مايان السيد: مسلسل "ظل الرئيس" وش السعد عليَّا.. وشاركت في 3 مسلسلات رمضانية مع نجوم كنت أحلم برؤيتهم ( حوار )
أصبت بملل من تقديم إعلانات لفترة طويلة فبحثت عن التمثيل
هذا المسلسل بدايتى الحقيقية فى ساحة الدراما.. ومنى زكى متواضعة
انتابنى ذهول أثناء مشاهدتى لمسلسل "حرب أهلية" مع أسرتى بعدما شاهدتهم ينهارون بسبب مشهد قتلى
واحدة من النجوم الذين استطاعوا أن يضعوا بصمة فى عالم الدراما التليفزيونية، والتى انطلقت فى بدايتها بمسلسل "كأنه امبارح"، الذى جمعها بكل من: وفاء سالم، ومحمد سليمان ورانيا يوسف، ثم جاء ترشيحها من المخرج حاتم علي، نظرا لتألقها فى مسلسل ظل الرئيس، بطولة ياسر جلال، وكان دورها عبارة عن فتاة ابنة رجل الأعمال الذى خدم كضابط حراسات.
لم تتوقف "مايان السيد" طوال السنوات الماضية، عن المشاركة فى الدراما الرمضانية، لتكون بصمة وأيقونة فى الماراثون الرمضانى المنتهى، والتى كانت مفاجأة هذا العام بمشاركتها فى ثلاث مسلسلات، وهى: "حرب أهلية"، و"لعبة نيوتن"، و"هجمة مرتدة"، وتتنوع هذه المواجهات بين النفسية والدينية والوطنية.
وفي حوارها مع "فيتو" كشفت "مايان" عن الكثير من أسرار وكواليس عملها أمام كبار النجوم أمثال يسرا ومنى زكى وأحمد عز.
* فى البداية كيف تمكنتِ من الدخول للساحة الفنية؟
بدايتى كانت فى السادسة من عمرى، عندما كنت أقف أمام المرآة وأقوم بتجسيد المشاهد التمثيلية بشكل عفوى، ثم الانتقال للظهور على مسرح المدرسة، بدعم من أسرتى، وكانت الانطلاقة عندما توجهت لأحد المكاتب من أجل المشاركة فى تقديم إعلان، وكان من أحلامى أن أصبح مثل منى زكى وحنان ترك.
*وماذا بعد مرحلة الإعلانات؟
قدمت إعلانات لفترة طويلة، لكنت أصبت بحالة من الملل، وهو ما دفعنى لإبلاغ الـ"كاستنج دايركتور" بعدم تقديمى الإعلانات والبحث عن طريق جديد فى التمثيل.
*وما أبرز المواقف التى تتذكرينها فى تلك الفترة؟
عندما كنت أبحث عن عمل فى المجال التمثيلى، قامت والدتى بالحديث مع أحد المكاتب المختصة، ووقتها كان هناك مقابلة فى "السيرك" مع أحد الأشخاص والذى حصل على 100 جنيه وقتها، بدعوى الاشتراك فى مسلسل، إلا أنها كانت عملية نصب فى النهاية، وشعرت وقتها بحالة من الإحباط.
*وماذا عن ضربة البداية فى الدراما؟
فى يوم أثناء ذهابى لتصوير أحد الإعلانات، حدث شيء صدفة وتم رفضى، لكن المفاجأة هو إبلاغى بالدخول لـ"أودشن" تصوير مسلسل "أبو البنات" للفنان مصطفى شعبان، ثم مسلسل "الأب الروحي"، ومن ثم شاركت فى مسلسل "ظل الرئيس"، وهنا كانت البداية الحقيقية فى ساحة الدراما، وأصبح مشاركتى مع الفنان ياسر جلال وش السعد عليا.
*وكيف تفاعلتِ مع ياسر جلال؟
أثناء المسلسل كنت أشعر أنه والدى بالفعل، وساعدنى كثيرًا لأشعر أنها حقيقة، لأنه ممثل شاطر جدًا ونظرته معبرة، وذلك بخلاف حديثه عنى والذى تسبب فى حبى للتمثيل بشكل أكبر.
* من هو صاحب الفضل فى مساعدتك من أجل الوصول لهذه المرحلة؟
لا أستطيع ذكر اسم شخص واحد بعينه، لكن جميع النجوم والمخرجين ساعدونى على الظهور والتطوير من نفسى.
* وماذا عن اللقاء الأول بالفنانة منى زكى؟
فى الحقيقة مشاركتى فى مسلسل رمضان هذا العام كانت مفاجأة، لأننى شاركت فى التمثيل مع نجوم كنت أحلم برؤيتهم، أما بالنسبة للفنانة منى زكى فشعرت بتوتر فى بداية لقائنا، إلا أنها متواضعة، مثل الفنانة يسرا وهند صبرى والفنان أحمد عز أيضا.
* كيف شاهدتِ دورك والنجاح الكبير فى مسلسل "حرب أهلية"؟
تعرضت لصدمة بعد مشاهدة ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعى، لكن أصبت بحالة من الذهول أثناء مشاهدتى للمسلسل مع أسرتى، وذلك بعدما شاهدتهم ينهارون بسبب مشهد قتلى.
