دراسة: المستهلكون يرغبون في الحصول على خدمات رقمية مالية أكثر تطورا
كشفت دراسة حديثة أن المستهلكين يرغبون في الحصول على تجربة رقمية أكثر تطورا وشمولا، بالإضافة إلى علاقات أفضل مع مزودي الخدمات المالية بحيث يمكنهم بلوغ أهدافهم المالية بسرعة أكبر.
البنوك الرقمية
وأكدت الدراسة البحثية التي أعدتها فيناسترا، وجاءت بعنوان "الرحلة نحو التمكين المالي"، وهي دراسة وصفية عالمية شاملة، أن هناك ثلاثة عوامل تمكين رئيسية، من شأنها أن تحفز الأفراد على تأسيس علاقة مصرفية رقمية جيدة وتساهم في تحسين أوضاعهم المالية.. وهي:
المعرفة عبر اكتساب مفهوم عملي للأدوات المتاحة من خلال المؤسسة التي تدير أموالهم، والتحكم الذي ينبع من الإحساس بالأمان الناتج عن المعرفة، وامتلاك الأدوات التي تكرس لديهم الشعور بالمسؤولية عن مواردهم المالية، بالإضافة إلى الشعور بالحرية الذي ينشأ لديهم عندما يتولون المسؤولية عن مستقبلهم المالي.
ويُبيّن التقرير كيف أن البنوك الرقمية تقوم بهذه الأشياء في كثير من الأحيان، بينما نرى أن بعض البنوك القائمة منذ فترة طويلة تجازف من خلال تحولها للعب دور سلبي، ما لم تبادر إلى مساعدة الأفراد من خلال دعمهم في رحلة تمكينهم المالي.
ولهذا فإن التخصيص يأتي في صميم ما يتطلع إليه الأفراد.
ويتمثل دور البنوك في توفير المعرفة والأدوات والوسائل اللازمة لمساعدة الأفراد على الشعور بالتحكم وبأنهم في قلب مجريات حياتهم المالية.
وتستكشف الدراسة شعور وهواجس الأفراد تجاه أموالهم ونوع العلاقة التي يرغبون في تأسيسها مع بنوكهم بهدف فهم مواقف المستهلكين تجاه الخدمات المصرفية الرقمية وتحليل العوامل التي قد تحد من إقبال المستهلك على تبني المنتجات والخدمات المبتكرة.
وتقوم البنوك الرقمية بتقديم الخدمات المختلفة لعملائها دون الحاجة للتوجه إلى فرع البنك الحقيقي، وتم إنشاؤها في الأساس من أجل تسهيل عملية تقديم الخدمات للعملاء بطريقة فعالة وسهلة، وتسهل على العملاء إنهاء خدماتهم في أي وقت يرغبون فيه، كما أن البنوك الرقمية أصبح لها دور هام وبارز حاليًا في الوقت الجاري، بسبب التوجه العالمي نحو الأنماط البنكية الإلكترونية لتقديم الخدمات بطريقة إلكترونية لتواكب كافة التغييرات الكبيرة التي يشهدها الشأن التكنولوجي حول العالم.
البنوك الرقمية
وأكدت الدراسة البحثية التي أعدتها فيناسترا، وجاءت بعنوان "الرحلة نحو التمكين المالي"، وهي دراسة وصفية عالمية شاملة، أن هناك ثلاثة عوامل تمكين رئيسية، من شأنها أن تحفز الأفراد على تأسيس علاقة مصرفية رقمية جيدة وتساهم في تحسين أوضاعهم المالية.. وهي:
المعرفة عبر اكتساب مفهوم عملي للأدوات المتاحة من خلال المؤسسة التي تدير أموالهم، والتحكم الذي ينبع من الإحساس بالأمان الناتج عن المعرفة، وامتلاك الأدوات التي تكرس لديهم الشعور بالمسؤولية عن مواردهم المالية، بالإضافة إلى الشعور بالحرية الذي ينشأ لديهم عندما يتولون المسؤولية عن مستقبلهم المالي.
ويُبيّن التقرير كيف أن البنوك الرقمية تقوم بهذه الأشياء في كثير من الأحيان، بينما نرى أن بعض البنوك القائمة منذ فترة طويلة تجازف من خلال تحولها للعب دور سلبي، ما لم تبادر إلى مساعدة الأفراد من خلال دعمهم في رحلة تمكينهم المالي.
ولهذا فإن التخصيص يأتي في صميم ما يتطلع إليه الأفراد.
ويتمثل دور البنوك في توفير المعرفة والأدوات والوسائل اللازمة لمساعدة الأفراد على الشعور بالتحكم وبأنهم في قلب مجريات حياتهم المالية.
وتستكشف الدراسة شعور وهواجس الأفراد تجاه أموالهم ونوع العلاقة التي يرغبون في تأسيسها مع بنوكهم بهدف فهم مواقف المستهلكين تجاه الخدمات المصرفية الرقمية وتحليل العوامل التي قد تحد من إقبال المستهلك على تبني المنتجات والخدمات المبتكرة.
وتقوم البنوك الرقمية بتقديم الخدمات المختلفة لعملائها دون الحاجة للتوجه إلى فرع البنك الحقيقي، وتم إنشاؤها في الأساس من أجل تسهيل عملية تقديم الخدمات للعملاء بطريقة فعالة وسهلة، وتسهل على العملاء إنهاء خدماتهم في أي وقت يرغبون فيه، كما أن البنوك الرقمية أصبح لها دور هام وبارز حاليًا في الوقت الجاري، بسبب التوجه العالمي نحو الأنماط البنكية الإلكترونية لتقديم الخدمات بطريقة إلكترونية لتواكب كافة التغييرات الكبيرة التي يشهدها الشأن التكنولوجي حول العالم.