مستشار الرئيس: المبادرات الرئاسية مهمة.. الدولة دخلت نخاع المشكلات الطبية لحلها جذريًا.. مصر تقترب من القضاء على فيروس سي.. والطواقم الطبية قدمت تضحيات كبيرة
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية إن المبادرات الرئاسية الخاصة بصحة المواطنين تعد حلولا سريعة للتخلص من معاناة المرضى والكشف المبكر عن الأمراض قائلا: أما الحل الجذري الدائم فهو ما يجرى الآن من تطوير الرعاية الصحية.
الإرادة السياسية القوية
وشدد مستشار الرئيس للصحة على أن ما حدث في معالجة أزمة كورونا يبرز الإرادة السياسية القوية وقدرتها على التنفيذ بسرعة.
وتابع: نحن الآن دخلنا إلى حل نخاع المشكلات الطبية لحلها جذريا وبشكل دائم وبجودة عالية جدا.
وأضاف تاج الدين في تصريحات له اليوم أن المبادرات الرئاسية مهمة وأنجزت إنجازات كبيرة جدا لرعاية ملايين من المواطنين، سواء من الناحية الوقائية أو العلاجية.
قطاع الصحة
وأوضح مستشار الرئيس أن المبادرات تسعى لحل مشكلات كثيرة بشكل سريع وما يجري في قطاع الصحة أن هناك حلولا جذرية لإعادة هيكلة النظام الصحي بجميع مكوناته.
الرعاية الصحية
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين أن الرعاية الصحية في هذه الفترة تشهدا تطورا كبيرا خاصة مع التقدم المهني والتقني وتشخيصيا وعلاجيا وأساليب علاجية عديدة جدا وتدخلات طبية حديثة بتكنولوجيا متقدمة أصبحت ذا تكلفة عالية جدا وتحتاج خبرة مهنية وكوادر بشرية مدربة وتحتاج في نفس الوقت إمكانيات هائلة في المؤسسات الطبية.
وأشار تاج الدين إلى أن تحسن مستوى الأعمار في مصر أعطى مساحة عمرية أكبر وفي هذه المساحة العمرية تظهر أمراض جديدة.
إصلاح مؤسسي في قطاع الصحة
وأكد أن هناك إصلاحا مؤسسيا في قطاع الصحة بدأ ليشمل إصلاح المؤسسات مقدمة الخدمة والسعي لتدريب وتطوير وتحسين الإمكانيات المتاحة للكوادر الطبية التي تمتلك خبرة كبيرة جدا، لكنها كانت تعاني من نقص في الإمكانيات والطاقات ومنظومة التشخيص والوقاية والمؤسسات العلاجية.
فيروس سي
كما كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين أن مصر تقترب من القضاء على فيروس سي بعدما كان مشكلة مزمنة ضخمة وكانت تقضي على حياة المصريين وأدت إلى مشكلات مزمنة تجعل الإنسان في حالة من الضعف والهزل وعدم القدرة على الأداء، وكان ينتج عنها أورام ومشكلات كثيرة.
وقال عوض تاج الدين إن مبادرة الكشف عن الأمراض المزمنة مهمة للغاية، إذ إن هذا النوع من الأمراض سبب الإصابة بأمراض أخرى غير واضحة وتكتشف في مراحل متأخرة.
أمراض الضغط والسكر
وأضاف مستشار الرئيس للشؤون الصحية والوقائية أن المبادرة اكتشفت أمراض الضغط والسكر وأي أمراض أخرى أصيب بها المواطنون وبخاصة أنها كانت تعوق الإنسان وأن أهم سبب للإصابة بمرض الفشل الكلوي هما الضغط والسكر غير المنتظمين.
المبادرات الرئاسية
وتابع أن المبادرات الرئاسية تحقق كل منها على حدة هدفا مهما جدا يحسن أداء المصريين وقدراتهم الصحية ويمنع عنهم كثيرا من الأمراض المستقبلية.
وأشار إلى أن إدارة أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد تحت قيادة الرئيس السيسي وتوصياته وتوجيهاته لعبت دورا كبيرا في التعامل مع هذه الأزمة.
لقاحات كورونا
كما كشف تاج الدين أن مصر بدأت مبكرا التعامل المهني الرفيع والفني والطبي مع لقاحات كورونا من خلال الاتصالات المكثفة التي أجرتها على مستوى كوفاكس والشركات المنتجة وبعلاقاتها السياسية القوية مع دولة الصين تعددت مصادر حصول مصر على لقاحات كورونا.
