5 ملفات تتصدر اجتماع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة برعاية أبو مازن
دعا الرئيس عبدالفتاح السيسي الفصائل الفلسطينية لاجتماع عاجل الأسبوع المقبل بالقاهرة، برعاية الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن".
كما وجه الرئيس السيسي بسرعة إدخال معدات للمساهمة فى إعادة الإعمار وذلك استجابة لطلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن".
وجه الرئيس السيسي بتحرك مصري سريع في كافة الملفات الفلسطينية بصورة متوازية لتحقيق الاستقرار فى المناطق الفلسطينية بالتنسيق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
كما يصل وزراء من السلطة الفلسطينية إلى القاهرة خلال الأسبوع القادم للتنسيق بشأن إعادة إعمار غزة بتوجيهات من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
وتأتي دعوة الرئيس السيسي للفصائل الفلسطينية للاتفاق على رؤية محددة للتحرك الوطني الفلسطيني، ووضع خارطة للمرحلة المقبلة.
كما ثمّن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى لترتيب البيت الفلسطينى الداخلى والدعوة لعقد اجتماع للفصائل فى مصر الأسبوع المقبل.
ومن جانبها أكدت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لمصر، التزامها باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزمت إسرائيل بذلك.
وجددت الفصائل الفلسطينية، تأكيدها على مساندتها ودعمها للجهود المصرية للتهدئة والتزامها بوقف إطلاق النار.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أن مصر تقوم بجهد كبير من أجل تثبيت التهدئة والعمل إلى إفساح المجال للعودة إلى العملية السلمية بالتعاون مع القوى الدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة، موجها دعوة إلى كافة القوى الإقليمية والدولية لدعم جهود مصر لإعادة الإعمار فى قطاع غزة.
وشدد الرئيس السيسى على ضرورة توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية، تحت مظلة منظمة التحرير، مشددا على الدعم المصرى الكامل للشعب الفلسطيني وقادته، لافتا إلى أن مصر تتمسك بإنجاز المصالحة الفلسطينية فى أقرب وقت.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى هذا الصدد على أهمية إنهاء الانقسام الفلسطيني، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين فى قطاع غزة
وفي السياق يشعر الشعب الفلسطيني بكل فئاته بالاطمئنان والثقة في مصر وفي دورها القومي العروبي لحماية أشقائها أبناء الشعب الفلسطيني من العدوان والقصف ولوقف الإجراءات التهويدية لمدينة القدس من اعتداءات واقتحامات للمسجد الأقصى ومحاولات هدم في الشيخ جراح وبطن الهوى وسلوان وغيرهم
ونرصد أبرز ملفات اجتماع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة:
- بحث الآليات والتصور والرؤي لإعادة إعمار قطاع غزة وعرض نتائج اللجنة الوطنية لإعادة الإعمار حيث بدأت اللجنة الوطنية لإعادة الإعمار المشكلة عمليا فى حصر الأضرار الناجمة عن العدوان وحصر التداعيات التى طالت القطاعات المختلفة سواء المبانى والمنشآت أو قطاع النقل والطرق والمياه والكهرباء والمنشآت الاقتصادية.
- وقف إطلاق النار وتثبيت التهدئة ومفاوضات تبادل الأسرى حيث أثبتت مصر نجاحات كبيرة في الماضي ومنها هدنة 2009 و2012 و2014 كما نجحت مصر قبل ذلك في إنجاز وعقد صفقة تبادل أسرى في 2012
- توحيد الجهد الفلسطيني عبر اتفاق مجموعة الفصائل الفلسطينية على رؤية واحدة باستراتيجية فلسطينية وتحقيق المصالحة الوطنية حيث نجحت مصر في المصالحة في 2005 وعقد اتفاقات مصالحة بين القوى الفلسطينية المنقسمة واجتماعات القاهرة الماضية للحوار الفلسطيني.
- كما يتصدر ملف المساعدات الإنسانية ومنها إرسال المعونات الغذائية والطبية العاجلة واستقبال المصابين وفتح معبر رفح فضلا عن البناء والإعمار وتشييد البنية التحتية.
- إعادة إحياء عملية السلام ووضع حل سياسي شامل للقضية الفلسطينية استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين ووقف أي اعتداءات جديدة خلال المرحلة المقبلة حتى تنعم المنطقة بأسرها بحالة من الهدوء والاستقرار وتحريك المياه الراكدة في عملية السلام ومسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.
