"فيفا" يطالب بمعاقبة لاعبين استخدموا العنف بالملاعب لفوز فرقهم | فيديو
بث الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" مقطع فيديو، لعدد من اللاعبين الذين عمدوا على اتخاذ العنف كوسيلة لتحقيق الفوز لفرقهم، بدون أن يعاقبوا على العنف الذي ارتكب تجاه لاعبين في الفرق المنافسة، وخاصة أثناء ضربات الجزاء.
وكتب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على إنستجرام "الأفعال غير الجيدة تمر بلا عقاب"
العنف الكروي
يذكر أن الساحرة المستديرة تشهد حالات عنف كثيرة في العالم، حيث يقوم بعض اللاعبين بمغافلة الحكم ليمارسوا أعمال عنف على زملائهم المنافسين في الفرق الأخري لتحقيق الفوز على الفريق المنافس، واحيانًا تمر أفعال العنف بدون عقاب.
ففي مونديال عام 1998، كان لقاء فريقي إنجلترا والأرجنتين في الدور ثمن النهائي، وهيمن على اللقاء طابع الثأر، حيث أقصى الارجنتين نظيرهم في كأس العالم 1986 بالمكسيك، ولذلك كان الجمهور الإنجليزي يأمل في انتقام يثأر لهم.
ونجح فريق الأرجنتين في حجز بطاقة التأهل، وهنا شهدت المباراة مشادة عنيفة بين دييجو سيميوني ودافيد بيكهام، تسبب سيميوني في سقوط بيكهام على أرضية الملعب، ولكن الدولي الإنجليزي حاول الانتقام لنفسه عندما وجه ضربة خلفية لمتوسط ميدان الأرجنتين بدون كرة ولكن المشكلة كانت، أن ذلك تم تحت أنظار الحكم كيم ميلتون نيلسون.
وحصل بيكهام على بطاقة حمراء، ودفعت تلك الواقعة، الجمهور الإنجليزي لمهاجمة دافيد بيكهام، لدرجة أن لاعب ريال مدريد السابق عاش لبعض السنوات تحت تهديد القتل بسبب ذلك الطرد.
برشلونة وريال مدريد
أما مباريات الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة، فتحمل العديد من لقطات العنف بين اللاعبين، ففي الموسم الكروي عام 2018، التقى الفريقان في مسابقة الليجا وكان العملاق الكتالوني قد حسم البطولة وقتها، ولكن هذا لم يمنع لويس سواريز ومارسيلو من العراك بينهما. حيث احتج لويس سواريز على تدخل رافائيل فاران عليه، ما دفع الحكم لإشهار البطاقة الصفراء في وجه اللاعب الفرنسي، قام مارسيلو بدفعه بقوة، كما ساعده في ذلك كل من كاسيميرو وسيرجيو راموس.
زيدان وماتيراتزي
في نهائي كأس العالم 2006، قام زين الدين زيدان بنطح ماركو ماتيراتزي مدافع منتخب إيطاليا، ما أدى إلى طرد زيدان من أرض الملعب، ليتسبب في خسارة منتخب بلاده.
وفي مونديال البرازيل عام 2014، قام لويس سواريز مهاجم منتخب أوروجواي بِعَضّ جورجيو كيلليني مدافع إيطاليا، في مباراة المنتخبين بدور المجموعات لمونديال 2014، وذلك بدون كرة في لقطة تُعد من أشهر اللقطات بتاريخ كأس العالم. ولم يرَ حكم المباراة تلك الواقعة، ولكن الاتحاد الدولي لكرة القدم قرر إيقاف لويس سواريز لأربعة أشهر بسبب تلك اللقطة.
راموس وميسي وصلاح
بينما كان لسرجيو راموس، لاعب ريال مدريد، الحظ الأكبر في التعامل الأعنف داخل أرض الملاعب، فبينما كانت نتيجة الكلاسيكو تشير إلى تقدم برشلونة بخمسة أهداف دون رد، فقد سيرجيو راموس أعصابه وقام بتدخل عنيف على ليونيل ميسي، ليشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجهه.
كما صفع سيرجيو راموس كارليس بويول قائد البارسا ليسقط الأخير على أرضية الملعب، عندما كان لاعبو برشلونة يحاولون الدفاع عن ميسي، ودفع راموس تشافي هيرنانديز أيضاً.
