بث مباشر.. طالبة بكلية تربية رياضية تبتكر نظارة للمكفوفين في قنا والأقصر
بث موقع "فيتو" عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" مقاطع لفتاة ثنائية ابتكرت نظارة ناطقة للمكفوفين.
تربية رياضية
التقينا الطالبة منى إبراهيم بالمرحلة الثانية بكلية التربية الرياضية بجامعة جنوب الوادي والتي طرحت فكرة ابتكرتها وهي النظارة الناطقة للمكفوفين.
وأكدت أن الدراسة شيء وعملي بالمشروع شيء مختلف ولذا عندما عارضني الكثيرين لم التفت إليهم وخضت التجربة في عمر صغير جدا.
عمري كان ١٧ عاما
وأكدت منى أن عمرها كان ١٧ عاما عندما فكرت في ابتكار النظارة التي شغلت وقتها على مدار ٦ سنوات.
وأشارت إلى أنها لن تتوقف عن مشروعها حتى اكتماله والانتهاء منه والوصول به إلى يد كل مكفوف.
طفلة السبب
وأشارت منى إلى أن طفلة صغيرة كانت تستعد لأداء الصلاة وحاولت مساعدته ولكن في ذلك الوقت كنت حزينة حدا عليها قائلة "صعبت عليه قوي".
ونوهت بأنه في ذلك الوقت قررت العمل على هذا المشروع والذي يساعدني فيه الكثير منهم الأهل ومهندسين وأصدقائي.
أمنيتي
قالت إن يكون هناك ممول لهذا المشروع ويصل به إلى طريق النجاة والصعود إلى بر الأمان.
تربية رياضية
التقينا الطالبة منى إبراهيم بالمرحلة الثانية بكلية التربية الرياضية بجامعة جنوب الوادي والتي طرحت فكرة ابتكرتها وهي النظارة الناطقة للمكفوفين.
وأكدت أن الدراسة شيء وعملي بالمشروع شيء مختلف ولذا عندما عارضني الكثيرين لم التفت إليهم وخضت التجربة في عمر صغير جدا.
عمري كان ١٧ عاما
وأكدت منى أن عمرها كان ١٧ عاما عندما فكرت في ابتكار النظارة التي شغلت وقتها على مدار ٦ سنوات.
وأشارت إلى أنها لن تتوقف عن مشروعها حتى اكتماله والانتهاء منه والوصول به إلى يد كل مكفوف.
طفلة السبب
وأشارت منى إلى أن طفلة صغيرة كانت تستعد لأداء الصلاة وحاولت مساعدته ولكن في ذلك الوقت كنت حزينة حدا عليها قائلة "صعبت عليه قوي".
ونوهت بأنه في ذلك الوقت قررت العمل على هذا المشروع والذي يساعدني فيه الكثير منهم الأهل ومهندسين وأصدقائي.
أمنيتي
قالت إن يكون هناك ممول لهذا المشروع ويصل به إلى طريق النجاة والصعود إلى بر الأمان.