وقال تاج الدين إنه في مرحلة من المراحل كانت تفضل الدول المنتجة الحصول على اللقاحات لمواطنيها قبل تصديرها لدول العالم إذ تواصلت مصر مع دول ومؤسسات مختلفة مثل الاتحاد الإفريقي والصين وهو ما وضعها على الخريطة للحصول على أكبر قدر من اللقاحات.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية أن الرئيس السيسي وجه بتوطين صناعة اللقاحات والصناعات الطبية المتقدمة والمواد الخام وأدوية الأورام لأن هذه الأزمة أبرزت بما لا يدع مجالا للشك أهمية امتلاك الدولة القدرة على تصنيع أو المساهمة في تصنيع والمشاركة في إنتاج هذه المواد والأدوية.
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين أن القيادة السياسية وجهت بتوفير اللقاحات وذلك بكل ما تحتاجه من تمويل دون أي عوائق إدارية أو مالية أو أي شيء بيروقراطي دون وجود مشكلات تذكر.
نظام التأمين الصحي الشامل
كما أكد تاج الدين إن مبادرة الكشف المبكر على الأمراض المزمنة كانت من أهم المبادرات التي قامت بها الدولة وذلك لأن تلك الأمراض المزمنة كانت سبب ظهور أمراض أخرى غير واضحة وتكتشف في مراحل متأخرة، وتسبب بالفعل العديد من المشاكل الأخرى
وقال أنه من الممكن أن يصاب الإنسان بالضغط أو السكر لفترة كبيرة دون أن يشعر بتعب مما يؤدي به إلى الاصابة بأمراض خطيرة حيث إن أهم سبب رئيسي للفشل الكلوي هو الضغط والسكر غير المنتظمين.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية اليوم أن المواطن المصري لم يكن راضيا عن نظام التأمين الصحي السابق وكذلك الأمر بالنسبة إلى مقدمي الخدمة فكان لابد أن يتم تطبيق نظام تأمين صحي شامل يغطي كل المواطنين ويوفر لهم حياة كريمة وراحة نفسية واطمئنان على صحتهم وصحة أسرهم شيء مطلوب جدا، وبدأ تنفيذه بقوة وجودة عالية.
وأشار إلى أن الصحة وقائيا وتشخيصيا وعلاجيا أصبحت مكلفة جدا ودخل فيها نواحي مذهلة وتقنيات حديثة جدا استطاع الأطباء في مصر توطينها لكنها مكلفة وبالتالي ليس هناك حل إلا التأمين الصحي الشامل.
وأكد أنه تم البدء في المرحلة لنظام التأمين الصحي الشامل، ومن هنا يجب أن يتغير الفكر ويجب أن تدرك الناس أن النظام الجديد منظومة جديدة وناجحة وذات مستوى رفيع ومختلفة عما كان يعانيه المواطن في التأمين الصحي القديم أو الرعاية الصحية القديمة.
وتابع أن عندما يجد المواطن الخدمة جيدة وبجودة عالية ينتقل هذا الحديث من شخص لآخر وسيزداد عدد المسجلين في هذا النظام.
الإرادة السياسية القوية
وشدد مستشار الرئيس للصحة على أن ما حدث في معالجة أزمة كورونا يبرز الإرادة السياسية القوية وقدرتها على التنفيذ بسرعة.
وتابع: نحن الآن دخلنا إلى حل نخاع المشكلات الطبية لحلها جذريا وبشكل دائم وبجودة عالية جدا.
وأضاف تاج الدين في تصريحات له اليوم أن المبادرات الرئاسية مهمة وأنجزت إنجازات كبيرة جدا لرعاية ملايين من المواطنين، سواء من الناحية الوقائية أو العلاجية.
قطاع الصحة
وأوضح مستشار الرئيس أن المبادرات تسعى لحل مشكلات كثيرة بشكل سريع وما يجري في قطاع الصحة أن هناك حلولا جذرية لإعادة هيكلة النظام الصحي بجميع مكوناته.
الرعاية الصحية
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين أن الرعاية الصحية في هذه الفترة تشهدا تطورا كبيرا خاصة مع التقدم المهني والتقني وتشخيصيا وعلاجيا وأساليب علاجية عديدة جدا وتدخلات طبية حديثة بتكنولوجيا متقدمة أصبحت ذا تكلفة عالية جدا وتحتاج خبرة مهنية وكوادر بشرية مدربة وتحتاج في نفس الوقت إمكانيات هائلة في المؤسسات الطبية.
وأشار تاج الدين إلى أن تحسن مستوى الأعمار في مصر أعطى مساحة عمرية أكبر وفي هذه المساحة العمرية تظهر أمراض جديدة.
إصلاح مؤسسي في قطاع الصحة
وأكد أن هناك إصلاحا مؤسسيا في قطاع الصحة بدأ ليشمل إصلاح المؤسسات مقدمة الخدمة والسعي لتدريب وتطوير وتحسين الإمكانيات المتاحة للكوادر الطبية التي تمتلك خبرة كبيرة جدا، لكنها كانت تعاني من نقص في الإمكانيات والطاقات ومنظومة التشخيص والوقاية والمؤسسات العلاجية.