* ما أبرز النصائح التى قدمتها يسرا لكِ؟
دائمًا تطلب منى عدم التسرع والعصبية، والتزام الهدوء فى تجسيد المشاهد، وكانت المفاجأة هو مدحها لى.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"
هذا المسلسل بدايتى الحقيقية فى ساحة الدراما.. ومنى زكى متواضعة
انتابنى ذهول أثناء مشاهدتى لمسلسل "حرب أهلية" مع أسرتى بعدما شاهدتهم ينهارون بسبب مشهد قتلى
واحدة من النجوم الذين استطاعوا أن يضعوا بصمة فى عالم الدراما التليفزيونية، والتى انطلقت فى بدايتها بمسلسل "كأنه امبارح"، الذى جمعها بكل من: وفاء سالم، ومحمد سليمان ورانيا يوسف، ثم جاء ترشيحها من المخرج حاتم علي، نظرا لتألقها فى مسلسل ظل الرئيس، بطولة ياسر جلال، وكان دورها عبارة عن فتاة ابنة رجل الأعمال الذى خدم كضابط حراسات.
لم تتوقف "مايان السيد" طوال السنوات الماضية، عن المشاركة فى الدراما الرمضانية، لتكون بصمة وأيقونة فى الماراثون الرمضانى المنتهى، والتى كانت مفاجأة هذا العام بمشاركتها فى ثلاث مسلسلات، وهى: "حرب أهلية"، و"لعبة نيوتن"، و"هجمة مرتدة"، وتتنوع هذه المواجهات بين النفسية والدينية والوطنية.
وفي حوارها مع "فيتو" كشفت "مايان" عن الكثير من أسرار وكواليس عملها أمام كبار النجوم أمثال يسرا ومنى زكى وأحمد عز.
* فى البداية كيف تمكنتِ من الدخول للساحة الفنية؟
بدايتى كانت فى السادسة من عمرى، عندما كنت أقف أمام المرآة وأقوم بتجسيد المشاهد التمثيلية بشكل عفوى، ثم الانتقال للظهور على مسرح المدرسة، بدعم من أسرتى، وكانت الانطلاقة عندما توجهت لأحد المكاتب من أجل المشاركة فى تقديم إعلان، وكان من أحلامى أن أصبح مثل منى زكى وحنان ترك.
*وماذا بعد مرحلة الإعلانات؟
قدمت إعلانات لفترة طويلة، لكنت أصبت بحالة من الملل، وهو ما دفعنى لإبلاغ الـ"كاستنج دايركتور" بعدم تقديمى الإعلانات والبحث عن طريق جديد فى التمثيل.
*وما أبرز المواقف التى تتذكرينها فى تلك الفترة؟
عندما كنت أبحث عن عمل فى المجال التمثيلى، قامت والدتى بالحديث مع أحد المكاتب المختصة، ووقتها كان هناك مقابلة فى "السيرك" مع أحد الأشخاص والذى حصل على 100 جنيه وقتها، بدعوى الاشتراك فى مسلسل، إلا أنها كانت عملية نصب فى النهاية، وشعرت وقتها بحالة من الإحباط.
*وماذا عن ضربة البداية فى الدراما؟
فى يوم أثناء ذهابى لتصوير أحد الإعلانات، حدث شيء صدفة وتم رفضى، لكن المفاجأة هو إبلاغى بالدخول لـ"أودشن" تصوير مسلسل "أبو البنات" للفنان مصطفى شعبان، ثم مسلسل "الأب الروحي"، ومن ثم شاركت فى مسلسل "ظل الرئيس"، وهنا كانت البداية الحقيقية فى ساحة الدراما، وأصبح مشاركتى مع الفنان ياسر جلال وش السعد عليا.
*وكيف تفاعلتِ مع ياسر جلال؟
أثناء المسلسل كنت أشعر أنه والدى بالفعل، وساعدنى كثيرًا لأشعر أنها حقيقة، لأنه ممثل شاطر جدًا ونظرته معبرة، وذلك بخلاف حديثه عنى والذى تسبب فى حبى للتمثيل بشكل أكبر.
* من هو صاحب الفضل فى مساعدتك من أجل الوصول لهذه المرحلة؟
لا أستطيع ذكر اسم شخص واحد بعينه، لكن جميع النجوم والمخرجين ساعدونى على الظهور والتطوير من نفسى.
* وماذا عن اللقاء الأول بالفنانة منى زكى؟
فى الحقيقة مشاركتى فى مسلسل رمضان هذا العام كانت مفاجأة، لأننى شاركت فى التمثيل مع نجوم كنت أحلم برؤيتهم، أما بالنسبة للفنانة منى زكى فشعرت بتوتر فى بداية لقائنا، إلا أنها متواضعة، مثل الفنانة يسرا وهند صبرى والفنان أحمد عز أيضا.
* كيف شاهدتِ دورك والنجاح الكبير فى مسلسل "حرب أهلية"؟
تعرضت لصدمة بعد مشاهدة ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعى، لكن أصبت بحالة من الذهول أثناء مشاهدتى للمسلسل مع أسرتى، وذلك بعدما شاهدتهم ينهارون بسبب مشهد قتلى.
* ما أبرز النصائح التى قدمتها يسرا لكِ؟
دائمًا تطلب منى عدم التسرع والعصبية، والتزام الهدوء فى تجسيد المشاهد، وكانت المفاجأة هو مدحها لى.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"