اليونيسيف تقدم مساعدات إلى 63 ألف إثيوبي لاجئ في السودان
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، إنها تقدم الخدمات الصحية لنحو 63 ألف لاجئ إثيوبي وصلوا إلى شرق السودان منذ نوفمبر 2020.
وأعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 90% من سكان إقليم تيجراي الواقع في شمال إثيوبيا بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، في الوقت الذي أعلنت فيه منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" أن الانتهاكات ضد الأطفال في الإقليم، لاتزال مستمرة على الرغم من مرور 7 أشهر على بداية الصراع في الإقليم المتاخم للحدود السودانية.
مساعدات طارئة
وأعلن المتحدث باسم برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، تومسون فيري، أن "ما مجموعه 5.2 مليون شخص، أي ما يعادل 91 في المائة من سكان تيجراي، يحتاجون إلى مساعدات غذائية طارئة بسبب الصراع"، مشيرا إلى أن المنظمة طالبت بضرورة تقديم 203 ملايين دولار لتوسيع نطاق استجابتها.
حقوق الطفل
وقالت اليونيسيف في تقرير لها نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إنه "لا يظهر حجم وخطورة انتهاكات حقوق الطفل التي تحدث في جميع أنحاء تيغراي أي علامة على التراجع، منذ ما يقرب من سبعة أشهر منذ اندلاع القتال في شمال إثيوبيا.
وأضافت "تم حتى الآن التعرف على أكثر من 6000 طفل منفصلين عن ذويهم وتسجيلهم للحصول على الحماية والمساعدة ونخشى أن يكون هناك المزيد من الأطفال الذين يحتاجون إلى الدعم في المناطق التي لا يمكننا الوصول إليها بسبب انعدام الأمن أو القيود المفروضة على الوصول التي تفرضها أطراف النزاع".
وأعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 90% من سكان إقليم تيجراي الواقع في شمال إثيوبيا بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، في الوقت الذي أعلنت فيه منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" أن الانتهاكات ضد الأطفال في الإقليم، لاتزال مستمرة على الرغم من مرور 7 أشهر على بداية الصراع في الإقليم المتاخم للحدود السودانية.
مساعدات طارئة
وأعلن المتحدث باسم برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، تومسون فيري، أن "ما مجموعه 5.2 مليون شخص، أي ما يعادل 91 في المائة من سكان تيجراي، يحتاجون إلى مساعدات غذائية طارئة بسبب الصراع"، مشيرا إلى أن المنظمة طالبت بضرورة تقديم 203 ملايين دولار لتوسيع نطاق استجابتها.
حقوق الطفل
وقالت اليونيسيف في تقرير لها نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إنه "لا يظهر حجم وخطورة انتهاكات حقوق الطفل التي تحدث في جميع أنحاء تيغراي أي علامة على التراجع، منذ ما يقرب من سبعة أشهر منذ اندلاع القتال في شمال إثيوبيا.
وأضافت "تم حتى الآن التعرف على أكثر من 6000 طفل منفصلين عن ذويهم وتسجيلهم للحصول على الحماية والمساعدة ونخشى أن يكون هناك المزيد من الأطفال الذين يحتاجون إلى الدعم في المناطق التي لا يمكننا الوصول إليها بسبب انعدام الأمن أو القيود المفروضة على الوصول التي تفرضها أطراف النزاع".