رئيس الوزراء يتابع موقف أعمال شركة تنمية الريف المصري الجديد
ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا، اليوم؛ لمتابعة موقف أعمال شركة تنمية الريف المصري الجديد، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكرالمرقبى، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور محمد عبد العاطى، وزير الموارد المائية والرى، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والسيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، واللواء عمرو عبد الوهاب، رئيس شركة تنمية الريف المصري الجديد، ومسئولى عدد من الجهات المعنية.
وخلال الاجتماع، تم استعراض بيان بمساحات الأراضى المتعامل عليها فى إطار مشروع المليون ونصف المليون فدان، وما تم الإنتهاء من التعاقد عليه، أو جار من تلك المساحات، سواء للزراعة أو للأنشطة المتنوعة الأخرى المرتبطة بها، والتى تتعلق بالثروة الحيوانية، أوالداجنة، وكذا ما يتعلق بالتصنيع الزراعى، أو الاستزراع السمكى.
وخلال الاجتماع تمت الإشارة إلى أنه جار اعداد خطة تسويقية لمساحة 296 ألف فدان، تمثل المساحات المتداخلة مع الأراضي التي تم التصرف فيها، وذلك نظرا لتنفيذ بنية تحتية بهذه الأراضي، بحيث يتم التعامل معها وتسويقها والاعلان عنها.
وتناول الاجتماع، بيانا بموقع ومساحات الأراضى الجديدة المقترحة، بمناطق غرب المنيا، ودرب البهنساوى، وغرب منفلوط والقوصية، وجنوب الفرافرة القديمة، وجنوب واحة باريس.
وتطرق الاجتماع إلى الموقف التنفيذى لمنطقة المغرة، واستعراض الدراسات والمقترحات الخاصة بتوفير المياه الصالحة للزراعة، إلى جانب المقترحات الخاصة للتغذية بالكهرباء للمنطقة.
وخلال الاجتماع، تم استعراض بيان بمساحات الأراضى المتعامل عليها فى إطار مشروع المليون ونصف المليون فدان، وما تم الإنتهاء من التعاقد عليه، أو جار من تلك المساحات، سواء للزراعة أو للأنشطة المتنوعة الأخرى المرتبطة بها، والتى تتعلق بالثروة الحيوانية، أوالداجنة، وكذا ما يتعلق بالتصنيع الزراعى، أو الاستزراع السمكى.
وخلال الاجتماع تمت الإشارة إلى أنه جار اعداد خطة تسويقية لمساحة 296 ألف فدان، تمثل المساحات المتداخلة مع الأراضي التي تم التصرف فيها، وذلك نظرا لتنفيذ بنية تحتية بهذه الأراضي، بحيث يتم التعامل معها وتسويقها والاعلان عنها.
وتناول الاجتماع، بيانا بموقع ومساحات الأراضى الجديدة المقترحة، بمناطق غرب المنيا، ودرب البهنساوى، وغرب منفلوط والقوصية، وجنوب الفرافرة القديمة، وجنوب واحة باريس.
وتطرق الاجتماع إلى الموقف التنفيذى لمنطقة المغرة، واستعراض الدراسات والمقترحات الخاصة بتوفير المياه الصالحة للزراعة، إلى جانب المقترحات الخاصة للتغذية بالكهرباء للمنطقة.