تأثيره يطول كل القطاعات.. خطة البرلمان تكشف عن خطر يهدد الموازنة العامة الجديدة
تستعد لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب لاستقبال تقارير باقي اللجان النوعية بالمجلس بشأن الموازنة العامة للدولة للعام المالى الجديد، لتقوم بدورها في إعداد التقرير النهائي بشأن مشروع الموازنة العامة للدولة لعرضه على المجلس في جلسته العامة ومناقشته وإقراره.
قال النائب ياسر عمر، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: إن الموازنة العامة للدولة للعام المالى الجديد، لن يكون بها أي أزمات أو عقبات إلا حال استمرار أزمة فيروس كورونا.
وأوضح "عمر" في تصريح خاص لـ"فيتو": "حال استمرار أزمة كورونا طوال مدة العام المالي الجديد، فذلك سيمثل خطرًا كبيرًا على الموازنة العامة وما بها من أرقام لمختلف القطاعات، حيث تتأثر الموازنة العامة بمختلف قطاعاتها".
وأشار إلى أن مشروع الموازنة العامة للدولة يتضمن تقديرات مستقبلية للإيرادات والمصروفات بمختلف قطاعات الدولة، وبالتالي حال استمرار الأزمة طويلًا، فسوف تتأثر مختلف أرقامها وقطاعاتها بشكل سلبي، على مستوى الإيرادات ومستوى المصروفات.
وتابع وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: "لا يوجد أي أزمة في الموازنة العامة للعام المالى الجديد سوى أزمة كورونا، حيث تحصد تلك الأزمة الأخضر واليابس أمامها".
وأشار عمر، إلى أن موازنة العام المالى الجارى تأثرت كثيرًا بسبب أزمة كورونا، وبسبب الـ١٠٠ مليار جنيه الذي رصدته الحكومة لمواجهة الأزمة والذي كان له تأثير سلبي على الموازنة الحالية، حيث تم استقطاع ذلك المبلغ الضخم من الاحتياطي بالموازنة وبنود أخرى بالموازنة تم التقشف فيها.
قال النائب ياسر عمر، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: إن الموازنة العامة للدولة للعام المالى الجديد، لن يكون بها أي أزمات أو عقبات إلا حال استمرار أزمة فيروس كورونا.
وأوضح "عمر" في تصريح خاص لـ"فيتو": "حال استمرار أزمة كورونا طوال مدة العام المالي الجديد، فذلك سيمثل خطرًا كبيرًا على الموازنة العامة وما بها من أرقام لمختلف القطاعات، حيث تتأثر الموازنة العامة بمختلف قطاعاتها".
وأشار إلى أن مشروع الموازنة العامة للدولة يتضمن تقديرات مستقبلية للإيرادات والمصروفات بمختلف قطاعات الدولة، وبالتالي حال استمرار الأزمة طويلًا، فسوف تتأثر مختلف أرقامها وقطاعاتها بشكل سلبي، على مستوى الإيرادات ومستوى المصروفات.
وتابع وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: "لا يوجد أي أزمة في الموازنة العامة للعام المالى الجديد سوى أزمة كورونا، حيث تحصد تلك الأزمة الأخضر واليابس أمامها".
وأشار عمر، إلى أن موازنة العام المالى الجارى تأثرت كثيرًا بسبب أزمة كورونا، وبسبب الـ١٠٠ مليار جنيه الذي رصدته الحكومة لمواجهة الأزمة والذي كان له تأثير سلبي على الموازنة الحالية، حيث تم استقطاع ذلك المبلغ الضخم من الاحتياطي بالموازنة وبنود أخرى بالموازنة تم التقشف فيها.
