"معلومات الوزراء" يحصد 6 جوائز في الدورة الـ16 لمسابقة درع الحكومة الذكية العربية
حصد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لرئاسة مجلس الوزراء، 6 جوائز ضمن فعاليات مسابقة درع الحكومة الذكية في دورتها "السادسة عشر"، والتي تم عقدها هذا العام بإمارة دبي، مؤخرا، بحضور ممثل عن الأمم المتحدة، دكتور حيدر فريحات، والمديرة التنفيذية للإسكوا، وبمشاركة عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية والشخصيات العربية البارزة.
وأكد أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء، القائم بأعمال رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، أن المركز نجح في الحصول على 6 جوائز في عدة فئات، أولها جائزة فئة الابتكار الحكومي التي فاز بها المركز عن تدشينه لـ "البوابة القانونية للتشريعات المصرية"، والتي تعد أضخم قاعدة قانونية للتشريعات تستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتضم نحو 280 ألف تشريع، وأكثر من 70 ألف حكم متنوع.
كما فاز بجائزةَ فئة حسابات التواصل الاجتماعي الحكومية؛ حيث حصدت الجائزة صفحة المركز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، التي تم تدشينها في عام 2011، إلا أنها ركزت خلال العامين الأخيرين على نشر المحتوى المعرفي، والتوعية المجتمعية، ويتابعها أكثر من 1.3 مليون مستخدم.
وأضاف الجوهري أن المركز حاز أيضاً على جائزة فئة المسئولية الاجتماعية والحكومية عن موقع "أهالينا" الخاص بالمبادرة التي أطلقتها الحكومة المصرية بشراكة مجتمعية لدعم العمالة غير المنتظمة المتضررة من جائحة كوفيد -19، في حين حصد "نظام الذاكرة المؤسسية" جائزة فئة العمل الحكومي عن بعد، وهو أحد أهم نُظم الـ "ERP" في مصر والوطن العربي المتخصصة في إدارة المؤسسات وتطوير الأداء الإداري.
كما فاز المركز بجائزة فئة المواقع الإلكترونية الحكومية عن برمجة وتطوير موقع "منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة"، وهي المنظومة الشاملة التي تعمل على تلقي شكاوى المواطنين، وتُعد قناة تواصل رسمية بين المواطن والحكومة بأجهزتها المختلفة، وفي الوقت نفسه، فاز المركز بسادس جوائزه عن فئة التطبيقات الذكية بعد تقديمة لتطبيق " في خدمتك"، الذي يمنح مستخدميه الخصوصية والسهولة في التعامل مع منظومة الشكاوى الحكومية.
وأكد القائم بأعمال رئيس المركز، أن هذه الجوائز تأتي تتويجاً لنجاحات المركز المتتالية في تطوير العديد من التطبيقات الإلكترونية التي تُسهم في تطوير البنية التكنولوجية في الكثير من مؤسسات الدولة خاصة في ظل جائحة كورونا.
واشار إلى أن العام الماضي شهد خطة شاملة لتطوير كافة النظم والمواقع التابعة له، والتي تمثلت في: البوابة القانونية للتشريعات المصرية، ونظام إدارة المؤسسة الإلكتروني، ومركز الوثائق الاستراتيجية، فضلاً عن تدشين وحدة لعلوم البيانات والتي تعمل في مجال معالجة البيانات هائلة الحجم، والخروج بسيناريوهات لحلول المشكلات التي تواجه متخذ القرار، معتمدة في ذلك على أحدث أنظمة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطوير موقع المركز الإلكتروني، فضلا عن تطوير إدارة حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، بهدف الوصول لأكبر عدد من المتابعين باستخدام أحدث أدوات عرض المعلومات.
جدير بالذكر أن جائزة درع الحكومة الذكية العربية هي مسابقة تنظمها Excellence Award Academy ، الحاصلة على الاعتماد من جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة الامريكية، وبدأ تنظيم المسابقة في عام 2014، وتشارك فيها المؤسسات الحكومية العربية فقط، وتأتي الجائزة هذا العام لإبراز ما قدمته الجهات من جهود خلال "جائحة كوفيد -١٩"، ولاطلاع المجتمع العربي على التميز الحكومي في هذا المجال، وتوثيق النجاحات خلال أزمة كورونا وفترة التعافي منها، وخلال السنوات الماضية حصدت 6 مؤسسات مصرية جوائز ضمن المسابقة، وهي: وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، وهيئة تنمية الصادرات، وهيئة قناة السويس، والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، والجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ومحافظة القاهرة.
