إصابة 8 أشخاص في انفجار بحمص
ذكرت قناة الإخبارية السورية أن عدد الإصابات جراء انفجار عبوة ناسفة في حي كرم اللوز في حمص ارتفع إلى 8 أشخاص.
وذكرت صفحات إخبارية من المدينة الواقعة وسط سوريا أن المصابين أسعفوا إلى مشفى الباسل في كرم اللوز، وأن اثنين منهم حالتهما خطرة.
ذكرت فصائل مسلحة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، الثلاثاء، أن دمشق حشدت مزيدا من القوات في ريف إدلب الجنوبي، في خطوة ربما تكون تمهيدا لتصعيد كبير في المحافظة.
فصائل المعارضة
وذكر قيادي في فصيل مسلح موال لتركيا في إدلب أن القوات الحكومية السورية والمجموعات الموالية لها دفعت بحشود كبيرة صوب مناطق محافظتي إدلب وريف حلب المجاور، حيث مواقع خطوط التماس مع فصائل المعارضة وقوات سوريا الديمقراطية التي تسيطر على مناطق مجاورة.
وقال القيادي، بحسب ما أورد موقع "أحوال" المتخصص في الشؤون التركية إن دمشق تسعى لتصعيد كبير في عدة مناطق من بعد نجاح الرئيس السوري بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية التي جرت نهاية الشهر الماضي.
دبابات ومدفعية
وأوضح أن قوات حكومية معززة بدبابات ومدفعية وصلت إلى خطوط التماس ربما للضغط على تركيا وكذلك قوات "قسد" بعد الاحتجاجات التي شهدتها مدينة منبج.
وفي المقابل، ذكرت وسائل إعلام تركية أن الجيش التركي سارع إلى تعزيز قواته المنتشرة في مناطق عدة في إدلب، لمواجهة خروقات الجيش السوري المتزايدة في الآونة الأخيرة من خلال القصف المدفعي ومحاولات التسلل.
وذكرت صفحات إخبارية من المدينة الواقعة وسط سوريا أن المصابين أسعفوا إلى مشفى الباسل في كرم اللوز، وأن اثنين منهم حالتهما خطرة.
ذكرت فصائل مسلحة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، الثلاثاء، أن دمشق حشدت مزيدا من القوات في ريف إدلب الجنوبي، في خطوة ربما تكون تمهيدا لتصعيد كبير في المحافظة.
فصائل المعارضة
وذكر قيادي في فصيل مسلح موال لتركيا في إدلب أن القوات الحكومية السورية والمجموعات الموالية لها دفعت بحشود كبيرة صوب مناطق محافظتي إدلب وريف حلب المجاور، حيث مواقع خطوط التماس مع فصائل المعارضة وقوات سوريا الديمقراطية التي تسيطر على مناطق مجاورة.
وقال القيادي، بحسب ما أورد موقع "أحوال" المتخصص في الشؤون التركية إن دمشق تسعى لتصعيد كبير في عدة مناطق من بعد نجاح الرئيس السوري بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية التي جرت نهاية الشهر الماضي.
دبابات ومدفعية
وأوضح أن قوات حكومية معززة بدبابات ومدفعية وصلت إلى خطوط التماس ربما للضغط على تركيا وكذلك قوات "قسد" بعد الاحتجاجات التي شهدتها مدينة منبج.
وفي المقابل، ذكرت وسائل إعلام تركية أن الجيش التركي سارع إلى تعزيز قواته المنتشرة في مناطق عدة في إدلب، لمواجهة خروقات الجيش السوري المتزايدة في الآونة الأخيرة من خلال القصف المدفعي ومحاولات التسلل.