وداعا لزيارة الطبيب.. نتائج مثيرة لساعات "أبل ووتش" و"فيتبيت ووتش" على مرضى القلب
خلُصت دراسة جديدة إلى نتائج مثيرة حول كيفية تأثير الساعات
الذكية مثل: ساعتي "أبل ووتش" و"فيتبيت ووتش"، وأخرى قابلة للارتداء على
الرعاية الصحية للأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.
ففي دراسة لجامعة يوتا هيلث، وجد أن المصابين بالرجفان الأذيني الذين استخدموا ساعات "أبل" و"فيتبيت"، (بميزة مراقبة القلب التي تنبه إلى النبض غير المنتظم)؛ كانوا الأكثر تأهلًا لتلقي الرعاية الطبية عن هؤلاء ممن لا يمتلكون جهازا يمكن ارتداؤه.
كما وجدت الدراسة -أيضًا- أن الذين لديهم أجهزة يمكن ارتداؤها لا يشغلون الأطباء بمكالمات غير ضرورية. بحسب ما أورده موقع "ذا فيرج" التقني.
وشملت الدراسة 625 مشاركًا يعانون من الرجفان الأذيني (AF) كالآتي، 125 شخصًا استخدموا أجهزة يمكن ارتداؤها و500 شخص دون أجهزة.
واتضح من النتائج المدونة بالدراسة، أن "أبل ووتش" كانت أكثر الأجهزة القابلة للارتداء المذكورة في ملاحظات المرضى، يليها "فيتبيت" و"كارديا".
وربطت الدراسة بين استخدام جهاز يمكن ارتداؤه وقلة إجراء مكالمات هاتفية للأطباء، وكان الاستنتاج الآخر هو أن "الأشخاص الذين يستخدمون الأجهزة القابلة للارتداء قد يكونون أكثر صحة من الذين لا يستخدمونها".
لكنها لفتت كذلك إلى العديد من العوامل المؤثرة هنا، بما في ذلك أن الذين يمتلكون جهازًا يمكن ارتداؤه قد يكونون أصغر سنًّا، وبالتالي يرجح أن يكونوا أكثر صحة.
ففي دراسة لجامعة يوتا هيلث، وجد أن المصابين بالرجفان الأذيني الذين استخدموا ساعات "أبل" و"فيتبيت"، (بميزة مراقبة القلب التي تنبه إلى النبض غير المنتظم)؛ كانوا الأكثر تأهلًا لتلقي الرعاية الطبية عن هؤلاء ممن لا يمتلكون جهازا يمكن ارتداؤه.
كما وجدت الدراسة -أيضًا- أن الذين لديهم أجهزة يمكن ارتداؤها لا يشغلون الأطباء بمكالمات غير ضرورية. بحسب ما أورده موقع "ذا فيرج" التقني.
وشملت الدراسة 625 مشاركًا يعانون من الرجفان الأذيني (AF) كالآتي، 125 شخصًا استخدموا أجهزة يمكن ارتداؤها و500 شخص دون أجهزة.
واتضح من النتائج المدونة بالدراسة، أن "أبل ووتش" كانت أكثر الأجهزة القابلة للارتداء المذكورة في ملاحظات المرضى، يليها "فيتبيت" و"كارديا".
وربطت الدراسة بين استخدام جهاز يمكن ارتداؤه وقلة إجراء مكالمات هاتفية للأطباء، وكان الاستنتاج الآخر هو أن "الأشخاص الذين يستخدمون الأجهزة القابلة للارتداء قد يكونون أكثر صحة من الذين لا يستخدمونها".
لكنها لفتت كذلك إلى العديد من العوامل المؤثرة هنا، بما في ذلك أن الذين يمتلكون جهازًا يمكن ارتداؤه قد يكونون أصغر سنًّا، وبالتالي يرجح أن يكونوا أكثر صحة.
