ارتفاع عدد ضحايا فيضانات سريلانكا لـ17 قتيلا وتشريد عشرات الآلاف | صور
قال مسؤولون إن أمطارا غزيرة هطلت على سريلانكا، وتسببت في فيضانات وانهيارات أرضية قتلت 17 على الأقل.
فيضانات
كما أجبرت الفيضانات عشرات الآلاف على النزوح عن ديارهم.
وبعد أمطار استمرت على مدى عدة أيام، فاضت مياه الأنهار في السهول الجنوبية والغربية في مطلع الأسبوع، وأغرقت المناطق المنخفضة ودفعت عشرات الآلاف إلى اللجوء إلى مراكز الإغاثة.
وقال براديب كوديبيلي، مساعد مدير المركز الوطني لإدارة الكوارث، في بيان: "بدأت مستويات المياه في الانحسار، لكن التحذيرات من الانهيارات الأرضية لا تزال قائمة في عشر مناطق".
وأضاف أن أكثر من 270 ألف شخص تضرروا، وانقطعت الكهرباء عن قرابة 100 ألف منزل.
أمطار غزيرة
وجاءت الأمطار الغزيرة بينما تستعد سريلانكا لتخفيف القيود المفروضة لكبح تفشي فيروس كورونا، إذ من المقرر أن ينتهي العزل العام المفروض لمدة شهر لمكافحة موجة ثالثة من العدوى في 14 من يونيو.
جدير بالذكر أن السلطات النيوزيلندية، أجلت قبل وقت سابق مئات الأشخاص خلال الليل في منطقة كانتربري بنيوزيلندا خوفا من تعرضهم للخطر.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن أدت الأمطار الغزيرة إلى ارتفاع منسوب المياه، وتسببت في حدوث فيضانات على نطاق واسع.
وذكرت تقارير لوسائل إعلام محلية أنه تم إخلاء ما لا يقل عن 300 منزل في كانتربري خلال الليل مع ارتفاع منسوب المياه في الأنهار في جميع أنحاء المنطقة.
وتم إغلاق العديد من الطرق السريعة والمدارس والمكاتب، وأرسلت قوات الدفاع النيوزيلندية طائرات هليكوبتر لإنقاذ بعض الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل نتيجة الفيضانات في منطقة أشبورتون.
وقال كريس فافوي، القائم بأعمال وزير إدارة الطوارئ في بيان: إن الحكومة أعلنت عن 100 ألف دولار نيوزيلندي (72500 دولار) لصندوق إغاثة لدعم بلدات كانتربري المتضررة من الفيضانات.
فيضانات
كما أجبرت الفيضانات عشرات الآلاف على النزوح عن ديارهم.
وبعد أمطار استمرت على مدى عدة أيام، فاضت مياه الأنهار في السهول الجنوبية والغربية في مطلع الأسبوع، وأغرقت المناطق المنخفضة ودفعت عشرات الآلاف إلى اللجوء إلى مراكز الإغاثة.
وقال براديب كوديبيلي، مساعد مدير المركز الوطني لإدارة الكوارث، في بيان: "بدأت مستويات المياه في الانحسار، لكن التحذيرات من الانهيارات الأرضية لا تزال قائمة في عشر مناطق".
وأضاف أن أكثر من 270 ألف شخص تضرروا، وانقطعت الكهرباء عن قرابة 100 ألف منزل.
أمطار غزيرة
وجاءت الأمطار الغزيرة بينما تستعد سريلانكا لتخفيف القيود المفروضة لكبح تفشي فيروس كورونا، إذ من المقرر أن ينتهي العزل العام المفروض لمدة شهر لمكافحة موجة ثالثة من العدوى في 14 من يونيو.
جدير بالذكر أن السلطات النيوزيلندية، أجلت قبل وقت سابق مئات الأشخاص خلال الليل في منطقة كانتربري بنيوزيلندا خوفا من تعرضهم للخطر.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن أدت الأمطار الغزيرة إلى ارتفاع منسوب المياه، وتسببت في حدوث فيضانات على نطاق واسع.
وذكرت تقارير لوسائل إعلام محلية أنه تم إخلاء ما لا يقل عن 300 منزل في كانتربري خلال الليل مع ارتفاع منسوب المياه في الأنهار في جميع أنحاء المنطقة.
وتم إغلاق العديد من الطرق السريعة والمدارس والمكاتب، وأرسلت قوات الدفاع النيوزيلندية طائرات هليكوبتر لإنقاذ بعض الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل نتيجة الفيضانات في منطقة أشبورتون.
وقال كريس فافوي، القائم بأعمال وزير إدارة الطوارئ في بيان: إن الحكومة أعلنت عن 100 ألف دولار نيوزيلندي (72500 دولار) لصندوق إغاثة لدعم بلدات كانتربري المتضررة من الفيضانات.
