دعمًا للفلسطينيين.. متظاهرون يمنعون سفينة إسرائيلية من تفريغ حمولتها بكاليفورنيا
أغلق مؤيدون للقضية
الفلسطينية ميناء أوكلاند بولاية كاليفورنيا، أمس الجمعة، مما أدي الي منع سفينة إسرائيلية من افراغ حمولتها التي
تديرها شركة زيم "ZIM."
وقالت المديرة التنفيذية للمركز العربي للتنظيم و المواد والمنظمة للفاعلية لارا كسواني أنه " يجب علينا كدافعي ضرائب بأن نطالب بوقف المساعدات الأمريكية لإسرائيل طالما العنف مستمر، و وقف عدد من العاملين بالميناء عن تفريغ السفينة الإسرائيلية بسبب الاحتجاج.
تصريح ميناء أوكلاند
وقال ميناء أوكلاند ببيان أكد فيه " دعمه لحرية التعبير بالإضافة التجمع ألآمن والقانوني"، واضاف "ان السياسة الفيدرالية تنص علي أنه لا يمكن إيقاف التجارة الدولية" ،مشيرا الى أنه يمنع عن المتظاهرين أن يحتجوا لكن لا يمكنهم وقف التجارة".
وأكد بيان ميناء أوكلاند أن "العديد من سائقي شاحنات الموانئ يتقاضون رواتبهم فقط في حالة استلامهم الحاويات وإنزالها. إذا تم منعهم من الدخول والخروج، فلن يحصلوا على أموال ما سيؤثر على سبل عيشهم وأسرهم".
لست المرة الأولي
وهذه ليست المرة الأولى التي يمنع فيها نشطاء ومؤيدون لفلسطين تفريغ حمولات سفن إسرائيلية في الموانئ الأمريكية، حيث منع متظاهرون في سبتمبر عام 2014 تفريغ حمولة سفينة إسرائيلية خلال 5 أيام في الميناء نفسه، احتجاجا على العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة.
جدير بالذكر أن متحدث باسم الشرطة قال إنّ المظاهرة أمام القنصلية الإسرائيلية جرت بهدوء باستثناء واقعة واحدة جرى خلالها كسر زجاج وأوقفت الشرطة الشخص الذي قام بذلك.
وكان المتظاهرون توجّهوا إلى مبنى القنصلية في موكب سيّار رافعين أعلاماً فلسطينية ومطلقين العنان لأبواق سياراتهم.
وجرت مظاهرة مماثلة في العاصمة الاتّحادية أوتاوا وطالب فيها المتظاهرون بشكل خاص المجتمع الدولي بالتدخّل لصالح الفلسطينيين.
ومن المقرّر تنظيم مظاهرة أخرى في تورونتو، العاصمة الاقتصادية للبلاد.
مسيرات مؤيدة للفلسطينيين
وعلى غرار ما حصل في أوروبا وكندا، شهدت الولايات المتّحدة مسيرات مؤيّدة للفلسطينيين شارك فيها آلاف المتظاهرين الذين رفعوا لافتات تطالب بوقف الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وردّدوا هتافات تناشد إدارة الرئيس جو بايدن التوقّف عن دعم إسرائيل.
وفي نيويورك، تجمّع حوالي ألفي متظاهر في منطقة باي ريفر في حيّ بروكلين حيث رفعوا الأعلام الفلسطينية وردّدوا هتافات "فلسطين حرّة حرّة" و"من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرّة".
وجرت مظاهرات مماثلة في عدد من المدن الأمريكية الأخرى، ولا سيّما بوسطن وواشنطن وديربورن وميشيجان.
وقالت المديرة التنفيذية للمركز العربي للتنظيم و المواد والمنظمة للفاعلية لارا كسواني أنه " يجب علينا كدافعي ضرائب بأن نطالب بوقف المساعدات الأمريكية لإسرائيل طالما العنف مستمر، و وقف عدد من العاملين بالميناء عن تفريغ السفينة الإسرائيلية بسبب الاحتجاج.
تصريح ميناء أوكلاند
وقال ميناء أوكلاند ببيان أكد فيه " دعمه لحرية التعبير بالإضافة التجمع ألآمن والقانوني"، واضاف "ان السياسة الفيدرالية تنص علي أنه لا يمكن إيقاف التجارة الدولية" ،مشيرا الى أنه يمنع عن المتظاهرين أن يحتجوا لكن لا يمكنهم وقف التجارة".
وأكد بيان ميناء أوكلاند أن "العديد من سائقي شاحنات الموانئ يتقاضون رواتبهم فقط في حالة استلامهم الحاويات وإنزالها. إذا تم منعهم من الدخول والخروج، فلن يحصلوا على أموال ما سيؤثر على سبل عيشهم وأسرهم".
لست المرة الأولي
وهذه ليست المرة الأولى التي يمنع فيها نشطاء ومؤيدون لفلسطين تفريغ حمولات سفن إسرائيلية في الموانئ الأمريكية، حيث منع متظاهرون في سبتمبر عام 2014 تفريغ حمولة سفينة إسرائيلية خلال 5 أيام في الميناء نفسه، احتجاجا على العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة.
جدير بالذكر أن متحدث باسم الشرطة قال إنّ المظاهرة أمام القنصلية الإسرائيلية جرت بهدوء باستثناء واقعة واحدة جرى خلالها كسر زجاج وأوقفت الشرطة الشخص الذي قام بذلك.
وكان المتظاهرون توجّهوا إلى مبنى القنصلية في موكب سيّار رافعين أعلاماً فلسطينية ومطلقين العنان لأبواق سياراتهم.
وجرت مظاهرة مماثلة في العاصمة الاتّحادية أوتاوا وطالب فيها المتظاهرون بشكل خاص المجتمع الدولي بالتدخّل لصالح الفلسطينيين.
ومن المقرّر تنظيم مظاهرة أخرى في تورونتو، العاصمة الاقتصادية للبلاد.
مسيرات مؤيدة للفلسطينيين
وعلى غرار ما حصل في أوروبا وكندا، شهدت الولايات المتّحدة مسيرات مؤيّدة للفلسطينيين شارك فيها آلاف المتظاهرين الذين رفعوا لافتات تطالب بوقف الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وردّدوا هتافات تناشد إدارة الرئيس جو بايدن التوقّف عن دعم إسرائيل.
وفي نيويورك، تجمّع حوالي ألفي متظاهر في منطقة باي ريفر في حيّ بروكلين حيث رفعوا الأعلام الفلسطينية وردّدوا هتافات "فلسطين حرّة حرّة" و"من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرّة".
وجرت مظاهرات مماثلة في عدد من المدن الأمريكية الأخرى، ولا سيّما بوسطن وواشنطن وديربورن وميشيجان.
