حمولة مجهولة ووجهة غامضة.. سفن إيرانية تثير غضب أمريكا
تراقب الولايات المتحدة عن كثب تحركات "مريبة" لسفن إيرانية، متوجهة لأمريكا الجنوبية، بأسباب وحمولة مجهولة.
خطوة استفزازية
ويراقب مجتمع الأمن القومي الأمريكي سفينتين تابعتين للبحرية الإيرانية قد تكون وجهتهما النهائية فنزويلا، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الوضع، في خطوة قد تكون استفزازية بينما يرتفع التوتر في العلاقات الأمريكية الإيرانية.
حمولة مجهولة
وقالت مصادر لم تكشف عن اسمها لموقع "بوليتيكو"، إن فرقاطة إيرانية وناقلة نفط سابقة تم تحويلها إلى قاعدة انطلاق أمامية عائمة، تتجهان جنوبا على طول الساحل الشرقي لأفريقيا.
ولا يعرف المسؤولين الأمريكيين على وجه اليقين وجهة السفن الإيرانية، لكنهم يعتقدون أنها قد تتجه في النهاية إلى فنزويلا.
ووفقا "لبوليتيكو" فإن سبب إيران الحقيقي في إرسال السفن في اتجاه الجانب الغربي من الأرض، لا يزال لغزا، وكذلك ما تحمل داخلها.
وطور البلدان - وكلاهما يواجه عقوبات أمريكية شديدة - علاقات أوثق على مدى السنوات القليلة الماضية، مع تعاون يتراوح من شحنات البنزين إلى مشاريع مشتركة لصناعة السيارات والأسمنت.
ونصح مسؤولون كبار في حكومة الرئيس نيكولاس مادورو في كاراكاس بأن الترحيب بالسفن الحربية الإيرانية سيكون أمرا خاطئا، وفقا لما ذكره شخص مطلع.
وتم إبلاغ المشرعين المطلعين على المعلومات الاستخباراتية الأكثر حساسية خلال الأيام القليلة الماضية أن الولايات المتحدة تعتقد أن السفن الإيرانية ستتجه نحو فنزويلا، لكنها حذرت من أن الوجهة قد تتغير في أي لحظة.
خطوة استفزازية
ويراقب مجتمع الأمن القومي الأمريكي سفينتين تابعتين للبحرية الإيرانية قد تكون وجهتهما النهائية فنزويلا، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الوضع، في خطوة قد تكون استفزازية بينما يرتفع التوتر في العلاقات الأمريكية الإيرانية.
حمولة مجهولة
وقالت مصادر لم تكشف عن اسمها لموقع "بوليتيكو"، إن فرقاطة إيرانية وناقلة نفط سابقة تم تحويلها إلى قاعدة انطلاق أمامية عائمة، تتجهان جنوبا على طول الساحل الشرقي لأفريقيا.
ولا يعرف المسؤولين الأمريكيين على وجه اليقين وجهة السفن الإيرانية، لكنهم يعتقدون أنها قد تتجه في النهاية إلى فنزويلا.
ووفقا "لبوليتيكو" فإن سبب إيران الحقيقي في إرسال السفن في اتجاه الجانب الغربي من الأرض، لا يزال لغزا، وكذلك ما تحمل داخلها.
وطور البلدان - وكلاهما يواجه عقوبات أمريكية شديدة - علاقات أوثق على مدى السنوات القليلة الماضية، مع تعاون يتراوح من شحنات البنزين إلى مشاريع مشتركة لصناعة السيارات والأسمنت.
ونصح مسؤولون كبار في حكومة الرئيس نيكولاس مادورو في كاراكاس بأن الترحيب بالسفن الحربية الإيرانية سيكون أمرا خاطئا، وفقا لما ذكره شخص مطلع.
وتم إبلاغ المشرعين المطلعين على المعلومات الاستخباراتية الأكثر حساسية خلال الأيام القليلة الماضية أن الولايات المتحدة تعتقد أن السفن الإيرانية ستتجه نحو فنزويلا، لكنها حذرت من أن الوجهة قد تتغير في أي لحظة.