أسقف الشرقية يدشن كنيسة الملاك والأنبا أبرام
دشن نيافة الأنبا مقار أسقف الشرقية ومدينة
العاشر من رمضان، مذابح وحامل أيقونات كنيسة
رئيس الملائكة ميخائيل والقديس الأنبا أبرآم بقرية روزة بمدينة أولاد صقر بمحافظة
الشرقية.
وبعدها صلى نيافته القداس الإلهي وألقى عظة بعنوان "كلنا صرنا أصدقاء العريس" وهنأ شعب الكنيسة بالتدشين.
وبعد انتهاء صلوات القداس اجتمع نيافته بالآباء كهنة الإيبارشية وناقش بعض الأمور الرعوية والإدارية، وألقى عليهم عظة عن "الإفخارستيا كتابيًّا".
فيما نظم المكتب البابوي للمشروعات التابع للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، فرع القاهرة، ندوة توعوية في المقر البابوي بالقاهرة، للسيدات في سبل الوقاية من فيروس كورونا المستجد، وكيفية حماية أنفسهن من انتقال العدوى لهن ولأسرهن.
وتضمنت الندوة التي شاركت فيها ٤٥ سيدة، التوعية بأهمية تلقي اللقاح، وطريقة التسجيل الإلكتروني على موقع وزارة الصحة بهذا الخصوص.
وفي نهاية الندوة تمت الإجابة على أسئلة واستفسارات المشاركات، اللاتي أبدين رغبة في التسجيل لتلقي اللقاح ويجري حاليًا إنجاز عملية تسجيلهن.
وفي سياق آخر شهد قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية مساء الثلاثاء احتفالية بعنوان "الخطوات المقدسة" بمناسبة عيد دخول السيد المسيح أرض مصر، والتي تنظمها مؤسسة مارتيريا للتنمية والثقافة في كنيسة السيدة العذراء في المعادي، بحضور السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشئون المصريين في الخارج وغادة شلبي نائبة عن وزير السياحة والأثار.
وقال قداسة البابا تواضروس الثاني إن بركة زيارة العائلة المقدسة إلى مصر هي بركة حقيقية وليست كلامًا، فمصر تعرضت لمحن في أزمنة كثيرة وخرجت منها مرفوعة الرأس، بفضل بركة زيارة العائلة المقدسة لأرضها، فبلادنا تقدست، أرضنا تقدست، تاريخنا تقدس، جغرافية بلادنا تقدست.
مطالبًا وزارة التربية والتعليم أن تضم مسار العائلة المقدسة إلى مناهجها لأنه أمر يفخر به كل مصري. كما طالب بأن يكون هذا العيد، عيدًا قوميًا.
وتضمنت الاحتفالية التى أقيمت وسط تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية كلمة لقداسة البابا تواضروس الثانى أكد خلالها القيمة الدينية والتاريخية الكبيرة لزيارة السيد المسيح أرض مصر.
كم تم عرض فيلم وثائقي حول رحلة هروب العائلة المقدسة من فلسطين إلى أرض مصر، فيما قدم فريق الكورال مجموعة من الترانيم والألحان الروحية والكنسية.
وبعدها صلى نيافته القداس الإلهي وألقى عظة بعنوان "كلنا صرنا أصدقاء العريس" وهنأ شعب الكنيسة بالتدشين.
وبعد انتهاء صلوات القداس اجتمع نيافته بالآباء كهنة الإيبارشية وناقش بعض الأمور الرعوية والإدارية، وألقى عليهم عظة عن "الإفخارستيا كتابيًّا".
فيما نظم المكتب البابوي للمشروعات التابع للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، فرع القاهرة، ندوة توعوية في المقر البابوي بالقاهرة، للسيدات في سبل الوقاية من فيروس كورونا المستجد، وكيفية حماية أنفسهن من انتقال العدوى لهن ولأسرهن.
وتضمنت الندوة التي شاركت فيها ٤٥ سيدة، التوعية بأهمية تلقي اللقاح، وطريقة التسجيل الإلكتروني على موقع وزارة الصحة بهذا الخصوص.
وفي نهاية الندوة تمت الإجابة على أسئلة واستفسارات المشاركات، اللاتي أبدين رغبة في التسجيل لتلقي اللقاح ويجري حاليًا إنجاز عملية تسجيلهن.
وفي سياق آخر شهد قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية مساء الثلاثاء احتفالية بعنوان "الخطوات المقدسة" بمناسبة عيد دخول السيد المسيح أرض مصر، والتي تنظمها مؤسسة مارتيريا للتنمية والثقافة في كنيسة السيدة العذراء في المعادي، بحضور السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشئون المصريين في الخارج وغادة شلبي نائبة عن وزير السياحة والأثار.
وقال قداسة البابا تواضروس الثاني إن بركة زيارة العائلة المقدسة إلى مصر هي بركة حقيقية وليست كلامًا، فمصر تعرضت لمحن في أزمنة كثيرة وخرجت منها مرفوعة الرأس، بفضل بركة زيارة العائلة المقدسة لأرضها، فبلادنا تقدست، أرضنا تقدست، تاريخنا تقدس، جغرافية بلادنا تقدست.
مطالبًا وزارة التربية والتعليم أن تضم مسار العائلة المقدسة إلى مناهجها لأنه أمر يفخر به كل مصري. كما طالب بأن يكون هذا العيد، عيدًا قوميًا.
وتضمنت الاحتفالية التى أقيمت وسط تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية كلمة لقداسة البابا تواضروس الثانى أكد خلالها القيمة الدينية والتاريخية الكبيرة لزيارة السيد المسيح أرض مصر.
كم تم عرض فيلم وثائقي حول رحلة هروب العائلة المقدسة من فلسطين إلى أرض مصر، فيما قدم فريق الكورال مجموعة من الترانيم والألحان الروحية والكنسية.