جوجل يواجه اتهامات بالاحتكار في ألمانيا.. تعرف على الأسباب
أكدت السلطات الألمانية إن مكتب "كارتل" الفيدرالي سيفحص خدمة "جوجل نيوز" للتحقق مما إذا كانت أحكام "جوجل" تتضمن "شروطاً غير معقولة" للناشرين المعنيين، وما إذا كانت تعيقهم، باستخدام حقوق الطبع والنشر الإضافية التي تم تقديمها في قانون صادر الشهر الماضي وتأتي الخطوة في أعقاب التحقيق في شروط بيانات "جوجل" الذي تم الإعلان عنه الأسبوع الماضي وتحقيق آخر يخص أمازون دوت كوم في الأسبوع السابق.
التفضيل الذاتي
وأوضح مكتب "كارتل" أن شركة "كورينت ميديا جي إم بي إتش" أثارت الشكوى، وسيتم التحقق أيضاً مما إذا كانت إضافة أفضلية الظهور إلى بحث "جوجل" العام تعد شكلاً من أشكال "التفضيل الذاتي" حيث تقدم "جوجل" خدماتها المدفوعة على حساب المنافسة.
تبين الحالات أن منظم مكافحة الاحتكار الألماني يملك صلاحيات جديدة لفحص شركات التكنولوجيا الكبيرة، ويختبرها بموجب إجراءات جديدة تسمح له بالتحرك ضد ما يسمى بالمنصات الرقمية التي تلعب دوراً مهماً في الاقتصاد الإلكتروني. وتتضمن تحقيقات المكتب تحقيقاً ضد "فيسبوك" أيضاً.
ووفقا لبلومبرج حاول الناشرون إقناع "جوجل" بالدفع مقابل التحكم في كيفية عرض الأخبار في خدمات الشركة، أو منحها المزيد من التحكم للقيام بذلك.
وأدخلت شكاوى الشركات "جوجل" في خلافات تنظيمية بعدة دول بدءاً من أستراليا إلى فرنسا. كما شاركت 20 شركة إعلامية ألمانية في بداية خدمة "أفضلية الظهور"، وحصلت على رسوم الترخيص عند نشر قصصها في "جوجل نيوز" ومحرك بحث "جوجل" وقال موندت، رئيس مكتب "كارتل انه يمكن أن يكون التعاون مع "جوجل" خياراً جذاباً للناشرين ومقدمي الأخبار الآخرين، وأن يقدم للمستهلكين خدمات معلومات جديدة أو محسّنة. مع ذلك، يجب التأكد من أن هذا لن يؤدي إلى التمييز بين الناشرين الأفراد."
وقال المتحدث باسم "جوجل" كاي أوبيربيك في رسالة عبر البريد الإلكتروني، إن الشركة ستتعاون بشكل كامل مع هيئة المنافسة الألمانية وتتطلع إلى الرد على أسئلتها.
وأضاغ كاي أن (شوكيس) هو برنامج ترخيص دولي للأخبار، ويعتمد اختيار الشركاء على معايير موضوعية وغير تمييزية، ولا يتم إعطاء الأفضلية لمحتوى الشريك في ترتيب نتائجنا.
التفضيل الذاتي
وأوضح مكتب "كارتل" أن شركة "كورينت ميديا جي إم بي إتش" أثارت الشكوى، وسيتم التحقق أيضاً مما إذا كانت إضافة أفضلية الظهور إلى بحث "جوجل" العام تعد شكلاً من أشكال "التفضيل الذاتي" حيث تقدم "جوجل" خدماتها المدفوعة على حساب المنافسة.
تبين الحالات أن منظم مكافحة الاحتكار الألماني يملك صلاحيات جديدة لفحص شركات التكنولوجيا الكبيرة، ويختبرها بموجب إجراءات جديدة تسمح له بالتحرك ضد ما يسمى بالمنصات الرقمية التي تلعب دوراً مهماً في الاقتصاد الإلكتروني. وتتضمن تحقيقات المكتب تحقيقاً ضد "فيسبوك" أيضاً.
ووفقا لبلومبرج حاول الناشرون إقناع "جوجل" بالدفع مقابل التحكم في كيفية عرض الأخبار في خدمات الشركة، أو منحها المزيد من التحكم للقيام بذلك.
وأدخلت شكاوى الشركات "جوجل" في خلافات تنظيمية بعدة دول بدءاً من أستراليا إلى فرنسا. كما شاركت 20 شركة إعلامية ألمانية في بداية خدمة "أفضلية الظهور"، وحصلت على رسوم الترخيص عند نشر قصصها في "جوجل نيوز" ومحرك بحث "جوجل" وقال موندت، رئيس مكتب "كارتل انه يمكن أن يكون التعاون مع "جوجل" خياراً جذاباً للناشرين ومقدمي الأخبار الآخرين، وأن يقدم للمستهلكين خدمات معلومات جديدة أو محسّنة. مع ذلك، يجب التأكد من أن هذا لن يؤدي إلى التمييز بين الناشرين الأفراد."
وقال المتحدث باسم "جوجل" كاي أوبيربيك في رسالة عبر البريد الإلكتروني، إن الشركة ستتعاون بشكل كامل مع هيئة المنافسة الألمانية وتتطلع إلى الرد على أسئلتها.
وأضاغ كاي أن (شوكيس) هو برنامج ترخيص دولي للأخبار، ويعتمد اختيار الشركاء على معايير موضوعية وغير تمييزية، ولا يتم إعطاء الأفضلية لمحتوى الشريك في ترتيب نتائجنا.