بايدن يكشف أولوياته خلال اللقاء المرتقب مع بوتين
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأحد إنه سيتطرق خلال لقائه المرتقب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى ضرورة احترام حقوق الإنسان.
يذكر أن رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بالاتفاق على عقد قمة بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في جنيف، معربا عن أمله في أن يبدأ قادة الدولتين حوارا بشأن إحياء نظام الحد من التسلح.
وذكر مكتب الأمين العام: "يرحب الأمين العام بإعلان أن الرئيس بوتين والرئيس بايدن سيلتقيان في جنيف الشهر المقبل، ويأمل أن ينخرطا في حوار بناء حول كيفية إحياء نزع السلاح وتحديد الأسلحة، بما في ذلك من خلال اتفاقية جديدة لتحل محل معاهدة ستارت -3".
وأعلن الكرملين، في وقت سابق، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي جون بايدن يلتقيان في جنيف يوم 16 يونيو المقبل.
المحادثات
وقال الكرملين: "وفقا للاتفاق الذي تم التوصل إليه، يعقد رئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين محادثات مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بايدن في 16 يونيو في جنيف".
الاستقرار الاستراتيجي
وأضاف أن الرئيسين "يناقشان وضع وآفاق تطوير العلاقات الروسية الأمريكية، وقضايا الاستقرار الاستراتيجي، فضلاً عن القضايا الحيوية، بما في ذلك التعاون في مكافحة جائحة فيروس كورونا وتسوية النزاعات الإقليمية".
يذكر أن رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بالاتفاق على عقد قمة بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في جنيف، معربا عن أمله في أن يبدأ قادة الدولتين حوارا بشأن إحياء نظام الحد من التسلح.
وذكر مكتب الأمين العام: "يرحب الأمين العام بإعلان أن الرئيس بوتين والرئيس بايدن سيلتقيان في جنيف الشهر المقبل، ويأمل أن ينخرطا في حوار بناء حول كيفية إحياء نزع السلاح وتحديد الأسلحة، بما في ذلك من خلال اتفاقية جديدة لتحل محل معاهدة ستارت -3".
وأعلن الكرملين، في وقت سابق، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي جون بايدن يلتقيان في جنيف يوم 16 يونيو المقبل.
المحادثات
وقال الكرملين: "وفقا للاتفاق الذي تم التوصل إليه، يعقد رئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين محادثات مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بايدن في 16 يونيو في جنيف".
الاستقرار الاستراتيجي
وأضاف أن الرئيسين "يناقشان وضع وآفاق تطوير العلاقات الروسية الأمريكية، وقضايا الاستقرار الاستراتيجي، فضلاً عن القضايا الحيوية، بما في ذلك التعاون في مكافحة جائحة فيروس كورونا وتسوية النزاعات الإقليمية".