شيخ الأزهر يطالب بتصنيف اليمين المتطرف جماعة إرهابية تستهدف المواطنين
أدان فضيلة الإمام الأكبر وعلماء الأزهر الشريف، الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة لندن بكندا، وأسفر عن "استشهاد عائلة مسلمة" مكونة من ٤ أفراد دهسا بشاحنة يقودها إرهابي ينتمي لليمين الإرهابي المتطرف.
شيخ الأزهر أكد فضيلة الإمام الأكبر أن اليمين المتطرف بات يمارس الإرهاب والقتل في المجتمعات الغربية، وأصبح خطرا يهدد المواطنين الآمنين، ويتخذ نفس أسلوب جماعات التطرف والإرهاب في الشرق، محذرا من تمدد هذه الجماعة الإرهابية التي تربت على كراهية المسلمين واستباحة سفك دمائهم البريئة، ونشر الخوف والرعب بين الآمنين في الغرب بما فيهم المواطنون المسلمون.
ويطالب فضيلة الإمام الأكبر، المجتمع الدولي، وعقلاء العالم، بأن يبادروا بوضع حد لهذا التيار الإرهابي وأمثاله قبل أن تندلع شروره وآثاره المدمرة والمهلكة للحجر والبشر، وتصنيفه جماعة إرهابية وإدراجه ضمن تيارات الإرهاب في العالم، محذرًا أن اليمين المتطرف وداعش وجهان لعملة واحدة، وأن الإرهاب ليس صناعة شرقية، وإنما كما يثبته حادث الأمس صناعة غربية أيضا تنمو وتترعرع بصمت دولي مريب.
كنداهذا؛ ويتقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص العزاء والمواساة إلى المسلمين في الغرب، ومسلمي كندا على وجه الخصوص، وذوي الضحايا وعائلاتهم، داعيا المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنهم فسيح جناته، "إنا لله وإنا إليه راجعون".
شيخ الأزهر أكد فضيلة الإمام الأكبر أن اليمين المتطرف بات يمارس الإرهاب والقتل في المجتمعات الغربية، وأصبح خطرا يهدد المواطنين الآمنين، ويتخذ نفس أسلوب جماعات التطرف والإرهاب في الشرق، محذرا من تمدد هذه الجماعة الإرهابية التي تربت على كراهية المسلمين واستباحة سفك دمائهم البريئة، ونشر الخوف والرعب بين الآمنين في الغرب بما فيهم المواطنون المسلمون.
ويطالب فضيلة الإمام الأكبر، المجتمع الدولي، وعقلاء العالم، بأن يبادروا بوضع حد لهذا التيار الإرهابي وأمثاله قبل أن تندلع شروره وآثاره المدمرة والمهلكة للحجر والبشر، وتصنيفه جماعة إرهابية وإدراجه ضمن تيارات الإرهاب في العالم، محذرًا أن اليمين المتطرف وداعش وجهان لعملة واحدة، وأن الإرهاب ليس صناعة شرقية، وإنما كما يثبته حادث الأمس صناعة غربية أيضا تنمو وتترعرع بصمت دولي مريب.
كنداهذا؛ ويتقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص العزاء والمواساة إلى المسلمين في الغرب، ومسلمي كندا على وجه الخصوص، وذوي الضحايا وعائلاتهم، داعيا المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنهم فسيح جناته، "إنا لله وإنا إليه راجعون".