روسيا تستأنف الرحلات الجوية مع بريطانيا بعد توقف 6 أشهر
استأنفت روسيا، اليوم الأربعاء، الرحلات الجوية مع بريطانيا، بعد توقف دام 6 أشهر بسبب وباء كورونا.
وقال المركز الروسي لمكافحة تفشي العدوى بفيروس كورونا، في بيان اليوم: "بعد تحسن الوضع الوبائي في بريطانيا، قرر مركز مكافحة تفشي الوباء، عدم تمديد تعليق الحركة الجوية معها. واعتبارا من 2 يونيو، سيتم استئناف الرحلات المنتظمة موسكو - لندن ثلاث مرات في الأسبوع على أساس المعاملة بالمثل".
وكانت السلطات الروسية قد قررت في ديسمبر العام الماضي، تعليق الرحلات الجوية بين روسيا وبريطانيا بسبب تدهور الوضع الوبائي هناك.
يذكر أن روسيا تعتزم إجراء تدريبات عسكرية في القطب الشمالي، على وقع توتر مع واشنطن ودول غربية أخرى تطالب بنصيب من موارد المنطقة.
التدريبات المرتقبة الخريف القادم أعلنت عنها وكالة إنترفاكس، نقلا عن الأسطول الشمالي الروسي.
تدريبات عسكرية
وذكرت الوكالة الروسية أن الأسطول سيجري تدريبات عسكرية استراتيجية في القطب الشمالي هذا الخريف.
وعززت روسيا في السنوات القليلة الماضية وجودها العسكري في القطب الشمالي، حيث أتاح انحسار الجليد إمكانية الوصول للموارد.
والشهر الماضي، حذّر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الدول الغربية من أي مطالبات في منطقة القطب الشمالي.
وقال لافروف، في مؤتمر صحفي بموسكو: "كان من الواضح تماما بالنسبة للجميع منذ مدة طويلة بأن هذه أرضنا.. نحن مسؤولون عن ضمان سلامة ساحلنا في المنطقة القطبية الشمالية".
منتدى للتعاون
وعمليا يخضع القطب الشمالي لمجلس يضم إلى جانب روسيا، الدنمارك وفنلندا وأيسلندا وكندا والنرويج والسويد والولايات المتحدة.
والمجلس عبارة عن منتدى للتعاون يهدف إلى التركيز على التنمية المستدامة وحماية البيئة في المنطقة المحيطة بالقطب الشمالي.
وقال المركز الروسي لمكافحة تفشي العدوى بفيروس كورونا، في بيان اليوم: "بعد تحسن الوضع الوبائي في بريطانيا، قرر مركز مكافحة تفشي الوباء، عدم تمديد تعليق الحركة الجوية معها. واعتبارا من 2 يونيو، سيتم استئناف الرحلات المنتظمة موسكو - لندن ثلاث مرات في الأسبوع على أساس المعاملة بالمثل".
وكانت السلطات الروسية قد قررت في ديسمبر العام الماضي، تعليق الرحلات الجوية بين روسيا وبريطانيا بسبب تدهور الوضع الوبائي هناك.
يذكر أن روسيا تعتزم إجراء تدريبات عسكرية في القطب الشمالي، على وقع توتر مع واشنطن ودول غربية أخرى تطالب بنصيب من موارد المنطقة.
التدريبات المرتقبة الخريف القادم أعلنت عنها وكالة إنترفاكس، نقلا عن الأسطول الشمالي الروسي.
تدريبات عسكرية
وذكرت الوكالة الروسية أن الأسطول سيجري تدريبات عسكرية استراتيجية في القطب الشمالي هذا الخريف.
وعززت روسيا في السنوات القليلة الماضية وجودها العسكري في القطب الشمالي، حيث أتاح انحسار الجليد إمكانية الوصول للموارد.
والشهر الماضي، حذّر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الدول الغربية من أي مطالبات في منطقة القطب الشمالي.
وقال لافروف، في مؤتمر صحفي بموسكو: "كان من الواضح تماما بالنسبة للجميع منذ مدة طويلة بأن هذه أرضنا.. نحن مسؤولون عن ضمان سلامة ساحلنا في المنطقة القطبية الشمالية".
منتدى للتعاون
وعمليا يخضع القطب الشمالي لمجلس يضم إلى جانب روسيا، الدنمارك وفنلندا وأيسلندا وكندا والنرويج والسويد والولايات المتحدة.
والمجلس عبارة عن منتدى للتعاون يهدف إلى التركيز على التنمية المستدامة وحماية البيئة في المنطقة المحيطة بالقطب الشمالي.