"الفلاحين": حققنا اكتفاء ذاتي بنسبة 90% من الأسماك و%96 للدواجن
قال حسين عبدالرحمن نقيب عام
الفلاحين بمصر إن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكثر رؤساء مصر اهتماما بالقطاع الزراعى حيث
زادت الرقعة الزراعية من 2014 وحتى منتصف
عام2021
نبحو15% من إجمالى المساحة الكلية للرقعة الزراعية المصرية.
التوسع الافقى فى المجال الزراعى
وأضاف عبد الرحمن أن التوسع الأفقى يسير بسرعة خيالية بالإضافة إلى التوقف عن التعدى على الأراضى الزراعية واسترداد مساحات هائلة من أراضى الدولة المعتدى عليها وكذا تقنين الآلاف من الأفدنة الزراعية لواضعى اليد.
توفير المستلزمات
وأكد عبد الرحمن أن مصر تحركت مصر على كل المحاور فى القطاع الزراعى حتى وصلنا بعد مرور 7سنوات من تولى السيسى إلى الاكتفاء الذاتى بنسبة 100% من جميع الخضروات والفواكه وتحقيق فائض تمثل فى تصدير نحو 5.2 مليون طن من الخضروات سنويا واختفت ظاهرة حظر المنتجات الزراعية المصرية لتصبح المنتجات الزراعية المصرية المصدرة بمثابة سفراء لمصر فى نحو 160 دولة يأكل سكانها من المنتجات الزراعية المصرية بالإضافة إلى استقرار معظم أسعار المنتجات الزراعية فى الأسواق المحلية فى أغلب الأحيان.
الاكتفاء الذاتى
كما حققت مصر اكتفاء ذاتيًّا بنسبة 96% من الدواجن بإنتاج نحو1.4 مليار طائر سنويا والأسماك أيضا بنسبة 90% بعد المشروعات العملاقة فى مجال الاستزراع السمكى منها مشروع بركة غليون ومشروعات الاستزراع السمكى فى محافظة كفر الشيخ ومشروعات الاستزراع السمكى بقناة السويس وشرق بورسعيدكما أن مصر حققت الاكتفاء الذاتى من حبوب غذائية أساسيه كما حدث فى الأرز كما حققت الاكتفاء الذاتى فى البيض والالبان وكثير من المنتجات الأخرى.
إنتاج 60% من اللحوم
وقال أبو صدام إن الفجوة الغذائية تناقصت فى مجال الاستزراع الحيوانى فوصل الاكتفاء الذاتى من اللحوم الي60% بفضل المشروع القومى للبتلو وتوفير الأدوية والامصال اللازمة واستيراد سلالات ذات صفات ممتازة لتحسين السلالات المحلية بالإضافة إلى وصول المساحات المزروعة من الأقماح الي3.4 ملايين فدان لإنتاج نحو9مليون طن من القمح المحلى هذا الموسم.
تقنين أوضاع واضعى اليد على الأرض الزراعية
وأوضح أن الدولة المصرية تحركت على عدة محاور كان اولها التوسع الراسى بالحفاظ على الرقعة الزراعية من التعديات عليها واسترداد أراضى الدولة المتعدى عليها وتقنين الأراضى لواضعى اليد مع التوجه لاستصلاح وزراعة الصحراء والذى تتمثل فى المشروع القومى لاستصلاح وزراعة المليون ونصف مليون فدان والمشروع القومى " مستقبل مصر والدلتا الجديدة " لاستصلاح وزراعة نحو 2.5مليون فدان بالإضافة وقف التعدى على الرقعة الزراعية والتى زادت بنسبة 20% تقريبا خلال 7سنوات فقط.
الحد من الفاقد
وأشار إلى الحد من الفاقد فى الحبوب والمياه بإنشاء صوامع الغلال وتبطين الترع والمشروع القومى للصرف الزراعى المغطى والرى الحقلى وتوفير تقاوى الحبوب المتطورة لزيادة الإنتاجية وتعميم أسلوب التلقيح الصناعى فى المواشى وتطوير القناطر كما حدث فى إنشاء وتطوير قناطر أسيوط وتطوير مصانع الأسمدة بموبكو وإنشاء مجمع مصانع الأسمدة فى العين السخنة.
