مطران طيبة للأقباط الكاثوليك يترأس قداس الاحتفال باليوبيل الذهبي للمسيرة الرهبانية
ترأس الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس الشكر والاحتفال باليوبيل الذهبي للمسيرة الرهبانية.
نعي الراهبة
ونعى الراهبة فرنشيسكا وكيل، من الراهبات الفرنسيسكانيات والتي انتقلت إلى السماء، مصليًا إلى الله القدير أن يقبل روحها الطاهرة في الفردوس السماوي، ومعزيًا كافة الأخوات الراهبات، وعلى رأسهم الرئيسة الإقليمية، الأم ماري كلارا، ضارعًا إلى الرب القدير أن يُغْني الرهبنة بدعوات مقدسة والتي خدمت بالإيبارشية لسنين كثيرة، وأنها مِثال للخادمة المطيعة المِعطاءة.
صفات الراهبة
وقال: يشهد الجميع على أنها خَدمَت بتفانٍ، وامتازت أيضًا بالحِكمة والتقوى، حيث كانت صورة مشرِقة للرهبنة، وكان لها دور كبير في المستوصفات وتطويرها داخل الإيبارشية، حيث خدمت لسنوات عديدة كمسؤولة عن المستوصفات داخل الإيبارشية.
وفي سياق منفصل نعي الأنبا عمانوئيل عياد، الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير الأنبا باخميوس قائلا "بقلوب خاشعة عامرة بالإيمان والرجاء مفعمة بالمحبة يزف للأمجاد السماوية الأنبا سلوانس".
واجب العزاء
وأكد الأنبا عمانوئيل ، في بيان له ،أن كهنة ورهبان وراهبات وجميع أبناء الإيبارشية يقدمون للكنيسة القبطية الأرثوذكسية وللاباء الرهبان بدير الأنبا باخميوس بالأقصر ولأسرة الحبر الجليل تعزيات السماء .
وأشار الي "إننا وإذ نرفع أكفنا ونصرخ من أعماقنا لألهنا القدير أن يرفع عنا وعن العالم أجمع هذا الوباء الخطير نلهج بالصلوات من أجل جميع من إنتقلوا بسببه في مصرنا الغالية وفي العالم أجمع وخاصة من أبائنا الكهنة والرهبان وأن يمن بالشفاء العاجل لجميع المرضي ".
وكان الدير أعلن عن نياحة الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، إثر إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد.
السيرة الذاتية
وولد الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر، بمحافظة قنا جنوب صعيد مصر سنة ١٩٤٦، وتخرج من كلية الصيدلة عام ١٩٧١، وترهب بدير الأنبا بيشوي العامر بوادي النطرون سنة ١٩٧٨، وسيم أسقفاً بيد قداسة البابا شنودة الثالث سنة ١٩٩٩، وخدم كاسقفاً عاماً بمنطقة مصر القديمة، وتم تجليسه كاسقف لدير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر سنة ٢٠١٣ بيد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
نعي الراهبة
ونعى الراهبة فرنشيسكا وكيل، من الراهبات الفرنسيسكانيات والتي انتقلت إلى السماء، مصليًا إلى الله القدير أن يقبل روحها الطاهرة في الفردوس السماوي، ومعزيًا كافة الأخوات الراهبات، وعلى رأسهم الرئيسة الإقليمية، الأم ماري كلارا، ضارعًا إلى الرب القدير أن يُغْني الرهبنة بدعوات مقدسة والتي خدمت بالإيبارشية لسنين كثيرة، وأنها مِثال للخادمة المطيعة المِعطاءة.
صفات الراهبة
وقال: يشهد الجميع على أنها خَدمَت بتفانٍ، وامتازت أيضًا بالحِكمة والتقوى، حيث كانت صورة مشرِقة للرهبنة، وكان لها دور كبير في المستوصفات وتطويرها داخل الإيبارشية، حيث خدمت لسنوات عديدة كمسؤولة عن المستوصفات داخل الإيبارشية.
وفي سياق منفصل نعي الأنبا عمانوئيل عياد، الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير الأنبا باخميوس قائلا "بقلوب خاشعة عامرة بالإيمان والرجاء مفعمة بالمحبة يزف للأمجاد السماوية الأنبا سلوانس".
واجب العزاء
وأكد الأنبا عمانوئيل ، في بيان له ،أن كهنة ورهبان وراهبات وجميع أبناء الإيبارشية يقدمون للكنيسة القبطية الأرثوذكسية وللاباء الرهبان بدير الأنبا باخميوس بالأقصر ولأسرة الحبر الجليل تعزيات السماء .
وأشار الي "إننا وإذ نرفع أكفنا ونصرخ من أعماقنا لألهنا القدير أن يرفع عنا وعن العالم أجمع هذا الوباء الخطير نلهج بالصلوات من أجل جميع من إنتقلوا بسببه في مصرنا الغالية وفي العالم أجمع وخاصة من أبائنا الكهنة والرهبان وأن يمن بالشفاء العاجل لجميع المرضي ".
وكان الدير أعلن عن نياحة الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا باخوميوس (الشايب) بالأقصر، إثر إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد.
السيرة الذاتية
وولد الأنبا سلوانس أسقف ورئيس دير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر، بمحافظة قنا جنوب صعيد مصر سنة ١٩٤٦، وتخرج من كلية الصيدلة عام ١٩٧١، وترهب بدير الأنبا بيشوي العامر بوادي النطرون سنة ١٩٧٨، وسيم أسقفاً بيد قداسة البابا شنودة الثالث سنة ١٩٩٩، وخدم كاسقفاً عاماً بمنطقة مصر القديمة، وتم تجليسه كاسقف لدير الأنبا باخوميوس الشايب بالأقصر سنة ٢٠١٣ بيد البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
