الأهلي يرفض عرض جالطة سراي لضم ديانج
رفضت إدارة النادي الأهلي العرض المقدم من قبل نادي جالطة سراي التركي لضم المالي الدولي آليو ديانج، لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، للموافقة على رحيل اللاعب نهاية الموسم الكروي الجاري، وتلقى الأهلي مفاوضات من نادي جالطة سراي التركي للحصول على خدمات «ديانج» بداية الموسم الكروي الجديد.
ورصدت إدارة النادي التركي 3 ملايين دولار ما يوازي 47 مليون جنيه مصري من أجل الحصول على خدمات اللاعب المالي آليو ديانج، إلا أن إدارة الأهلي رفضت العرض المقدم من النادي التركي.
وكشف مصدر داخل النادي الأهلي أن النادي رفض العرض المقدم من النادي التركي بسبب قلة قيمته بعدما رصدت إدارة الأهلي 5 ملايين دولار كحد أدنى من أجل البحث في ملف رحيل اللاعب المالي.
تصريحات أحمد سامى
وأكد أحمد سامى خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج بى أون تايم المذاع على فضائية أون تايم سبورت أن حال وجود اتفاق من جانب إدارة النادي الأهلي وناصر ماهري
باعارته مرة أخرى سوف يكون متواجدا في صفوف فريق سموحة الذي يعد بمثابة بيته بحكم اللعب مع الفريق الساحلي في الموسم الماضي قبل العوده الى القلعه الحمراء مطلع الموسم الحالى.
وواصل سامى تصريحاته قائلاً : إما اذا كان هناك اتجاه لبيعه بشكل نهائي من النادى الأهلى لا أعلم أين سوف تكون وجهة لاعب النادى الأهلى والمنتخب الأولمبي في الموسم القادم.
من ناحية أخرى يفكر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة بيتسو موسيمانى المدير الفني للمارد الأحمر في إلغاء فكرة التعاقد مع صانع ألعاب خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة والاكتفاء بعودة اللاعب الشاب أحمد عبد القادر حمدى المقرر عودته إلى القلعة الحمراء عقب انتهاء فترة إعارته مع نادى سموحة السكندرى عقب انتهاء منافسات الموسم الحالي.
عودة أحمد عبد القادر حمدى
وجاء تفكير الجهاز الفني للفريق الأحمر بقيادة موسيمانى فى إلغاء فكرة التعاقد مع صانع ألعاب نظرا لرغبة الجهاز الفني في منح فرصة المشاركه للاعب الشاب أحمد عبد القادر حمدى خاصة بعد تألقه مع فريق سموحة السكندرى واشاده موسيمانى بقدرات اللاعب الشاب الذى يرى أنه سوف يكون بديل جيد لمحمد مجدى افشه صانع ألعاب الفريق الأحمر والمنتخب الوطني الأساسى.
رحيل ناصر ماهر
الجدير بالذكر أن ناصر ماهر صانع ألعاب المارد الأحمر اقترب من الرحيل عن القلعة الحمراء خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة وذلك في ظل خروجه من حسابات الجهاز الفني للفريق الأحمر بقيادة موسيمانى وذلك منذ عودته إلى القلعة الحمراء مطلع الموسم الحالي عقب انتهاء فترة إعارته مع نادى سموحة السكندرى.
ورصدت إدارة النادي التركي 3 ملايين دولار ما يوازي 47 مليون جنيه مصري من أجل الحصول على خدمات اللاعب المالي آليو ديانج، إلا أن إدارة الأهلي رفضت العرض المقدم من النادي التركي.
وكشف مصدر داخل النادي الأهلي أن النادي رفض العرض المقدم من النادي التركي بسبب قلة قيمته بعدما رصدت إدارة الأهلي 5 ملايين دولار كحد أدنى من أجل البحث في ملف رحيل اللاعب المالي.
تصريحات أحمد سامى
وأكد أحمد سامى خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج بى أون تايم المذاع على فضائية أون تايم سبورت أن حال وجود اتفاق من جانب إدارة النادي الأهلي وناصر ماهري
باعارته مرة أخرى سوف يكون متواجدا في صفوف فريق سموحة الذي يعد بمثابة بيته بحكم اللعب مع الفريق الساحلي في الموسم الماضي قبل العوده الى القلعه الحمراء مطلع الموسم الحالى.
وواصل سامى تصريحاته قائلاً : إما اذا كان هناك اتجاه لبيعه بشكل نهائي من النادى الأهلى لا أعلم أين سوف تكون وجهة لاعب النادى الأهلى والمنتخب الأولمبي في الموسم القادم.
من ناحية أخرى يفكر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة بيتسو موسيمانى المدير الفني للمارد الأحمر في إلغاء فكرة التعاقد مع صانع ألعاب خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة والاكتفاء بعودة اللاعب الشاب أحمد عبد القادر حمدى المقرر عودته إلى القلعة الحمراء عقب انتهاء فترة إعارته مع نادى سموحة السكندرى عقب انتهاء منافسات الموسم الحالي.
عودة أحمد عبد القادر حمدى
وجاء تفكير الجهاز الفني للفريق الأحمر بقيادة موسيمانى فى إلغاء فكرة التعاقد مع صانع ألعاب نظرا لرغبة الجهاز الفني في منح فرصة المشاركه للاعب الشاب أحمد عبد القادر حمدى خاصة بعد تألقه مع فريق سموحة السكندرى واشاده موسيمانى بقدرات اللاعب الشاب الذى يرى أنه سوف يكون بديل جيد لمحمد مجدى افشه صانع ألعاب الفريق الأحمر والمنتخب الوطني الأساسى.
رحيل ناصر ماهر
الجدير بالذكر أن ناصر ماهر صانع ألعاب المارد الأحمر اقترب من الرحيل عن القلعة الحمراء خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة وذلك في ظل خروجه من حسابات الجهاز الفني للفريق الأحمر بقيادة موسيمانى وذلك منذ عودته إلى القلعة الحمراء مطلع الموسم الحالي عقب انتهاء فترة إعارته مع نادى سموحة السكندرى.