وأوضح عبد الرحمن أن مشروع تطوير الريف المصرى (حياة كريمة) الذى أحدث نقلة هائلة لأكثر من 60% من سكان مصر.
نبحو15% من إجمالى المساحة الكلية للرقعة الزراعية المصرية.
التوسع الافقى فى المجال الزراعى
وأضاف عبد الرحمن أن التوسع الأفقى يسير بسرعة خيالية بالإضافة إلى التوقف عن التعدى على الأراضى الزراعية واسترداد مساحات هائلة من أراضى الدولة المعتدى عليها وكذا تقنين الآلاف من الأفدنة الزراعية لواضعى اليد.
توفير المستلزمات
وأكد عبد الرحمن أن مصر تحركت مصر على كل المحاور فى القطاع الزراعى حتى وصلنا بعد مرور 7سنوات من تولى السيسى إلى الاكتفاء الذاتى بنسبة 100% من جميع الخضروات والفواكه وتحقيق فائض تمثل فى تصدير نحو 5.2 مليون طن من الخضروات سنويا واختفت ظاهرة حظر المنتجات الزراعية المصرية لتصبح المنتجات الزراعية المصرية المصدرة بمثابة سفراء لمصر فى نحو 160 دولة يأكل سكانها من المنتجات الزراعية المصرية بالإضافة إلى استقرار معظم أسعار المنتجات الزراعية فى الأسواق المحلية فى أغلب الأحيان.
الاكتفاء الذاتى
كما حققت مصر اكتفاء ذاتيًّا بنسبة 96% من الدواجن بإنتاج نحو1.4 مليار طائر سنويا والأسماك أيضا بنسبة 90% بعد المشروعات العملاقة فى مجال الاستزراع السمكى منها مشروع بركة غليون ومشروعات الاستزراع السمكى فى محافظة كفر الشيخ ومشروعات الاستزراع السمكى بقناة السويس وشرق بورسعيدكما أن مصر حققت الاكتفاء الذاتى من حبوب غذائية أساسيه كما حدث فى الأرز كما حققت الاكتفاء الذاتى فى البيض والالبان وكثير من المنتجات الأخرى.
إنتاج 60% من اللحوم
وقال أبو صدام إن الفجوة الغذائية تناقصت فى مجال الاستزراع الحيوانى فوصل الاكتفاء الذاتى من اللحوم الي60% بفضل المشروع القومى للبتلو وتوفير الأدوية والامصال اللازمة واستيراد سلالات ذات صفات ممتازة لتحسين السلالات المحلية بالإضافة إلى وصول المساحات المزروعة من الأقماح الي3.4 ملايين فدان لإنتاج نحو9مليون طن من القمح المحلى هذا الموسم.
تقنين أوضاع واضعى اليد على الأرض الزراعية
وأوضح أن الدولة المصرية تحركت على عدة محاور كان اولها التوسع الراسى بالحفاظ على الرقعة الزراعية من التعديات عليها واسترداد أراضى الدولة المتعدى عليها وتقنين الأراضى لواضعى اليد مع التوجه لاستصلاح وزراعة الصحراء والذى تتمثل فى المشروع القومى لاستصلاح وزراعة المليون ونصف مليون فدان والمشروع القومى " مستقبل مصر والدلتا الجديدة " لاستصلاح وزراعة نحو 2.5مليون فدان بالإضافة وقف التعدى على الرقعة الزراعية والتى زادت بنسبة 20% تقريبا خلال 7سنوات فقط.
الحد من الفاقد
وأشار إلى الحد من الفاقد فى الحبوب والمياه بإنشاء صوامع الغلال وتبطين الترع والمشروع القومى للصرف الزراعى المغطى والرى الحقلى وتوفير تقاوى الحبوب المتطورة لزيادة الإنتاجية وتعميم أسلوب التلقيح الصناعى فى المواشى وتطوير القناطر كما حدث فى إنشاء وتطوير قناطر أسيوط وتطوير مصانع الأسمدة بموبكو وإنشاء مجمع مصانع الأسمدة فى العين السخنة.
وأوضح عبد الرحمن أن مشروع تطوير الريف المصرى (حياة كريمة) الذى أحدث نقلة هائلة لأكثر من 60% من سكان مصر.
