تدشين مبادرة "هنجملها" بالإسماعيلية احتفالا باليوم العالمي للبيئة | صور
شهد المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الاسماعيلية ، اليوم الأحد، تدشين مبادرة " هنجملها " وذلك في إطار احتفالات المحافظة باليوم العالمي للبيئة الذى يحتفل به العالم في مثل هذا اليوم من كل عام.
وفي إطار فعاليات المبادرة تم زراعة عدد من الشجيرات في الطريق الدائري بنطاق حي ثالث ،و يقام الاحتفال باليوم العالمي للبيئة هذا العام تحت عنوان "استعادة النظام البيئي من أجل الطبيعة " بهدف صياغة رؤية أساسية مشتركة، للحفاظ على البيئة البشرية وتعزيزها.
تدشين مبادرة " هنجملها "
كما شهد المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، تدشين فعاليات مبادرة " هنجملها " والتي تهدف إلى نشر ثقافة التشجير على مستوي المحافظة، لما تنتجه الأشجار من الأكسجين، والارتقاء بالمظهر الجمالي.
و أكد نائب المحافظ على حرص والاهتمام اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية بزيادة الرقعة الخضراء في المحافظة ، وزراعة الأشجار المثمرة والجمالية والحفاظ على البيئة.
اليوم العالمي للبيئة
وتأتي المشاركة فى الاحتفال باليوم العالمي للبيئة في التوعية بأهمية إعادة التوازن للبيئة والحفاظ عليها. ويتم الاحتفال باليوم العالمي للبيئة فى الخامس من يونيو من كل عام ، تحت رعاية الأمم المتحدة ، بهدف حث الشعوب والمؤسسات والحكومات على العمل لحماية البيئة من أخطار التلوث والتصحر، ونقص نسبة الأكسجين في الهواء.
يتمثل موضوع اليوم العالمى للبيئة 2021 في "استعادة النظام البيئي"، وستكون باكستان المضيف العالمي لهذا اليوم، حيث سيبدأ اليوم العالمى للبيئة عقد الأمم المتحدة لاستعادة النظام البيئي (2021-2030)، وهي مهمة عالمية لإحياء مليارات الهكتارات من الغابات إلى الأراضي الزراعية ومن أعالي الجبال إلى أعماق البحار.
ووفقا لما ذكره موقع " business-standard"، يستغل البشر النظم البيئية للكوكب ويدمرونها، فكل ثلاث ثوانٍ، يفقد العالم ما يكفي من الغابات لتغطية ملعب كرة قدم.
وعلى مدار القرن الماضي، دمرنا نصف الأراضي الرطبة، وتم بالفعل فقدان ما يصل إلى 50% من الشعاب المرجانية في العالم، ويمكن أن يفقد ما يصل إلى 90% من الشعاب المرجانية بحلول عام 2050، حتى لو اقتصر الاحترار العالمي على زيادة قدرها 1.5 درجة مئوية.
ويؤدي فقدان النظام البيئي إلى حرمان العالم من أحواض الكربون، مثل الغابات والأراضي الرطبة، في وقت لا تستطيع فيه البشرية تحمل تكاليفها.
وازدادت انبعاثات غازات الدفيئة العالمية لثلاث سنوات متتالية وأصبح كوكب الأرض مكانًا محتمل لكارثة تغير المناخ، لذلك يجب علينا الآن إعادة التفكير جذريًا في علاقتنا بالعالم الحي، بالنظم البيئية الطبيعية وتنوعها البيولوجي والعمل على استعادتها.
وفي إطار فعاليات المبادرة تم زراعة عدد من الشجيرات في الطريق الدائري بنطاق حي ثالث ،و يقام الاحتفال باليوم العالمي للبيئة هذا العام تحت عنوان "استعادة النظام البيئي من أجل الطبيعة " بهدف صياغة رؤية أساسية مشتركة، للحفاظ على البيئة البشرية وتعزيزها.
تدشين مبادرة " هنجملها "
كما شهد المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، تدشين فعاليات مبادرة " هنجملها " والتي تهدف إلى نشر ثقافة التشجير على مستوي المحافظة، لما تنتجه الأشجار من الأكسجين، والارتقاء بالمظهر الجمالي.
و أكد نائب المحافظ على حرص والاهتمام اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية بزيادة الرقعة الخضراء في المحافظة ، وزراعة الأشجار المثمرة والجمالية والحفاظ على البيئة.
اليوم العالمي للبيئة
وتأتي المشاركة فى الاحتفال باليوم العالمي للبيئة في التوعية بأهمية إعادة التوازن للبيئة والحفاظ عليها. ويتم الاحتفال باليوم العالمي للبيئة فى الخامس من يونيو من كل عام ، تحت رعاية الأمم المتحدة ، بهدف حث الشعوب والمؤسسات والحكومات على العمل لحماية البيئة من أخطار التلوث والتصحر، ونقص نسبة الأكسجين في الهواء.
يتمثل موضوع اليوم العالمى للبيئة 2021 في "استعادة النظام البيئي"، وستكون باكستان المضيف العالمي لهذا اليوم، حيث سيبدأ اليوم العالمى للبيئة عقد الأمم المتحدة لاستعادة النظام البيئي (2021-2030)، وهي مهمة عالمية لإحياء مليارات الهكتارات من الغابات إلى الأراضي الزراعية ومن أعالي الجبال إلى أعماق البحار.
ووفقا لما ذكره موقع " business-standard"، يستغل البشر النظم البيئية للكوكب ويدمرونها، فكل ثلاث ثوانٍ، يفقد العالم ما يكفي من الغابات لتغطية ملعب كرة قدم.
وعلى مدار القرن الماضي، دمرنا نصف الأراضي الرطبة، وتم بالفعل فقدان ما يصل إلى 50% من الشعاب المرجانية في العالم، ويمكن أن يفقد ما يصل إلى 90% من الشعاب المرجانية بحلول عام 2050، حتى لو اقتصر الاحترار العالمي على زيادة قدرها 1.5 درجة مئوية.
ويؤدي فقدان النظام البيئي إلى حرمان العالم من أحواض الكربون، مثل الغابات والأراضي الرطبة، في وقت لا تستطيع فيه البشرية تحمل تكاليفها.
وازدادت انبعاثات غازات الدفيئة العالمية لثلاث سنوات متتالية وأصبح كوكب الأرض مكانًا محتمل لكارثة تغير المناخ، لذلك يجب علينا الآن إعادة التفكير جذريًا في علاقتنا بالعالم الحي، بالنظم البيئية الطبيعية وتنوعها البيولوجي والعمل على استعادتها.