132 قتيلا حصيلة هجوم مسلح شمالي بوركينا فاسو
أعلنت الحكومة في بوركينا فاسو، عن ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح شمال البلاد إلى 132 قتيلًا و40 مصابًا.
وكان الرئيس البوركينابي روش كابوري قد أعلن أن الهجوم المسلح الذي استهدف، فجر أمس السبت، قرية سولهان شمال البلاد أدى إلى مقتل 100 مدني.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية: إنه تم إعلان حداد وطني مدته 3 أيام.
وكان مصدر محلي قد أكد لوكالة "سبوتنيك"، أمس السبت، أن هجوم مسلحين على المنطقة الشمالية الشرقية لبوركينا فاسو القريبة من الحدود مع النيجر، أدى لمقتل 98 مدنيًا.
وتدهور الوضع الأمني بشكل حاد في بوركينا فاسو خلال شهر مايو الماضي حيث تضاعف عدد الهجمات الإرهابية خاصة التي تستهدف المدنيين في القرى المعزولة شمال البلاد.
وتعاني بوركينا فاسو مثل جيرانها في منطقة الساحل مالي والنيجر من العنف المسلح منذ عام 2015.
ويعد شمال بوركينا فاسو خاصة القريب من النيجر ومالي، المنطقة الأكثر تضررًا من الهجمات المسلحة التي ينفذها مسلحو القاعدة وداعش.
ويتنقل مسلحو الجماعات المسلحة الموالية لداعش والقاعدة في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينافاسو.
وتأسس جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" الموالية لتنظيم القاعدة، عام 2017 بتحالف جماعات "أنصار الدين"، و"إمارة الصحراء بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي"، و"جماعة المرابطون".
وكان الرئيس البوركينابي روش كابوري قد أعلن أن الهجوم المسلح الذي استهدف، فجر أمس السبت، قرية سولهان شمال البلاد أدى إلى مقتل 100 مدني.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية: إنه تم إعلان حداد وطني مدته 3 أيام.
وكان مصدر محلي قد أكد لوكالة "سبوتنيك"، أمس السبت، أن هجوم مسلحين على المنطقة الشمالية الشرقية لبوركينا فاسو القريبة من الحدود مع النيجر، أدى لمقتل 98 مدنيًا.
وتدهور الوضع الأمني بشكل حاد في بوركينا فاسو خلال شهر مايو الماضي حيث تضاعف عدد الهجمات الإرهابية خاصة التي تستهدف المدنيين في القرى المعزولة شمال البلاد.
وتعاني بوركينا فاسو مثل جيرانها في منطقة الساحل مالي والنيجر من العنف المسلح منذ عام 2015.
ويعد شمال بوركينا فاسو خاصة القريب من النيجر ومالي، المنطقة الأكثر تضررًا من الهجمات المسلحة التي ينفذها مسلحو القاعدة وداعش.
ويتنقل مسلحو الجماعات المسلحة الموالية لداعش والقاعدة في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينافاسو.
وتأسس جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" الموالية لتنظيم القاعدة، عام 2017 بتحالف جماعات "أنصار الدين"، و"إمارة الصحراء بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي"، و"جماعة المرابطون".