تكثيف الإجراءات الاحترازية بمستشفى جامعة مصر للعلوم لمواجهة كورونا
في إطار حرص وزارة التعليم العالى ووزارة الصحة على تنفيذ الإجراءات الاحترازية والإرشادات التي أقرتها منظمة الصحة العالمية بشأن مواجهة فيروس كورونا، يستمر مستشفى سعاد كفافي الجامعي التابع لجامعة مصر للعلوم التكنولوجيا في رفع حالة الطوارئ القصوى التى يتم تنفيذها بدقة فائقة تحت رعاية خالد الطوخي رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، والذي يولي اهتماماً خاصاً بتوفير كافة الإمكانات التي تضمن سلامة الجميع.. وفي مقدمتهم طلاب الجامعة الذين يتم إعدادهم على أعلى مستوى من خلال طرق التدريس القائمة على جودة التعليم وذلك لتأهيلهم بشكل خاص لاقتحام سوق العمل وهم يمتلكون خبرة كبيرة تستند إلى العلم القائم على التكنولوجيا الحديثة والعلوم المتطورة.
صرح بذلك الدكتور محمد صفوت مدير مستشفى سعاد كفافي الجامعي، وأضاف أن إدارة المستشفى تلتزم بجميع الإجراءات الاحترازية التي من شأنها مواجهة فيروس كورونا وتقليل انتشاره.
وأكد أن إدارة المستشفى لم تغفل الإجراءات الخاصة بتعليمات التباعد الاجتماعي حيث تم أيضا وضع ملصقات على الأرض تحدد المسافة بين كل شخص والآخر، وذلك لضمان عدم اقتراب الأشخاص فيما بينهم، كما تكتمل منظومة الإجراءات الوقائية داخل المستشفى بالقيام بتوزيع الكمامات على جميع المتواجدين سواء داخل الغرف او الطرقات».
وأشار الدكتور محمد صفوت إلى أن إدارة المستشفى لم تترك أي شيء للصدفة مما جعل تنفيذ هذه الاجراءات الاحترازية على هذا النحو من الدقة فأصبح مستشفى الدكتورة سعاد كفافي الجامعي نموذجًا تحتذى به كافة المؤسسات الاخرى سواء كانت مؤسسات طبية أو خدمية تتعامل مع الجمهور وتستقبل اعدادًا كبيرة من المواطنين بحكم ما تقدمه من خدمات متنوعة.
يذكر أن إدارة مستشفى سعاد كفافي كانت قد أعدت العديد من الإجراءات لضمان سلامة طلاب الجامعة وأيضاً المترددين على المستشفى سواء من المرضى أو المرافقين لهم وأيضا أعضاء الفريق الطبى من أطباء وطواقم تمريض وإداريين وفي مقدمة هذه الخطوات والإجراءات الاحترازية تم تركيب بوابات حديثة ومتطورة للتعقيم فى مداخل المستشفى تتولى عملية القيام بتعقيم كامل لأى شخص يمر من خلال هذه البوابات إلى جانب توفير كميات من أدوات التعقيم والمطهرات يتم تقديمها لكل من يتعامل مع المستشفى حيث يتم استخدامها منذ لحظة وصوله وتعامله مع موظفى الاستقبال.
صرح بذلك الدكتور محمد صفوت مدير مستشفى سعاد كفافي الجامعي، وأضاف أن إدارة المستشفى تلتزم بجميع الإجراءات الاحترازية التي من شأنها مواجهة فيروس كورونا وتقليل انتشاره.
وأكد أن إدارة المستشفى لم تغفل الإجراءات الخاصة بتعليمات التباعد الاجتماعي حيث تم أيضا وضع ملصقات على الأرض تحدد المسافة بين كل شخص والآخر، وذلك لضمان عدم اقتراب الأشخاص فيما بينهم، كما تكتمل منظومة الإجراءات الوقائية داخل المستشفى بالقيام بتوزيع الكمامات على جميع المتواجدين سواء داخل الغرف او الطرقات».
وأشار الدكتور محمد صفوت إلى أن إدارة المستشفى لم تترك أي شيء للصدفة مما جعل تنفيذ هذه الاجراءات الاحترازية على هذا النحو من الدقة فأصبح مستشفى الدكتورة سعاد كفافي الجامعي نموذجًا تحتذى به كافة المؤسسات الاخرى سواء كانت مؤسسات طبية أو خدمية تتعامل مع الجمهور وتستقبل اعدادًا كبيرة من المواطنين بحكم ما تقدمه من خدمات متنوعة.
يذكر أن إدارة مستشفى سعاد كفافي كانت قد أعدت العديد من الإجراءات لضمان سلامة طلاب الجامعة وأيضاً المترددين على المستشفى سواء من المرضى أو المرافقين لهم وأيضا أعضاء الفريق الطبى من أطباء وطواقم تمريض وإداريين وفي مقدمة هذه الخطوات والإجراءات الاحترازية تم تركيب بوابات حديثة ومتطورة للتعقيم فى مداخل المستشفى تتولى عملية القيام بتعقيم كامل لأى شخص يمر من خلال هذه البوابات إلى جانب توفير كميات من أدوات التعقيم والمطهرات يتم تقديمها لكل من يتعامل مع المستشفى حيث يتم استخدامها منذ لحظة وصوله وتعامله مع موظفى الاستقبال.