لأول مرة منذ 40 عاما.. البابا فرنسيس يجري أكبر تعديلات بالقانون الكنسي
أجرى البابا فرنسيس، اليوم الثلاثاء، أكبر تعديل لقوانين الكنيسة الكاثوليكية منذ نحو 40 عاما.
العقوبات
وشدد البابا العقوبات على رجال الدين الذين يتحرشون بالقُصر والفئات الضعيفة من البالغين أو المختلسين أو الساعين لترسيم نساء.
ويشمل التعديل، الذي يجري العمل عليه منذ عام 2009، القِسم السادس بكامله من القانون الكنسي الذي يضم نحو 1750 مادة ويقع في 7 مجلدات، وهو يحل محل القانون الذي وضعه البابا يوحنا بولس الثاني عام 1983، وسيبدأ العمل به يوم الثامن من ديسمبر.
90 مادة
ويشمل القِسم المعدل حوالي 90 مادة تُعنى بالجرائم والعقوبات، وهو يدمج الكثير من التعديلات القائمة التي أدخلها البابا فرنسيس وسلفه بنديكت السادس عشر.
وقال البابا فرنسيس إن من أهداف التعديل "خفض عدد الحالات التي يُترك فيها أمر توقيع العقوبة لتقدير السلطات".
التحرش الجنسي
ووُضع التحرش الجنسي بالقُصّر تحت قسم جديد بعنوان (إساءات للحياة الإنسانية والكرامة والحرية) بدلا من العنوان المبهم السابق (جرائم تتعلق بالالتزامات الخاصة).
ويحذر القانون المعدل من يسعى لترسيم امرأة وكذلك المرأة نفسها من احتمال الحرمان الكنسي تلقائيا كما يحذر رجل الدين من احتمال التجريد من منصبه.
الفضائح المالية
وفيما يعكس سلسلة الفضائح المالية التي شهدتها الكنيسة في العقود الأخيرة تشمل بنود جديدة في القانون عدة جرائم مالية مثل اختلاس أموال الكنيسة أو ممتلكاتها أو الإهمال الجسيم في إدارتها.
وأمر البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، قبل أيام بإجراء مراجعة للكنيسة الكاثوليكية في مدينة كولونيا الألمانية.
وجاء هذا في أعقاب فضيحة تتعلق باتهامات عن اعتداءات جنسية على أيدي قساوسة في المدينة التي تقع غربي ألمانيا.
العقوبات
وشدد البابا العقوبات على رجال الدين الذين يتحرشون بالقُصر والفئات الضعيفة من البالغين أو المختلسين أو الساعين لترسيم نساء.
ويشمل التعديل، الذي يجري العمل عليه منذ عام 2009، القِسم السادس بكامله من القانون الكنسي الذي يضم نحو 1750 مادة ويقع في 7 مجلدات، وهو يحل محل القانون الذي وضعه البابا يوحنا بولس الثاني عام 1983، وسيبدأ العمل به يوم الثامن من ديسمبر.
90 مادة
ويشمل القِسم المعدل حوالي 90 مادة تُعنى بالجرائم والعقوبات، وهو يدمج الكثير من التعديلات القائمة التي أدخلها البابا فرنسيس وسلفه بنديكت السادس عشر.
وقال البابا فرنسيس إن من أهداف التعديل "خفض عدد الحالات التي يُترك فيها أمر توقيع العقوبة لتقدير السلطات".
التحرش الجنسي
ووُضع التحرش الجنسي بالقُصّر تحت قسم جديد بعنوان (إساءات للحياة الإنسانية والكرامة والحرية) بدلا من العنوان المبهم السابق (جرائم تتعلق بالالتزامات الخاصة).
ويحذر القانون المعدل من يسعى لترسيم امرأة وكذلك المرأة نفسها من احتمال الحرمان الكنسي تلقائيا كما يحذر رجل الدين من احتمال التجريد من منصبه.
الفضائح المالية
وفيما يعكس سلسلة الفضائح المالية التي شهدتها الكنيسة في العقود الأخيرة تشمل بنود جديدة في القانون عدة جرائم مالية مثل اختلاس أموال الكنيسة أو ممتلكاتها أو الإهمال الجسيم في إدارتها.
وأمر البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، قبل أيام بإجراء مراجعة للكنيسة الكاثوليكية في مدينة كولونيا الألمانية.
وجاء هذا في أعقاب فضيحة تتعلق باتهامات عن اعتداءات جنسية على أيدي قساوسة في المدينة التي تقع غربي ألمانيا.