المشاركون في منحة ناصر للقيادة الدولية يزورون متحف القوات الجوية
زار الشباب المشارك من 50 دولة فى منحة ناصر للقيادة الدولية متحف القوات الجوية المصرية ضمن فعاليات برنامج المنحة والتى تنظمها وزارة الشباب والرياضة خلال الفترة من 1 إلى 16 يونيو الجارى تحت رعاية الرئيس السيسي.
وتعرف المشاركون على تاريخ الطيران المصرى والذى بدأ عند قدماء المصريين، وهذا ما بدأ عند اكتشاف المقابر ووجدت صور على شكل طائر، ثم محاولة عباس بن فرناس، بالاضافة الى تاريخ انشاء السلاح الجوى الملكى وشراء اول طائرة عام 1932 من انجلترا، مراحل تطور زى الكلية الجوية، مراحل تطور زى الضباط منذ 1982 وحتى الان، مراحل تطور زى الطيران من 1931 وحتى 1967، ومراحل تطور زى الطيران من 1968 وحتى الآن، وحرب 1967 ونشأة فرع الاستطلاع.
كما تم التعرف على محتويات شنطة الاعاشة، والطائرات المقاتلة، ودور القوات الجوية فى حرب الاستنزاف، والاعداد النهائى لحرب اكتوبر، وتطور طائرات الهليكوبتر، ومعركة العبور والنصر، وغرفة تلقين الطيارين، ودخول قاعة الطائرة، ونموذج لغرفة عمليات حرب اكتوبر، ودخول قاعة شهداء القوات الجوية، ودخول قاعة الطائرة لعمل نموذج محاكاة للتمتع بمناطق مصر السياحية، ثم الورشة الفنية للاطفال، والدخول الى قاعة المجد، وهى القاعة الرئيسية بالمتحف وبها فيلم يحكى تاريخ القوات الجوية والقادة، والانتصارات والمعارك التى خاضتها القوات الجوية.
كما تم مقابلة اللواء طيار مجدى دويدار مدير المتحف، ورحب بالاخوة والاشقاء من كافة الجنسيات، موضحا ان ما عرض بقاعة المجد ما هو إلا نموذج مصغر لما تقوم به القوات الجوية بصفة خاصة أو القوات المسلحة بصفة عامة، ومؤكدا ان التطور الذى تشهده القوات المسلحة المصرية الان تطور غير مسبوق، مضيفا انه بتضافر العامل البشرى والعمل الجماعى تكتمل القوة والفخر.
وأضاف ان مصر تأخذ حقها بقوتين؛ القوة الصلبة والقوة الناعمة، وقوة القوات المسلحة تمثل وسيلة ردع لأي معتد وغاصب، موضحا أن الفخر في انتصار أكتوبر هو فخر للعرب ككل وليس كمصريين فقط، علاوة على أننا كقوات مسلحة وكمواطنين نثق فى القيادة السياسية ثقة تامة لانها تقودنا للتقدم والازدهار، وكلنا على قلب رجل واحد هدفنا الحماية والتقدم.
واختتمت الزيارة باستعراض المعرض المكشوف، والتعرف على جميع انواع الطائرات المقاتله التى شاركت فى حروب سابقة وسط فرحة عارمة وفخر من كافة اعضاء وفود المنحة.
وتعرف المشاركون على تاريخ الطيران المصرى والذى بدأ عند قدماء المصريين، وهذا ما بدأ عند اكتشاف المقابر ووجدت صور على شكل طائر، ثم محاولة عباس بن فرناس، بالاضافة الى تاريخ انشاء السلاح الجوى الملكى وشراء اول طائرة عام 1932 من انجلترا، مراحل تطور زى الكلية الجوية، مراحل تطور زى الضباط منذ 1982 وحتى الان، مراحل تطور زى الطيران من 1931 وحتى 1967، ومراحل تطور زى الطيران من 1968 وحتى الآن، وحرب 1967 ونشأة فرع الاستطلاع.
كما تم التعرف على محتويات شنطة الاعاشة، والطائرات المقاتلة، ودور القوات الجوية فى حرب الاستنزاف، والاعداد النهائى لحرب اكتوبر، وتطور طائرات الهليكوبتر، ومعركة العبور والنصر، وغرفة تلقين الطيارين، ودخول قاعة الطائرة، ونموذج لغرفة عمليات حرب اكتوبر، ودخول قاعة شهداء القوات الجوية، ودخول قاعة الطائرة لعمل نموذج محاكاة للتمتع بمناطق مصر السياحية، ثم الورشة الفنية للاطفال، والدخول الى قاعة المجد، وهى القاعة الرئيسية بالمتحف وبها فيلم يحكى تاريخ القوات الجوية والقادة، والانتصارات والمعارك التى خاضتها القوات الجوية.
كما تم مقابلة اللواء طيار مجدى دويدار مدير المتحف، ورحب بالاخوة والاشقاء من كافة الجنسيات، موضحا ان ما عرض بقاعة المجد ما هو إلا نموذج مصغر لما تقوم به القوات الجوية بصفة خاصة أو القوات المسلحة بصفة عامة، ومؤكدا ان التطور الذى تشهده القوات المسلحة المصرية الان تطور غير مسبوق، مضيفا انه بتضافر العامل البشرى والعمل الجماعى تكتمل القوة والفخر.
وأضاف ان مصر تأخذ حقها بقوتين؛ القوة الصلبة والقوة الناعمة، وقوة القوات المسلحة تمثل وسيلة ردع لأي معتد وغاصب، موضحا أن الفخر في انتصار أكتوبر هو فخر للعرب ككل وليس كمصريين فقط، علاوة على أننا كقوات مسلحة وكمواطنين نثق فى القيادة السياسية ثقة تامة لانها تقودنا للتقدم والازدهار، وكلنا على قلب رجل واحد هدفنا الحماية والتقدم.
واختتمت الزيارة باستعراض المعرض المكشوف، والتعرف على جميع انواع الطائرات المقاتله التى شاركت فى حروب سابقة وسط فرحة عارمة وفخر من كافة اعضاء وفود المنحة.
