حسين داوود يكشف تفاصيل تعرضه لسرقة 8000 دينار | فيديو
كشف الفنان الكويتي، حسين داوود، كواليس تعرضه للسرقة، وفقدانه مبلغ 8000 دينار، والذى دفعه.
ونشر "حسين" فيديو عبر حسابه على موقع الصور الفيديوهات الشهير "انستجرام"، يتحدث فيه عن تفاصيل الواقعة الذى تعرض لها فى الساعات الماضية حيث قال: "الحمد لله .. أحبائي شكراً لوجودكم في حياتي .. الله لا يحرمني منكم".
وقال "داوود" فى الفيديو: "ذكرت وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف المحلية، خبر فقداني مبلغ من المال، وهذا الخبر صحيح، وأنا أحب فى هذا الموقف أشكر مواقف بعض الرجال والأصدقاء الحقيقين".
وأعرب "داوود" عن فرحته للدعم الذى تلقاه من أصدقائه قائلاً: "صداقتكم ومحباتكم ليا".
وكان تعرض الفنان الكويتي داوود حسين للسرقة حيث فقد 8000 دينار كويتي وقدم بلاغا إلى الجهات الأمنية في بلاده.
وسجل داوود قضية في مخفر ميدان حولي اتهم فيها وافداً سريلانكياً بسرقة هذا المبلغ منه.
والفنان داوود حسين أحد أبرز نجوم الكويت، بدأ مسيرته الفنية نهاية سبعينيات القرن الماضي، وقدم خلال مسيرته الفنية العديد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية إضافة إلى مشاركته ببعض الأفلام واشتهر بأعماله الكوميدية.
عن حياته
ولد وعاش طفولته في منطقة شرق وتحديدًا في «فريج بلوش» بمنطقة الصوابر، وبدأ التمثيل في النوادي الصيفية في أوقات الإجازات والعطل، حيث انتمى إلى «نادي حولي الصيفي»، وكان يقوم خلال فترة دراسته بالمدرسة بتقليد المدرسين.
وانضم بعد ذلك لفرقة «مسرح السور»، وبدأ بالمشاركة بأعمالها المسرحية، وبعد انتهائه من الثانوية التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وأثناء دراسته انتقل من «فرقة مسرح السور» إلى «فرقة المسرح الكويتي.
وأعير بعد ذلك «لفرقة المسرح العربي» وذلك للتمثيل في مسرحية «السيف» ومن ثم مسرحية «نورة»، لكنه طلب من الفنان فؤاد الشطي أن يثبته في المسرح العربي فوافق، وشارك بعد ذلك في مسرحية «دار» عام 1980 وقام فيها بتقليد الدكتور نجم عبد الكريم، وحصل عن دوره على جائزة أفضل ممثل واعد.
وأثناء دراسته في السنة الثالثة في معهد المسرح التقى بالفنان عبد الحسين عبد الرضا، فعُرض عليه التمثيل في مسلسل «العتاوية»، وبعد هذا العمل طلبه للعمل معه في مسرحية «باي باي لندن»، وكذلك في آخر حلقة من مسلسل «درس خصوصي» في دور المترجم. وكانت هذه الأعمال هي بداية معرفه الجمهور به.
في شهر أكتوبر عام 2001 منح الجنسية الكويتية بمكرمة من أمير الكويت آنذاك الشيخ جابر الصباح ومن الشيخ صباح الأحمد الصباح وبتزكية منه لخدماته الجليلة وولائه لدولة الكويت بعدما كان يحمل جواز سفر بوليفي.
ونشر "حسين" فيديو عبر حسابه على موقع الصور الفيديوهات الشهير "انستجرام"، يتحدث فيه عن تفاصيل الواقعة الذى تعرض لها فى الساعات الماضية حيث قال: "الحمد لله .. أحبائي شكراً لوجودكم في حياتي .. الله لا يحرمني منكم".
وقال "داوود" فى الفيديو: "ذكرت وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف المحلية، خبر فقداني مبلغ من المال، وهذا الخبر صحيح، وأنا أحب فى هذا الموقف أشكر مواقف بعض الرجال والأصدقاء الحقيقين".
وأعرب "داوود" عن فرحته للدعم الذى تلقاه من أصدقائه قائلاً: "صداقتكم ومحباتكم ليا".
وكان تعرض الفنان الكويتي داوود حسين للسرقة حيث فقد 8000 دينار كويتي وقدم بلاغا إلى الجهات الأمنية في بلاده.
وسجل داوود قضية في مخفر ميدان حولي اتهم فيها وافداً سريلانكياً بسرقة هذا المبلغ منه.
والفنان داوود حسين أحد أبرز نجوم الكويت، بدأ مسيرته الفنية نهاية سبعينيات القرن الماضي، وقدم خلال مسيرته الفنية العديد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية إضافة إلى مشاركته ببعض الأفلام واشتهر بأعماله الكوميدية.
عن حياته
ولد وعاش طفولته في منطقة شرق وتحديدًا في «فريج بلوش» بمنطقة الصوابر، وبدأ التمثيل في النوادي الصيفية في أوقات الإجازات والعطل، حيث انتمى إلى «نادي حولي الصيفي»، وكان يقوم خلال فترة دراسته بالمدرسة بتقليد المدرسين.
وانضم بعد ذلك لفرقة «مسرح السور»، وبدأ بالمشاركة بأعمالها المسرحية، وبعد انتهائه من الثانوية التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وأثناء دراسته انتقل من «فرقة مسرح السور» إلى «فرقة المسرح الكويتي.
وأعير بعد ذلك «لفرقة المسرح العربي» وذلك للتمثيل في مسرحية «السيف» ومن ثم مسرحية «نورة»، لكنه طلب من الفنان فؤاد الشطي أن يثبته في المسرح العربي فوافق، وشارك بعد ذلك في مسرحية «دار» عام 1980 وقام فيها بتقليد الدكتور نجم عبد الكريم، وحصل عن دوره على جائزة أفضل ممثل واعد.
وأثناء دراسته في السنة الثالثة في معهد المسرح التقى بالفنان عبد الحسين عبد الرضا، فعُرض عليه التمثيل في مسلسل «العتاوية»، وبعد هذا العمل طلبه للعمل معه في مسرحية «باي باي لندن»، وكذلك في آخر حلقة من مسلسل «درس خصوصي» في دور المترجم. وكانت هذه الأعمال هي بداية معرفه الجمهور به.
في شهر أكتوبر عام 2001 منح الجنسية الكويتية بمكرمة من أمير الكويت آنذاك الشيخ جابر الصباح ومن الشيخ صباح الأحمد الصباح وبتزكية منه لخدماته الجليلة وولائه لدولة الكويت بعدما كان يحمل جواز سفر بوليفي.
