واصفهم بـ "شركاء النجاح".. هشام طلعت مصطفى يوجه الشكر لسكان "الرحاب" و"مدينتي"
وجه هشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى خلال الحوار الذي أجراه الإعلامي عمرو أديب معه في برنامج "الحكاية" مساء أمس الأحد الشكر والثناء إلى سكان "الرحاب" و"مدينتي"، باعتبارهم شركاء النجاح، وقال إنه لولا هذه العائلات المحترمة التي وثقت في مشروعات المجموعة منذ اللحظة الأولى وإسهاماتهم في تحقيق عوائد اقتصادية جيدة ما تمكنت الشركة من تحمل مسؤوليتها المجتمعية تجاه الوطن والمشاركة في مشروعات تمس حياة المواطن الأقل دخلا وتعمل علي تحسينها.
وقال إن سكان الرحاب ومدينتي البالغ تعدادهم نحو 800 ألف نسمة شاركوا مع مجموعة طلعت مصطفى في جميع خطواتها ونجاحاتها وكانوا دائما ما يقدمون الدعم اللازم، ومن ثم فقد لزم علينا ونحن نعلن عن مشروع "نور" الجديد أن نتقدم لهم بجزيل الشكر على ما قدموه من إسهامات.
وخلال الحوار الذي بثته محطة "إم بي سي مصر" مساء أمس، أكد هشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى على تطلع مجموعته لتقديم المزيد من الإسهامات في مشروعات المسؤولية المجتمعية لتضيف إلى سجلها الناصع المزيد من الإنجازات في خدمة المشروعات التنموية الشاملة، وبما يتسق مع توجهات الحكومة المصرية وتكليفات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال إن المجموعة ساهمت بمئات الملايين من الجنيهات في مشروعات المسؤولية المجتمعية خلال الفترة الأخيرة ايمانا منها بـ "حقيقية" و"أهمية" تلك المشروعات في خدمة فئات المجتمع.
وأضاف: "ملف المسئولية المجتمعية في المجموعة يحظى باهتمام كبير من قبل المجموعة التي تحرص على تنويع مساهماتها فيه وعدم الاقتصار على مشروعات تطوير العشوائيات وإعادة تأهيل القرى، وحسب، بل كان لقطاع الرعاية الصحية نصيب كبير من خلال المشاركة في مشروع "نور حياة" لمكافحة أمراض العيون، بالتعاون مع صندوق تحيا مصر حيث تحملنا تكلفة تنفيذ 2 مليون جراحة لإزالة المياه البيضاء والزرقاء لغير القادرين، كما كانت شركتنا في الصفوف الأولي لمساندة وزارة الصحة في التصدي لجائحة كورونا في بدايتها حيث تبرعنا بمبلغ 62 مليون جنيه، وبعدما ظهرت اللقاحات وتحركت الحكومة المصرية لتوفيرها إلى المواطنين، تبرعت شركتنا بقيمة شراء أربعة ملايين جرعة تكفي لتطعيم 2 مليون مواطن.
وأضاف: فخامة الرئيس السيسي وضع ملف نقل سكان المناطق الخطرة على رأس أولوياته خلال السنوات الأخيرة ووجه للحكومة والقطاع الخاص بصفتهم شركاء في تلك المسؤولية رسالة واضحة بشأن ضرورة إنجاز تلك المهمة، وبالفعل فقد شاهدنا الدولة تقوم بخطوات جادة وسريعة لنقل العشوائيات، وتم بناء حي الأسمرات بمراحلها ومن بعدها بشاير الخير، وغيرها الأمر الذي شجع المجموعة على المساهمة في تلك المشروعات بعدما تأكدنا بما لا يدع مجالا للشك أن الدولة في طريقها الصحيح وأن ما يتم تنفيذه يعود بالنفع على هذه الفئات المستحقة، فما يقوم به الرئيس السيسي من مشروعات تنموية عملاقة خلال السنوات الأخيرة والمقبلة يعد نقله في جديدة في تاريخ مصر وعلينا أن نشارك فيها.
