العربية للخزف تتصدر الأسهم الهابطة بالبورصة بنهاية التعاملات
تصدرت أسهم العربية للخزف - سيراميكا ريماس قائمة الأسهم الهابطة بالبورصة بنهاية التعاملات لتغلق عند 8.490 جنيه بنسبة انخفاض بلغت 6.60٪ ، تلاها أسهم ليسيكو مصر لتغلق عند 5.090 جنيه بنسبة انخفاض بلغت 6.09٪.
وجاءت أسهم العربية للأسمنت ثالث القائمة لتغلق عند 4.400 جنيه بنسبة انخفاض بلغت 5.98٪.
تداولات أمس
انخفضت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات أمس الثلاثاء، وسجل رأس المال السوقي نحو 638.696 مليار جنيه، لتخسر نحو 3.8 مليار جنيه.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.4%، عند مستوى 9963 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.99% عند مستوى 2232 نقطة.
كما هبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.97% عند مستوى 2354 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.87% عند مستوى 3291 نقطة.
تداولات الإثنين
تباينت مؤشرات البورصة بختام التعاملات الإثنين، وسجل رأس المال السوقى نحو 642.550 مليار جنيه، لتربح نحو 3.4 مليار جنيه.
وهبط مؤشر "إيجى إكس 30" بنسبة 0.17%، عند مستوى 10105 نقاط، وصعد مؤشر "إيجى إكس 50" بنسبة .0.74% عند مستوى 2254 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوى الأوزان" بنسبة 0.28% عند مستوى 2377 نقطة، وصعد مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 0.5% عند مستوى 3320 نقطة.
قال عمرو الألفي رئيس بحوث برايم، إن حجم الطلب قليل على المنتجات أو الأسهم وبالتالي لكي يضمن نجاح الطرح فإنه مضطر للبيع لصناديق خاصة، أو اكتتاب خاص بسعر معين وبحجم معين، وذلك لكي يتمكن من تغطية الطرح وأما سيفشل الطرح بالنسبة له، ولذلك يحدد نسبة أكبر للاكتتاب الخاص، وبالتالي فإن حجم التداولات للأسهم ضئيل للغاية وأحيانا لا يوجد تنفيذ عليها لعدة أيام.
وأشار إلى أن تخارج الأجانب بسبب كورونا، وحدث انطباع لدى الأجانب عن السوق المصري بأنه يفتقد للسيولة على الرغم من أنه تحسن كبير الشهرين الماضيين، وتراوح حجم التداول اليومي من 1.200 مليار إلى 1.800 مليار جنيه، حيث ارتفع بنسبة جيدة، ولكن عند مقارنته بالعملة الأجنبية فإن ذلك يعني عدة ملايين من الدولارات وهو لا يساوي رأس مال شركة متوسطة الحجم، ولا يعني شيء للمستثمر الأجنبي، ولذلك يتخارج ويذهب للسوق الأمريكي على سبيل المثال، على الرغم من أن الأسهم في مصر رخيصة للغاية، ومشاعل الربحية يتراوح من 8 و 9 أضعاف وهي شيئا بالمقارنة بـ 14 ضعفا في بعض الأسواق الناشئة.
وجاءت أسهم العربية للأسمنت ثالث القائمة لتغلق عند 4.400 جنيه بنسبة انخفاض بلغت 5.98٪.
تداولات أمس
انخفضت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات أمس الثلاثاء، وسجل رأس المال السوقي نحو 638.696 مليار جنيه، لتخسر نحو 3.8 مليار جنيه.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.4%، عند مستوى 9963 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.99% عند مستوى 2232 نقطة.
كما هبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.97% عند مستوى 2354 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.87% عند مستوى 3291 نقطة.
تداولات الإثنين
تباينت مؤشرات البورصة بختام التعاملات الإثنين، وسجل رأس المال السوقى نحو 642.550 مليار جنيه، لتربح نحو 3.4 مليار جنيه.
وهبط مؤشر "إيجى إكس 30" بنسبة 0.17%، عند مستوى 10105 نقاط، وصعد مؤشر "إيجى إكس 50" بنسبة .0.74% عند مستوى 2254 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوى الأوزان" بنسبة 0.28% عند مستوى 2377 نقطة، وصعد مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان"، بنسبة 0.5% عند مستوى 3320 نقطة.
قال عمرو الألفي رئيس بحوث برايم، إن حجم الطلب قليل على المنتجات أو الأسهم وبالتالي لكي يضمن نجاح الطرح فإنه مضطر للبيع لصناديق خاصة، أو اكتتاب خاص بسعر معين وبحجم معين، وذلك لكي يتمكن من تغطية الطرح وأما سيفشل الطرح بالنسبة له، ولذلك يحدد نسبة أكبر للاكتتاب الخاص، وبالتالي فإن حجم التداولات للأسهم ضئيل للغاية وأحيانا لا يوجد تنفيذ عليها لعدة أيام.
وأشار إلى أن تخارج الأجانب بسبب كورونا، وحدث انطباع لدى الأجانب عن السوق المصري بأنه يفتقد للسيولة على الرغم من أنه تحسن كبير الشهرين الماضيين، وتراوح حجم التداول اليومي من 1.200 مليار إلى 1.800 مليار جنيه، حيث ارتفع بنسبة جيدة، ولكن عند مقارنته بالعملة الأجنبية فإن ذلك يعني عدة ملايين من الدولارات وهو لا يساوي رأس مال شركة متوسطة الحجم، ولا يعني شيء للمستثمر الأجنبي، ولذلك يتخارج ويذهب للسوق الأمريكي على سبيل المثال، على الرغم من أن الأسهم في مصر رخيصة للغاية، ومشاعل الربحية يتراوح من 8 و 9 أضعاف وهي شيئا بالمقارنة بـ 14 ضعفا في بعض الأسواق الناشئة.