لضمان سير العملية الانتخابية.. كندا تعتزم إرسال مراقبين إلي العراق
أعلن وزير الخارجية الكندي مارك جارنو استعداد بلاده لإرسال
مراقبين لمراقبة سير الانتخابات البرلمانية المقررة بـ العراق 10 أكتوبر المقبل.
مسيرة انتخابية
وأكد الوزير جارنو، في اتصال هاتفي مع نظيره العراقي فؤاد حسين، الجمعة، "دعم بلاده للمسيرة الانتخابية وترحيبه بقرار مجلس الأمن للأمم المتحدة حول إرسال المراقبين لمراقبة العملية الانتخابية،" بحسب بيان لوزارة الخارجية العراقية .
وقال جارنو إن كندا مستعدة لإرسال مراقبين لمراقبة سير العملية الانتخابية المقبلة في العراق واستمرار دعم الحكومة العراقية والمساعدة في تثبيت الاستقرار، ودور ومساهمات كندا في بعثتي الناتو والتحالف الدولي ضد داعش.
كما دعا إلى أهمية اجتماعات روما المقررة نهاية الشهر الحالي والتي سيحضرها العديد من وزراء خارجية أعضاء دول التحالف الدولي لمُحارية تنظيم داعش الإرهابيّ، ودعم جُهُود العراق في القضاء على بقايا التنظيم الإرهابيّ.
واعتبر أن اجتماعات روما ستبحث كذلك سبل تحقيق بيئة آمنة، ومُستقِرَّة تُساهِم في عودة جميع النازحين إلى مُدُنهم الأصليّة.
حلحة الأزمات
وثمن وزير الخارجية الكندي الدور المهم الذي تلعبه الحكومة العراقية من أجل تقريب وجهات النظر بين دول المنطقة.
وقال إن "الحكومة العراقيَّة لعبت دورا محوريّا في حلحلة الأزمات التي تعرّضت لها المنطقة، وكانت عنصراً فاعلاً في تحقيق التهدئة، وتثبيت الاستقرار".
وأعرب الوزير حسين عن تطلّع العراق إلى المزيد من التعاون وتبادل الخبرات، وضرورة التواصل والتنسيق في المجال الدوليّ حول القضايا المشتركة.
وامس الجمعة، جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعم بلاده للحكومة العراقية، وتجربة العراق الديمقراطية في ظل ما تواجهه من تحديات"، مؤكدا "استعداد فرنسا لتقديم مختلف أوجه الدعم الذي تحتاجه الحكومة العراقية في التحضير للانتخابات المبكرة، وتأييد فرنسا للقرار الأممي بإرسال مراقبين لإسناد عمل مفوضية الانتخابات.
مسيرة انتخابية
وأكد الوزير جارنو، في اتصال هاتفي مع نظيره العراقي فؤاد حسين، الجمعة، "دعم بلاده للمسيرة الانتخابية وترحيبه بقرار مجلس الأمن للأمم المتحدة حول إرسال المراقبين لمراقبة العملية الانتخابية،" بحسب بيان لوزارة الخارجية العراقية .
وقال جارنو إن كندا مستعدة لإرسال مراقبين لمراقبة سير العملية الانتخابية المقبلة في العراق واستمرار دعم الحكومة العراقية والمساعدة في تثبيت الاستقرار، ودور ومساهمات كندا في بعثتي الناتو والتحالف الدولي ضد داعش.
كما دعا إلى أهمية اجتماعات روما المقررة نهاية الشهر الحالي والتي سيحضرها العديد من وزراء خارجية أعضاء دول التحالف الدولي لمُحارية تنظيم داعش الإرهابيّ، ودعم جُهُود العراق في القضاء على بقايا التنظيم الإرهابيّ.
واعتبر أن اجتماعات روما ستبحث كذلك سبل تحقيق بيئة آمنة، ومُستقِرَّة تُساهِم في عودة جميع النازحين إلى مُدُنهم الأصليّة.
حلحة الأزمات
وثمن وزير الخارجية الكندي الدور المهم الذي تلعبه الحكومة العراقية من أجل تقريب وجهات النظر بين دول المنطقة.
وقال إن "الحكومة العراقيَّة لعبت دورا محوريّا في حلحلة الأزمات التي تعرّضت لها المنطقة، وكانت عنصراً فاعلاً في تحقيق التهدئة، وتثبيت الاستقرار".
وأعرب الوزير حسين عن تطلّع العراق إلى المزيد من التعاون وتبادل الخبرات، وضرورة التواصل والتنسيق في المجال الدوليّ حول القضايا المشتركة.
وامس الجمعة، جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعم بلاده للحكومة العراقية، وتجربة العراق الديمقراطية في ظل ما تواجهه من تحديات"، مؤكدا "استعداد فرنسا لتقديم مختلف أوجه الدعم الذي تحتاجه الحكومة العراقية في التحضير للانتخابات المبكرة، وتأييد فرنسا للقرار الأممي بإرسال مراقبين لإسناد عمل مفوضية الانتخابات.