وعلى صعيد ملف التعليم أكد طلعت مصطفى أن المجموعة تؤمن بأهمية تطوير منظومة التعليم والارتقاء بها ومن هذا المنطق فقد قامت الشركة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم في تأهيل بعض المدارس الحكومية، كما شاركت معها في تحويل مدرسة متولي الشعراوي الصناعية الي مدرسة تعمل بنظام التكنولوجيا التطبيقية لتقديم طلاب مؤهلين لاحتياجات سوق العمل وفقا لأحدث المناهج العالمية ووفرنا للخريجين منهم فرص عمل في مشروعتنا.
يذكر أن مجموعة طلعت مصطفي تمتلك سجلا مشرفا في مجال المسؤولية المجتمعية حيث بلغ حجم انفاقها في مساندة مبادرات خيرية وقومية لخدمة المجتمع ما يزيد على 1.2 مليار جنيه، وتنوعت مساهمتها ما بين مجالات الصحة والتعليم والمشروعات الخيرية، وتوظيف الشباب فضلا عن تمكين المرأة، فكانت أبرز مجالات مشاركتها، التبرع بسداد قيمة التصالح في مخالفات البناء لـ 5000 أسرة من محدودي الدخل، كما شاركت من خلال صندوق "تحيا مصر" في تطوير عدد من المناطق العشوائية مثل بشائر الخير وغيط العنب.
وفي القطاع الرياضي، أعلنت المجموعة عن تحمل تكلفة رعاية عدد من أبطال المنتجات الرياضية المشاركة في أولمبياد طوكيو المقرر انطلاقها هذا العام بميزانية مفتوحة، وفقا لاتفاق تم إبرامه مع وزارة الشباب والرياضة، كما تحملت تكلفة تطوير عدد من مراكز الشباب بالمحافظات المختلفة بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة.
وفي مجال الصحة، فقد لعبت المجموعة دورا كبيرا في التبرع لعدد من المستشفيات مثل مستشفى وادي النيل و57357 لعلاج سرطان الأطفال ومستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، لتغطية نفقات علاج غير القادرين، فضلا عن مساهمتها بقيمة 10 ملايين جنيه لترميم معهد الأورام بعد تضرره من الانفجار الإرهابي الذي ألحق به خسائر كبيرة، وكانت المساهمة الأكبر من نصيب مشروع "نور حياة" لعلاج امراض العيون بقيمة 120 مليون جنيه. كما تمتلك المجموعة مستشفى طلعت مصطفي الخيري لخدمة أهالي محافظات الإسكندرية والبحيرة ومرسى مطروح.
وقال إن سكان الرحاب ومدينتي البالغ تعدادهم نحو 800 ألف نسمة شاركوا مع مجموعة طلعت مصطفى في جميع خطواتها ونجاحاتها وكانوا دائما ما يقدمون الدعم اللازم، ومن ثم فقد لزم علينا ونحن نعلن عن مشروع "نور" الجديد أن نتقدم لهم بجزيل الشكر على ما قدموه من إسهامات.
وخلال الحوار الذي بثته محطة "إم بي سي مصر" مساء أمس، أكد هشام طلعت مصطفى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى على تطلع مجموعته لتقديم المزيد من الإسهامات في مشروعات المسؤولية المجتمعية لتضيف إلى سجلها الناصع المزيد من الإنجازات في خدمة المشروعات التنموية الشاملة، وبما يتسق مع توجهات الحكومة المصرية وتكليفات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال إن المجموعة ساهمت بمئات الملايين من الجنيهات في مشروعات المسؤولية المجتمعية خلال الفترة الأخيرة ايمانا منها بـ "حقيقية" و"أهمية" تلك المشروعات في خدمة فئات المجتمع.
