سفيرة النرويج تعبر عن انبهارها بحياة المصريين: لا شيء أفضل من لعبة الطاولة
عبرت سفيرة النرويج لينا ناتاشا ليند عن إعجابها باللعبة المصرية "الطاولة" ووصفتها بأنه لا شيء أفضل منها، ونشرت صورة لمسنين يلعبان "الطاولة" على أحدى المقاهي القديمة بحي الضاهر في محافظة القاهرة.
وكتبت لينا ناتشا ليند تغريدة على تويتر قالت فيها: "لا شيء مثل اللعبة الجيدة- طاولة- الضاهر بالقاهرة".
انبهار بحياة المصريين
ولم تدع سفيرة النرويج بالقاهرة لينا ناتاشا ليند مناسبة أو موقف إلا وعبرت فيه عن إعجابها بالمصريين وانبهارها بما يفعلونه من أعمال، وفي إحدى تغريداتها وصفت لينا المصريين بالشعب الودود، وسلطت الضوء على أحد جوانب الترابط من خلال مشاركة المصريين بعضهم في تناول الشاي أو القهوة على المقهى، مشيرة إلى أن جوانب المشاركة تظهر بشكل واضح في مصر.
ونشرت السفيرة لينا صورًا كثيرة ومختلفة من داخل المجتمع المصري، وكانت في صورها تركز على الروح الإنسانية لدى المصريين، وتصف بشكل الحياة اليومية بشكل متقن.
سيارة ربع نقل
وفي إحدى تغريداتها نشرت صورة لسيارة ربع نقل توزع البيض على محلات القاهرة، كما هو المعتاد في الحياة المصرية، وعلقت على الصورة قائلة: "في القاهرة.. يمكن لبعض السائقين المهرة عبور المدينة ويبدو ذلك في شاحنة ربع نقل صغيرة مكدسة بالبيض دون أن تكسر واحدة.. إنه عمل توازني!".
ولاقت تغريدة السفيرة النرويجية تفاعل كبير لدي النشطاء المصريين، الذين ينتظرون تغريداتها، حيث قال أحدهم: "سفيرة النرويج في مصر منبهرة بنص نقل، بينقل بيض من غير ما ولا واحدة تتكسر، فاضل نوريها الشباب اللي شايل عيش بلدي على راسه على العجلة، اشطر من بتوع سيرك دي سولاي"
بائع خبز
وفي إحدي تغريدات لينا نشرت صورة طريفة لبائع خبز وهو يقود دراجته حاملًا على رأسه أرغفة الخبز الكثيرة التي ظللت على رأسه دون أن تختل الدراجة في يده، بينما تتمشى بجانبه سيدتان تحمل إحداهما مظلة ليحتميان من حر الشمس.. وعلقت لينا على الصورة قائلة: "للابتعاد عن حرارة الشمس في يوم حر في القاهرة، بائع الخبر على دراجته يفعل ذلك".
ونقلت السفيرة لينا صورًا كثيرة عن حياة المصريين اليومية بين المقاهي وتنقلت في شوارع مصر القديمة، كما نشرت صور لتفاعل القطط مع البائعين في الأسواق، حيث نشرت إحدي الصور لقطط تنتظر فتات الطعام تحت أقدام البائعين في السوق المحلي.
كما نشرت لينا صورًا لحياة البسطاء المصريين وضحكاتهم الجميلة التي تطل من نوافذ بيوت القاهرة القديمة، عن الصبية الذين يمرحون على طاولات البلياردو وتنس الطاولة في الشوارع، وعن جمال مدينة الإسكندرية الكلاسيكية وروعتها.
وكتبت لينا ناتشا ليند تغريدة على تويتر قالت فيها: "لا شيء مثل اللعبة الجيدة- طاولة- الضاهر بالقاهرة".
انبهار بحياة المصريين
ولم تدع سفيرة النرويج بالقاهرة لينا ناتاشا ليند مناسبة أو موقف إلا وعبرت فيه عن إعجابها بالمصريين وانبهارها بما يفعلونه من أعمال، وفي إحدى تغريداتها وصفت لينا المصريين بالشعب الودود، وسلطت الضوء على أحد جوانب الترابط من خلال مشاركة المصريين بعضهم في تناول الشاي أو القهوة على المقهى، مشيرة إلى أن جوانب المشاركة تظهر بشكل واضح في مصر.
ونشرت السفيرة لينا صورًا كثيرة ومختلفة من داخل المجتمع المصري، وكانت في صورها تركز على الروح الإنسانية لدى المصريين، وتصف بشكل الحياة اليومية بشكل متقن.
سيارة ربع نقل
وفي إحدى تغريداتها نشرت صورة لسيارة ربع نقل توزع البيض على محلات القاهرة، كما هو المعتاد في الحياة المصرية، وعلقت على الصورة قائلة: "في القاهرة.. يمكن لبعض السائقين المهرة عبور المدينة ويبدو ذلك في شاحنة ربع نقل صغيرة مكدسة بالبيض دون أن تكسر واحدة.. إنه عمل توازني!".
ولاقت تغريدة السفيرة النرويجية تفاعل كبير لدي النشطاء المصريين، الذين ينتظرون تغريداتها، حيث قال أحدهم: "سفيرة النرويج في مصر منبهرة بنص نقل، بينقل بيض من غير ما ولا واحدة تتكسر، فاضل نوريها الشباب اللي شايل عيش بلدي على راسه على العجلة، اشطر من بتوع سيرك دي سولاي"
بائع خبز
وفي إحدي تغريدات لينا نشرت صورة طريفة لبائع خبز وهو يقود دراجته حاملًا على رأسه أرغفة الخبز الكثيرة التي ظللت على رأسه دون أن تختل الدراجة في يده، بينما تتمشى بجانبه سيدتان تحمل إحداهما مظلة ليحتميان من حر الشمس.. وعلقت لينا على الصورة قائلة: "للابتعاد عن حرارة الشمس في يوم حر في القاهرة، بائع الخبر على دراجته يفعل ذلك".
ونقلت السفيرة لينا صورًا كثيرة عن حياة المصريين اليومية بين المقاهي وتنقلت في شوارع مصر القديمة، كما نشرت صور لتفاعل القطط مع البائعين في الأسواق، حيث نشرت إحدي الصور لقطط تنتظر فتات الطعام تحت أقدام البائعين في السوق المحلي.
كما نشرت لينا صورًا لحياة البسطاء المصريين وضحكاتهم الجميلة التي تطل من نوافذ بيوت القاهرة القديمة، عن الصبية الذين يمرحون على طاولات البلياردو وتنس الطاولة في الشوارع، وعن جمال مدينة الإسكندرية الكلاسيكية وروعتها.