وأكد أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء، القائم بأعمال رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، أن المركز نجح في الحصول على 6 جوائز في عدة فئات، أولها جائزة فئة الابتكار الحكومي التي فاز بها المركز عن تدشينه لـ "البوابة القانونية للتشريعات المصرية"، والتي تعد أضخم قاعدة قانونية للتشريعات تستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتضم نحو 280 ألف تشريع، وأكثر من 70 ألف حكم متنوع.
كما فاز بجائزةَ فئة حسابات التواصل الاجتماعي الحكومية؛ حيث حصدت الجائزة صفحة المركز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، التي تم تدشينها في عام 2011، إلا أنها ركزت خلال العامين الأخيرين على نشر المحتوى المعرفي، والتوعية المجتمعية، ويتابعها أكثر من 1.3 مليون مستخدم.
وأضاف الجوهري أن المركز حاز أيضاً على جائزة فئة المسئولية الاجتماعية والحكومية عن موقع "أهالينا" الخاص بالمبادرة التي أطلقتها الحكومة المصرية بشراكة مجتمعية لدعم العمالة غير المنتظمة المتضررة من جائحة كوفيد -19، في حين حصد "نظام الذاكرة المؤسسية" جائزة فئة العمل الحكومي عن بعد، وهو أحد أهم نُظم الـ "ERP" في مصر والوطن العربي المتخصصة في إدارة المؤسسات وتطوير الأداء الإداري.
كما فاز المركز بجائزة فئة المواقع الإلكترونية الحكومية عن برمجة وتطوير موقع "منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة"، وهي المنظومة الشاملة التي تعمل على تلقي شكاوى المواطنين، وتُعد قناة تواصل رسمية بين المواطن والحكومة بأجهزتها المختلفة، وفي الوقت نفسه، فاز المركز بسادس جوائزه عن فئة التطبيقات الذكية بعد تقديمة لتطبيق " في خدمتك"، الذي يمنح مستخدميه الخصوصية والسهولة في التعامل مع منظومة الشكاوى الحكومية.
وأكد القائم بأعمال رئيس المركز، أن هذه الجوائز تأتي تتويجاً لنجاحات المركز المتتالية في تطوير العديد من التطبيقات الإلكترونية التي تُسهم في تطوير البنية التكنولوجية في الكثير من مؤسسات الدولة خاصة في ظل جائحة كورونا.
واشار إلى أن العام الماضي شهد خطة شاملة لتطوير كافة النظم والمواقع التابعة له، والتي تمثلت في: البوابة القانونية للتشريعات المصرية، ونظام إدارة المؤسسة الإلكتروني، ومركز الوثائق الاستراتيجية، فضلاً عن تدشين وحدة لعلوم البيانات والتي تعمل في مجال معالجة البيانات هائلة الحجم، والخروج بسيناريوهات لحلول المشكلات التي تواجه متخذ القرار، معتمدة في ذلك على أحدث أنظمة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطوير موقع المركز الإلكتروني، فضلا عن تطوير إدارة حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، بهدف الوصول لأكبر عدد من المتابعين باستخدام أحدث أدوات عرض المعلومات.
جدير بالذكر أن جائزة درع الحكومة الذكية العربية هي مسابقة تنظمها Excellence Award Academy ، الحاصلة على الاعتماد من جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة الامريكية، وبدأ تنظيم المسابقة في عام 2014، وتشارك فيها المؤسسات الحكومية العربية فقط، وتأتي الجائزة هذا العام لإبراز ما قدمته الجهات من جهود خلال "جائحة كوفيد -١٩"، ولاطلاع المجتمع العربي على التميز الحكومي في هذا المجال، وتوثيق النجاحات خلال أزمة كورونا وفترة التعافي منها، وخلال السنوات الماضية حصدت 6 مؤسسات مصرية جوائز ضمن المسابقة، وهي: وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، وهيئة تنمية الصادرات، وهيئة قناة السويس، والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، والجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ومحافظة القاهرة.