منى الكرد ليست الأولى.. فتيات فلسطين في قبضة قوات الاحتلال | صور
لا يستحي الجنود الصهاينة من ارتكاب جرائمهم حتى بحق النساء ولا يملكون من الحياء ما يجعلهم يحترمون كرامة المرأة، بل اعتادوا على سحلها وإهانتها واعتقالها حتى بدون سبب، على مرأى ومسمع من العالم وكانت آخرهن منى الكرد ولكنها ليست الأولى في هذا الصدد.
منى الكرد
وأمس أفرجت الشرطة الإسرائيلية عن الناشطة المقدسية منى الكرد بعد ساعات من اعتقالها والتحقيق معها في قسم للشرطة في شارع صلاح الدين بالقدس الشرقية.
وقال نبيل الكرد، والدها: "تم الإفراج عن ابنتي منى".
ولاحقا أفرجت الشرطة الإسرائيلية عن شقيقها التوأم محمد، الذي خضع أيضا للتحقيق من قبل الشرطة الإسرائيلية في ذات المركز.
وكانت الشرطة الإسرائيلية اعتقلت منى من منزلها في حي الشيخ جراح، فيما استدعت الشرطة محمد من مدينة رام الله.
وقال المحامي ناصر عودة للصحفيين: "التهم الموجهة لمنى ومحمد الكرد هي المشاركة بأعمال قد تخل بالأمن العام والمشاركة بأعمال شغب من دوافع قومية".
جيفارا البديري
وقبل منى الكرد، سادت حالة من الغضب الأوساط الإعلامية بعد اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية لـ جيفارا البديري مراسلة الجزيرة بالقدس، والاعتداء عليها أثناء أداء عملها في تغطية اعتصام بحي الشيخ جراح وسط القدس المحتلة.
جيفارا البديري مراسلة صحفية في فلسطين، تعمل مع قناة الجزيرة الفضائية كمراسلة لها من الضفة الغربية.
اسمها الكامل جيفارا اسحق أحمد البديري، وهي من مواليد القدس عام 1976.. حاصلة على بكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك في إربد-الأردن.
وذكر شهود عيان أن "جنودا إسرائيليين اعتدوا على البديري والمصور الذي يعمل معها، قبل أن يتم اعتقالها بطريقة عنيفة".
ياسمين محمود
وفي وقت سابق منعت شرطة الاحتلال الاسرائيلية الصحفية ياسمين محمود أسعد (28 عاما) من التصوير في حى الشيخ جراح وقت الأحداث الأخيرة بالمكان.
براء أبو رموز
وقبلها اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصورة براء أبو رموز، وذلك أيضًا بالتزامن مع أحداث القدس الأخيرة.
وجاء ذلك ضمن حملة جنود الاحتلال باستهداف كل من يحمل كاميرا أو معدات تصوير، وبالرغم من تعريفهم عن أنفسهم بانهم صحفيون، إلا أن عناصر الشرطة لم يلتفتوا لذلك واعتدوا عليهم بالأيدي والهروات وطالبوهم بمغادرة ساحات المسجد الأقصى.
منى الكرد
وأمس أفرجت الشرطة الإسرائيلية عن الناشطة المقدسية منى الكرد بعد ساعات من اعتقالها والتحقيق معها في قسم للشرطة في شارع صلاح الدين بالقدس الشرقية.
وقال نبيل الكرد، والدها: "تم الإفراج عن ابنتي منى".
ولاحقا أفرجت الشرطة الإسرائيلية عن شقيقها التوأم محمد، الذي خضع أيضا للتحقيق من قبل الشرطة الإسرائيلية في ذات المركز.
وكانت الشرطة الإسرائيلية اعتقلت منى من منزلها في حي الشيخ جراح، فيما استدعت الشرطة محمد من مدينة رام الله.
وقال المحامي ناصر عودة للصحفيين: "التهم الموجهة لمنى ومحمد الكرد هي المشاركة بأعمال قد تخل بالأمن العام والمشاركة بأعمال شغب من دوافع قومية".
جيفارا البديري
وقبل منى الكرد، سادت حالة من الغضب الأوساط الإعلامية بعد اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية لـ جيفارا البديري مراسلة الجزيرة بالقدس، والاعتداء عليها أثناء أداء عملها في تغطية اعتصام بحي الشيخ جراح وسط القدس المحتلة.
جيفارا البديري مراسلة صحفية في فلسطين، تعمل مع قناة الجزيرة الفضائية كمراسلة لها من الضفة الغربية.
اسمها الكامل جيفارا اسحق أحمد البديري، وهي من مواليد القدس عام 1976.. حاصلة على بكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك في إربد-الأردن.
وذكر شهود عيان أن "جنودا إسرائيليين اعتدوا على البديري والمصور الذي يعمل معها، قبل أن يتم اعتقالها بطريقة عنيفة".
ياسمين محمود
وفي وقت سابق منعت شرطة الاحتلال الاسرائيلية الصحفية ياسمين محمود أسعد (28 عاما) من التصوير في حى الشيخ جراح وقت الأحداث الأخيرة بالمكان.
براء أبو رموز
وقبلها اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصورة براء أبو رموز، وذلك أيضًا بالتزامن مع أحداث القدس الأخيرة.
وجاء ذلك ضمن حملة جنود الاحتلال باستهداف كل من يحمل كاميرا أو معدات تصوير، وبالرغم من تعريفهم عن أنفسهم بانهم صحفيون، إلا أن عناصر الشرطة لم يلتفتوا لذلك واعتدوا عليهم بالأيدي والهروات وطالبوهم بمغادرة ساحات المسجد الأقصى.