كما وجه الرئيس السيسي بسرعة إدخال معدات للمساهمة فى إعادة الإعمار وذلك استجابة لطلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن".
وجه الرئيس السيسي بتحرك مصري سريع في كافة الملفات الفلسطينية بصورة متوازية لتحقيق الاستقرار فى المناطق الفلسطينية بالتنسيق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
كما يصل وزراء من السلطة الفلسطينية إلى القاهرة خلال الأسبوع القادم للتنسيق بشأن إعادة إعمار غزة بتوجيهات من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
وتأتي دعوة الرئيس السيسي للفصائل الفلسطينية للاتفاق على رؤية محددة للتحرك الوطني الفلسطيني، ووضع خارطة للمرحلة المقبلة.
كما ثمّن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى لترتيب البيت الفلسطينى الداخلى والدعوة لعقد اجتماع للفصائل فى مصر الأسبوع المقبل.
ومن جانبها أكدت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لمصر، التزامها باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزمت إسرائيل بذلك.
وجددت الفصائل الفلسطينية، تأكيدها على مساندتها ودعمها للجهود المصرية للتهدئة والتزامها بوقف إطلاق النار.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أن مصر تقوم بجهد كبير من أجل تثبيت التهدئة والعمل إلى إفساح المجال للعودة إلى العملية السلمية بالتعاون مع القوى الدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة، موجها دعوة إلى كافة القوى الإقليمية والدولية لدعم جهود مصر لإعادة الإعمار فى قطاع غزة.
وشدد الرئيس السيسى على ضرورة توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينية، تحت مظلة منظمة التحرير، مشددا على الدعم المصرى الكامل للشعب الفلسطيني وقادته، لافتا إلى أن مصر تتمسك بإنجاز المصالحة الفلسطينية فى أقرب وقت.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى هذا الصدد على أهمية إنهاء الانقسام الفلسطيني، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين فى قطاع غزة
وفي السياق يشعر الشعب الفلسطيني بكل فئاته بالاطمئنان والثقة في مصر وفي دورها القومي العروبي لحماية أشقائها أبناء الشعب الفلسطيني من العدوان والقصف ولوقف الإجراءات التهويدية لمدينة القدس من اعتداءات واقتحامات للمسجد الأقصى ومحاولات هدم في الشيخ جراح وبطن الهوى وسلوان وغيرهم
ونرصد أبرز ملفات اجتماع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة:
- بحث الآليات والتصور والرؤي لإعادة إعمار قطاع غزة وعرض نتائج اللجنة الوطنية لإعادة الإعمار حيث بدأت اللجنة الوطنية لإعادة الإعمار المشكلة عمليا فى حصر الأضرار الناجمة عن العدوان وحصر التداعيات التى طالت القطاعات المختلفة سواء المبانى والمنشآت أو قطاع النقل والطرق والمياه والكهرباء والمنشآت الاقتصادية.
- وقف إطلاق النار وتثبيت التهدئة ومفاوضات تبادل الأسرى حيث أثبتت مصر نجاحات كبيرة في الماضي ومنها هدنة 2009 و2012 و2014 كما نجحت مصر قبل ذلك في إنجاز وعقد صفقة تبادل أسرى في 2012
- توحيد الجهد الفلسطيني عبر اتفاق مجموعة الفصائل الفلسطينية على رؤية واحدة باستراتيجية فلسطينية وتحقيق المصالحة الوطنية حيث نجحت مصر في المصالحة في 2005 وعقد اتفاقات مصالحة بين القوى الفلسطينية المنقسمة واجتماعات القاهرة الماضية للحوار الفلسطيني.
- كما يتصدر ملف المساعدات الإنسانية ومنها إرسال المعونات الغذائية والطبية العاجلة واستقبال المصابين وفتح معبر رفح فضلا عن البناء والإعمار وتشييد البنية التحتية.
- إعادة إحياء عملية السلام ووضع حل سياسي شامل للقضية الفلسطينية استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين ووقف أي اعتداءات جديدة خلال المرحلة المقبلة حتى تنعم المنطقة بأسرها بحالة من الهدوء والاستقرار وتحريك المياه الراكدة في عملية السلام ومسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.