وأضاف: "ملف المسئولية المجتمعية في المجموعة يحظى باهتمام كبير من قبل المجموعة التي تحرص على تنويع مساهماتها فيه وعدم الاقتصار على مشروعات تطوير العشوائيات وإعادة تأهيل القرى، وحسب، بل كان لقطاع الرعاية الصحية نصيب كبير من خلال المشاركة في مشروع "نور حياة" لمكافحة أمراض العيون، بالتعاون مع صندوق تحيا مصر حيث تحملنا تكلفة تنفيذ 2 مليون جراحة لإزالة المياه البيضاء والزرقاء لغير القادرين، كما كانت شركتنا في الصفوف الأولي لمساندة وزارة الصحة في التصدي لجائحة كورونا في بدايتها حيث تبرعنا بمبلغ 62 مليون جنيه، وبعدما ظهرت اللقاحات وتحركت الحكومة المصرية لتوفيرها إلى المواطنين، تبرعت شركتنا بقيمة شراء أربعة ملايين جرعة تكفي لتطعيم 2 مليون مواطن.
وأضاف: فخامة الرئيس السيسي وضع ملف نقل سكان المناطق الخطرة على رأس أولوياته خلال السنوات الأخيرة ووجه للحكومة والقطاع الخاص بصفتهم شركاء في تلك المسؤولية رسالة واضحة بشأن ضرورة إنجاز تلك المهمة، وبالفعل فقد شاهدنا الدولة تقوم بخطوات جادة وسريعة لنقل العشوائيات، وتم بناء حي الأسمرات بمراحلها ومن بعدها بشاير الخير، وغيرها الأمر الذي شجع المجموعة على المساهمة في تلك المشروعات بعدما تأكدنا بما لا يدع مجالا للشك أن الدولة في طريقها الصحيح وأن ما يتم تنفيذه يعود بالنفع على هذه الفئات المستحقة، فما يقوم به الرئيس السيسي من مشروعات تنموية عملاقة خلال السنوات الأخيرة والمقبلة يعد نقله في جديدة في تاريخ مصر وعلينا أن نشارك فيها.
وعلى صعيد ملف التعليم أكد طلعت مصطفى أن المجموعة تؤمن بأهمية تطوير منظومة التعليم والارتقاء بها ومن هذا المنطق فقد قامت الشركة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم في تأهيل بعض المدارس الحكومية، كما شاركت معها في تحويل مدرسة متولي الشعراوي الصناعية الي مدرسة تعمل بنظام التكنولوجيا التطبيقية لتقديم طلاب مؤهلين لاحتياجات سوق العمل وفقا لأحدث المناهج العالمية ووفرنا للخريجين منهم فرص عمل في مشروعتنا.
يذكر أن مجموعة طلعت مصطفي تمتلك سجلا مشرفا في مجال المسؤولية المجتمعية حيث بلغ حجم انفاقها في مساندة مبادرات خيرية وقومية لخدمة المجتمع ما يزيد على 1.2 مليار جنيه، وتنوعت مساهمتها ما بين مجالات الصحة والتعليم والمشروعات الخيرية، وتوظيف الشباب فضلا عن تمكين المرأة، فكانت أبرز مجالات مشاركتها، التبرع بسداد قيمة التصالح في مخالفات البناء لـ 5000 أسرة من محدودي الدخل، كما شاركت من خلال صندوق "تحيا مصر" في تطوير عدد من المناطق العشوائية مثل بشائر الخير وغيط العنب.
وفي القطاع الرياضي، أعلنت المجموعة عن تحمل تكلفة رعاية عدد من أبطال المنتجات الرياضية المشاركة في أولمبياد طوكيو المقرر انطلاقها هذا العام بميزانية مفتوحة، وفقا لاتفاق تم إبرامه مع وزارة الشباب والرياضة، كما تحملت تكلفة تطوير عدد من مراكز الشباب بالمحافظات المختلفة بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة.
وفي مجال الصحة، فقد لعبت المجموعة دورا كبيرا في التبرع لعدد من المستشفيات مثل مستشفى وادي النيل و57357 لعلاج سرطان الأطفال ومستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، لتغطية نفقات علاج غير القادرين، فضلا عن مساهمتها بقيمة 10 ملايين جنيه لترميم معهد الأورام بعد تضرره من الانفجار الإرهابي الذي ألحق به خسائر كبيرة، وكانت المساهمة الأكبر من نصيب مشروع "نور حياة" لعلاج امراض العيون بقيمة 120 مليون جنيه. كما تمتلك المجموعة مستشفى طلعت مصطفي الخيري لخدمة أهالي محافظات الإسكندرية والبحيرة ومرسى مطروح.