فيروس سي
كما كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين أن مصر تقترب من القضاء على فيروس سي بعدما كان مشكلة مزمنة ضخمة وكانت تقضي على حياة المصريين وأدت إلى مشكلات مزمنة تجعل الإنسان في حالة من الضعف والهزل وعدم القدرة على الأداء، وكان ينتج عنها أورام ومشكلات كثيرة.
وقال عوض تاج الدين إن مبادرة الكشف عن الأمراض المزمنة مهمة للغاية، إذ إن هذا النوع من الأمراض سبب الإصابة بأمراض أخرى غير واضحة وتكتشف في مراحل متأخرة.
أمراض الضغط والسكر
وأضاف مستشار الرئيس للشؤون الصحية والوقائية أن المبادرة اكتشفت أمراض الضغط والسكر وأي أمراض أخرى أصيب بها المواطنون وبخاصة أنها كانت تعوق الإنسان وأن أهم سبب للإصابة بمرض الفشل الكلوي هما الضغط والسكر غير المنتظمين.
المبادرات الرئاسية
وتابع أن المبادرات الرئاسية تحقق كل منها على حدة هدفا مهما جدا يحسن أداء المصريين وقدراتهم الصحية ويمنع عنهم كثيرا من الأمراض المستقبلية.
وأشار إلى أن إدارة أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد تحت قيادة الرئيس السيسي وتوصياته وتوجيهاته لعبت دورا كبيرا في التعامل مع هذه الأزمة.
لقاحات كورونا
كما كشف تاج الدين أن مصر بدأت مبكرا التعامل المهني الرفيع والفني والطبي مع لقاحات كورونا من خلال الاتصالات المكثفة التي أجرتها على مستوى كوفاكس والشركات المنتجة وبعلاقاتها السياسية القوية مع دولة الصين تعددت مصادر حصول مصر على لقاحات كورونا.
وقال تاج الدين إنه في مرحلة من المراحل كانت تفضل الدول المنتجة الحصول على اللقاحات لمواطنيها قبل تصديرها لدول العالم إذ تواصلت مصر مع دول ومؤسسات مختلفة مثل الاتحاد الإفريقي والصين وهو ما وضعها على الخريطة للحصول على أكبر قدر من اللقاحات.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية أن الرئيس السيسي وجه بتوطين صناعة اللقاحات والصناعات الطبية المتقدمة والمواد الخام وأدوية الأورام لأن هذه الأزمة أبرزت بما لا يدع مجالا للشك أهمية امتلاك الدولة القدرة على تصنيع أو المساهمة في تصنيع والمشاركة في إنتاج هذه المواد والأدوية.
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين أن القيادة السياسية وجهت بتوفير اللقاحات وذلك بكل ما تحتاجه من تمويل دون أي عوائق إدارية أو مالية أو أي شيء بيروقراطي دون وجود مشكلات تذكر.
نظام التأمين الصحي الشامل
كما أكد تاج الدين إن مبادرة الكشف المبكر على الأمراض المزمنة كانت من أهم المبادرات التي قامت بها الدولة وذلك لأن تلك الأمراض المزمنة كانت سبب ظهور أمراض أخرى غير واضحة وتكتشف في مراحل متأخرة، وتسبب بالفعل العديد من المشاكل الأخرى
وقال أنه من الممكن أن يصاب الإنسان بالضغط أو السكر لفترة كبيرة دون أن يشعر بتعب مما يؤدي به إلى الاصابة بأمراض خطيرة حيث إن أهم سبب رئيسي للفشل الكلوي هو الضغط والسكر غير المنتظمين.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية اليوم أن المواطن المصري لم يكن راضيا عن نظام التأمين الصحي السابق وكذلك الأمر بالنسبة إلى مقدمي الخدمة فكان لابد أن يتم تطبيق نظام تأمين صحي شامل يغطي كل المواطنين ويوفر لهم حياة كريمة وراحة نفسية واطمئنان على صحتهم وصحة أسرهم شيء مطلوب جدا، وبدأ تنفيذه بقوة وجودة عالية.
وأشار إلى أن الصحة وقائيا وتشخيصيا وعلاجيا أصبحت مكلفة جدا ودخل فيها نواحي مذهلة وتقنيات حديثة جدا استطاع الأطباء في مصر توطينها لكنها مكلفة وبالتالي ليس هناك حل إلا التأمين الصحي الشامل.
وأكد أنه تم البدء في المرحلة لنظام التأمين الصحي الشامل، ومن هنا يجب أن يتغير الفكر ويجب أن تدرك الناس أن النظام الجديد منظومة جديدة وناجحة وذات مستوى رفيع ومختلفة عما كان يعانيه المواطن في التأمين الصحي القديم أو الرعاية الصحية القديمة.
وتابع أن عندما يجد المواطن الخدمة جيدة وبجودة عالية ينتقل هذا الحديث من شخص لآخر وسيزداد عدد المسجلين في هذا النظام.
