أقوى هجوم من مايا دياب على المسئولين في لبنان: يا زمرة رفضها عزرائيل
هاجمت الفنانة اللبنانية مايا دياب، المسئولين اللبنانيين، بعد الأزمات السياسية في الفترة الأخيرة، والتي أثرت بشكل كبير على الأوضاع المعيشية للمواطنين.
وأعربت عن استيائها لما وصل إليه حال بلدها مؤخرًا، إثر الصراعات السياسية، وهو ما انعكس على الاقتصاد، خاصة الكهرباء والوقود وانهيار للعملة.
وكتبت مايا دياب عبر حسابها على فيسبوك: "يا زمرة رفضها الموت ورفضها عزرائيل لأنه خاف من المنافسة، شو بعد بدكن".
وأضافت: "يا حرام يا بلدي ما تركتوا بقى غير أنفاس شعب مريض بلا دوا وبلا بنزين وبلا كهربا وبلا مي وبلا مستشفى وبلا خبز وبلا ولا شي".
ويعاني لبنان من العديد من الأزمات في الفترة الأخيرة، والتي أثرت بشكل كبير على الأوضاع المعيشية للمواطنين.
وحذر البنك الدولي، من أن لبنان غارق في انهيار اقتصادي قد يضعه ضمن أسوأ عشر أزمات عالمية منذ منتصف القرن التاسع عشر، في غياب لأي أفق حل يخرجه من واقع مترد يفاقمه شلل سياسي.
ويشهد لبنان منذ صيف 2019 انهيارًا اقتصاديًا متسارعًا فاقمه انفجار مرفأ بيروت المروع في أغسطس الماضي وإجراءات مواجهة فيروس كورونا، وتخلفت الدولة في مارس 2020 عن دفع ديونها الخارجية، ثم بدأت مفاوضات مع صندوق النقد الدولي حول خطة نهوض عُلّقت لاحقاً بسبب خلافات بين المفاوضين اللبنانيين.
وتراجع سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار تدريجيًا إلى أن فقدت أكثر من 85% من قيمتها، وبات أكثر من نصف السكان تحت خط الفقر، وارتفع معدل البطالة، فيما يشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة لتحصل البلاد على دعم مالي ضروري يخرجه من دوامة الانهيار.
وأقدم ناشطون بإغلاق جسر الرينج في العاصمة اللبنانية بيروت وقطع طرق انطلياس شمال المدينة قبل أن تمتد الى جنوبها في الجية في احتجاجا على قرار مصرف لبنان وقف سحب الودائع الدولارية على سعر 3900 ليرة.
كما قطعت الطرقات في ساحة النور في طرابلس في كل الاتجاهات وأحرقت الإطارات في الشوارع .
وتجمع محتجون أمام مصرف لبنان في طرابلس شمالي البلاد وأشعلوا الإطارات للسبب نفسه.
وذكر موقع التيار التابع للتيار الوطني الحر أن سلسلة اتصالات ومشاورات أجرتها رئاسة الجمهورية ليلا أفضت إلى إيجاد حل لأزمة الـ3900 ليرة، على أن يعلن الحل في وقت لاحق الخميس من قصر بعبدا.
وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأن المواطنين تجمعوا أمام آلات سحب
الأموال أمام المصارف في مرجعيون لسحب أموالهم قبل منتصف الليل على سعر صرف الدولار على 3900 ليرة لبنانية للدولار، بعدما صدر عن مصرف لبنان بيان وجهه إلى المصارف العاملة في لبنان في هذا الشأن، عقب القرار الإعدادي لمجلس شورى الدولة.
وأعربت عن استيائها لما وصل إليه حال بلدها مؤخرًا، إثر الصراعات السياسية، وهو ما انعكس على الاقتصاد، خاصة الكهرباء والوقود وانهيار للعملة.
وكتبت مايا دياب عبر حسابها على فيسبوك: "يا زمرة رفضها الموت ورفضها عزرائيل لأنه خاف من المنافسة، شو بعد بدكن".
وأضافت: "يا حرام يا بلدي ما تركتوا بقى غير أنفاس شعب مريض بلا دوا وبلا بنزين وبلا كهربا وبلا مي وبلا مستشفى وبلا خبز وبلا ولا شي".
ويعاني لبنان من العديد من الأزمات في الفترة الأخيرة، والتي أثرت بشكل كبير على الأوضاع المعيشية للمواطنين.
وحذر البنك الدولي، من أن لبنان غارق في انهيار اقتصادي قد يضعه ضمن أسوأ عشر أزمات عالمية منذ منتصف القرن التاسع عشر، في غياب لأي أفق حل يخرجه من واقع مترد يفاقمه شلل سياسي.
ويشهد لبنان منذ صيف 2019 انهيارًا اقتصاديًا متسارعًا فاقمه انفجار مرفأ بيروت المروع في أغسطس الماضي وإجراءات مواجهة فيروس كورونا، وتخلفت الدولة في مارس 2020 عن دفع ديونها الخارجية، ثم بدأت مفاوضات مع صندوق النقد الدولي حول خطة نهوض عُلّقت لاحقاً بسبب خلافات بين المفاوضين اللبنانيين.
وتراجع سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار تدريجيًا إلى أن فقدت أكثر من 85% من قيمتها، وبات أكثر من نصف السكان تحت خط الفقر، وارتفع معدل البطالة، فيما يشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة لتحصل البلاد على دعم مالي ضروري يخرجه من دوامة الانهيار.
وأقدم ناشطون بإغلاق جسر الرينج في العاصمة اللبنانية بيروت وقطع طرق انطلياس شمال المدينة قبل أن تمتد الى جنوبها في الجية في احتجاجا على قرار مصرف لبنان وقف سحب الودائع الدولارية على سعر 3900 ليرة.
كما قطعت الطرقات في ساحة النور في طرابلس في كل الاتجاهات وأحرقت الإطارات في الشوارع .
وتجمع محتجون أمام مصرف لبنان في طرابلس شمالي البلاد وأشعلوا الإطارات للسبب نفسه.
وذكر موقع التيار التابع للتيار الوطني الحر أن سلسلة اتصالات ومشاورات أجرتها رئاسة الجمهورية ليلا أفضت إلى إيجاد حل لأزمة الـ3900 ليرة، على أن يعلن الحل في وقت لاحق الخميس من قصر بعبدا.
وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأن المواطنين تجمعوا أمام آلات سحب
الأموال أمام المصارف في مرجعيون لسحب أموالهم قبل منتصف الليل على سعر صرف الدولار على 3900 ليرة لبنانية للدولار، بعدما صدر عن مصرف لبنان بيان وجهه إلى المصارف العاملة في لبنان في هذا الشأن، عقب القرار الإعدادي لمجلس شورى الدولة.