسة بالسوق المحلى والعالمى ولذلك تم إنشاء مراكز للبحث والتطوير تابعة للمجموعة وتم تطويرمنتجات جديدة مزودة بتقنيات الاشعة فوق البنفسجية للقضاء على الفيروسات والبكتريا وهو أمر هام جدا مع انتشار فيروس كورونا
واوضج حسين البدوي مدير تسويق المجموعة أن منتجات الجولدن ايديشن التي تحتوي على تقنيات القضاء على البكتريا مصرية 100 % وبدون شريك اجنبى فى عملية تطويرها بسبب مراكز الأبحاث والتطوير .
المبادرة الرئاسية
وقال المهندس يوسف عثمان عضو مجلس ادارة المجموعه خلال مؤتمر صحفي إن هذه المبادرة تحمل اسم مشوار مكمل في الصعيد وتتضمن 6 محافظات هي سوهاج وقنا وأسيوط وبني سويف والأقصر والمنيا بجانب إنشاء مركزين لدعم منظومة التعليم الفني والتدريب والتأهيل في كل من محافظتي سوهاج والأقصر وذلك ضمن اهتمام الشركة بالمشاركة فى المبادرة الرئاسية لتنمية محافظات الصعيد الذي يمثل نحو 29% من إجمالي سكان مصر والتى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وحول عدالة المنافسة مع السلع الالكترونية المستوردة من تركيا قال ان المنتجات التركية تحصل على دعم بقيمة 18% من الحكومة التركية عند التصدير للخارج ومنها مصر ويدخل للسوق المصرى بدون جمارك في حين ان المنتجين المصريين للاجهزة الالكترونية يتحملون 5 % عن وارداتهم من مستلزمات ومكونات الانتاج وبالتالى فان المنتج المستورد من تركيا لديه مزايا عن المنتج المحلى بنسبة 23 % حتى قبل طرح المنتجات فى الاسواق ونأمل ان تقوم وزاة التجارة والصناعة بتعديل هذه الاوضاع لصالح المنافسة العادلة للمنتجات المصرية مع المنتجات الالكترونية التركية التى تدخل الى السوق المحلى.
وحول استعداد الشركات المصرية للتعامل مع الازمة العالمية لانتاج الرقائق الالكترونية المستخدمة فى الأجهزة الاستهلاكية والالكترونية قال إن الشركة تدرك هذه الأزمة العالمية ولديها مخزون يكفى حتى نهابة العام الحالى ولكن بعد ذلك نأمل أن تنتهى هذه الأزمة العالمية وتعود مصانع انتاج هذه الرقائق لكامل طاقتها الانتاجية لتلبية احتياجات المصانع فى مختلف دول العالم .
واكد عثمان أن تعميق التصنيع المحلى للمنتجات الاليكترونيه لن يأتي إلا من خلال إنشاء مراكز مصريه تابعه لكل شركه للبحث والتطوير لإنتاج منتجات متطوره تستطيع المنافسة بالسوق المحلى والعالمى ولذلك تم إنشاء مراكز للبحث والتطوير تابعة للمجموعة وتم تطويرمنتجات جديدة مزودة بتقنيات الاشعة فوق البنفسجية للقضاء على الفيروسات والبكتريا وهو أمر هام جدا مع انتشار فيروس كورونا
واوضج حسين البدوي مدير تسويق المجموعة أن منتجات الجولدن ايديشن التي تحتوي على تقنيات القضاء على البكتريا مصرية 100 % وبدون شريك اجنبى فى عملية تطويرها بسبب مراكز الأبحاث والتطوير .