كما قام راموس عام 2018 بدفع لاعب ليفربول محمد صلاح والانقضاض عليه في المباراة، ما أدى لخلع في كتف محمد صلاح في مباراة ريال مدريد وليفربول في بطولة الدوري الأوروبي.
وكتب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على إنستجرام "الأفعال غير الجيدة تمر بلا عقاب"
العنف الكروي
يذكر أن الساحرة المستديرة تشهد حالات عنف كثيرة في العالم، حيث يقوم بعض اللاعبين بمغافلة الحكم ليمارسوا أعمال عنف على زملائهم المنافسين في الفرق الأخري لتحقيق الفوز على الفريق المنافس، واحيانًا تمر أفعال العنف بدون عقاب.
ففي مونديال عام 1998، كان لقاء فريقي إنجلترا والأرجنتين في الدور ثمن النهائي، وهيمن على اللقاء طابع الثأر، حيث أقصى الارجنتين نظيرهم في كأس العالم 1986 بالمكسيك، ولذلك كان الجمهور الإنجليزي يأمل في انتقام يثأر لهم.
ونجح فريق الأرجنتين في حجز بطاقة التأهل، وهنا شهدت المباراة مشادة عنيفة بين دييجو سيميوني ودافيد بيكهام، تسبب سيميوني في سقوط بيكهام على أرضية الملعب، ولكن الدولي الإنجليزي حاول الانتقام لنفسه عندما وجه ضربة خلفية لمتوسط ميدان الأرجنتين بدون كرة ولكن المشكلة كانت، أن ذلك تم تحت أنظار الحكم كيم ميلتون نيلسون.
وحصل بيكهام على بطاقة حمراء، ودفعت تلك الواقعة، الجمهور الإنجليزي لمهاجمة دافيد بيكهام، لدرجة أن لاعب ريال مدريد السابق عاش لبعض السنوات تحت تهديد القتل بسبب ذلك الطرد.
برشلونة وريال مدريد
أما مباريات الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة، فتحمل العديد من لقطات العنف بين اللاعبين، ففي الموسم الكروي عام 2018، التقى الفريقان في مسابقة الليجا وكان العملاق الكتالوني قد حسم البطولة وقتها، ولكن هذا لم يمنع لويس سواريز ومارسيلو من العراك بينهما. حيث احتج لويس سواريز على تدخل رافائيل فاران عليه، ما دفع الحكم لإشهار البطاقة الصفراء في وجه اللاعب الفرنسي، قام مارسيلو بدفعه بقوة، كما ساعده في ذلك كل من كاسيميرو وسيرجيو راموس.
زيدان وماتيراتزي
في نهائي كأس العالم 2006، قام زين الدين زيدان بنطح ماركو ماتيراتزي مدافع منتخب إيطاليا، ما أدى إلى طرد زيدان من أرض الملعب، ليتسبب في خسارة منتخب بلاده.
وفي مونديال البرازيل عام 2014، قام لويس سواريز مهاجم منتخب أوروجواي بِعَضّ جورجيو كيلليني مدافع إيطاليا، في مباراة المنتخبين بدور المجموعات لمونديال 2014، وذلك بدون كرة في لقطة تُعد من أشهر اللقطات بتاريخ كأس العالم. ولم يرَ حكم المباراة تلك الواقعة، ولكن الاتحاد الدولي لكرة القدم قرر إيقاف لويس سواريز لأربعة أشهر بسبب تلك اللقطة.
راموس وميسي وصلاح
بينما كان لسرجيو راموس، لاعب ريال مدريد، الحظ الأكبر في التعامل الأعنف داخل أرض الملاعب، فبينما كانت نتيجة الكلاسيكو تشير إلى تقدم برشلونة بخمسة أهداف دون رد، فقد سيرجيو راموس أعصابه وقام بتدخل عنيف على ليونيل ميسي، ليشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجهه.
كما صفع سيرجيو راموس كارليس بويول قائد البارسا ليسقط الأخير على أرضية الملعب، عندما كان لاعبو برشلونة يحاولون الدفاع عن ميسي، ودفع راموس تشافي هيرنانديز أيضاً.
كما قام راموس عام 2018 بدفع لاعب ليفربول محمد صلاح والانقضاض عليه في المباراة، ما أدى لخلع في كتف محمد صلاح في مباراة ريال مدريد وليفربول في بطولة الدوري الأوروبي.
