النيابة العامة تكشف نتائج التحقيقات الأولية في وفاة أوكراني الجنسية بدهب
تباشر النيابة العامة، التحقيقات في وفاة أوكراني الجنسية غرقا في جنوب سيناء.
كانت تلقت «النيابة العامة» بلاغًا من «مستشفى دهب المركزي» يوم الثامن والعشرين من شهر مايو الجاري يُفيد استقبالها جثمان أوكرانيِّ الجنسية إثر توفيه غرقًا، وأن صديقًا له -من ذات الجنسية- كان برفقته قرَّرَ أنهما خلال غوصهما على عمق أربعين مترًا فُوجئ بالمتوفى يصعد إلى سطح الماء بسرعة زائدة فحاول إيقافه خشيةًعلى حياته فلم يُفلح، وبوصولهما إلى السطح نزع المتوفى جهاز التنفس عنه وكان لا يزال على قيد الحياة، فحاول صديقه إسعافه وتمكن وغطاس مصري آخر من إخراجه إلى الشاطئ وتوليا إسعافه ولكنه تُوفي إثر نقله إلى المستشفى، وأكدَّ صديقه عدم اتهامه أحدا في الوفاة وأنها لا يعتريها أي شبهة جنائية.
وكانت «النيابة العامة» قد سألت صديقَ المتوفى ومالكَ مركز الغوص الذي استخدم سالفا الذكر مُعدّاته يوم الواقعة، والمدربَ الذي كان برفقتهما فأكدوا أن المتوفى حائزٌ على رخصة دولية تُجيز له الغوص على عمق مائة مترٍ تحت سطح الماء، وأن وفاته جاءت نتيجة إعيائه الشديد إثر صعوده المفاجئ إلى السطح، مؤكدين أنه لا شبهة جنائية فيها، وكذا أكدت تحريات الشرطة ذلك.
كما كانت قد ناظرت «النيابة العامة» جثمان المتوفى فلم تلحظ فيه أي إصابات ظاهرة، وتبينت زُرقة في عنقه ووجهه وخروج إفرازات من فمه وبقعًا حمراء في قدميه وظهره، فأخطرت «النيابة العامة» «السفارةَ الأوكرانية» بالواقعة لندب مندوبٍ رسميٍّ عنها لحضور إجراءات التحقيق، وندبت «الطبيب الشرعي» لتوقيع الصفة التشريحية على الجثمان بيانًا لسبب وفاته، وأرسلت معدات الغوص التي كان يستخدمها إلى غرفة سياحة الغوص والأنشطة البحرية لفحصها بيانًا لمدى صلاحيتها للاستخدام في العمق الذي كان قد وصله المتوفى، وجارٍ استكمال التحقيقات.
كانت تلقت «النيابة العامة» بلاغًا من «مستشفى دهب المركزي» يوم الثامن والعشرين من شهر مايو الجاري يُفيد استقبالها جثمان أوكرانيِّ الجنسية إثر توفيه غرقًا، وأن صديقًا له -من ذات الجنسية- كان برفقته قرَّرَ أنهما خلال غوصهما على عمق أربعين مترًا فُوجئ بالمتوفى يصعد إلى سطح الماء بسرعة زائدة فحاول إيقافه خشيةًعلى حياته فلم يُفلح، وبوصولهما إلى السطح نزع المتوفى جهاز التنفس عنه وكان لا يزال على قيد الحياة، فحاول صديقه إسعافه وتمكن وغطاس مصري آخر من إخراجه إلى الشاطئ وتوليا إسعافه ولكنه تُوفي إثر نقله إلى المستشفى، وأكدَّ صديقه عدم اتهامه أحدا في الوفاة وأنها لا يعتريها أي شبهة جنائية.
وكانت «النيابة العامة» قد سألت صديقَ المتوفى ومالكَ مركز الغوص الذي استخدم سالفا الذكر مُعدّاته يوم الواقعة، والمدربَ الذي كان برفقتهما فأكدوا أن المتوفى حائزٌ على رخصة دولية تُجيز له الغوص على عمق مائة مترٍ تحت سطح الماء، وأن وفاته جاءت نتيجة إعيائه الشديد إثر صعوده المفاجئ إلى السطح، مؤكدين أنه لا شبهة جنائية فيها، وكذا أكدت تحريات الشرطة ذلك.
كما كانت قد ناظرت «النيابة العامة» جثمان المتوفى فلم تلحظ فيه أي إصابات ظاهرة، وتبينت زُرقة في عنقه ووجهه وخروج إفرازات من فمه وبقعًا حمراء في قدميه وظهره، فأخطرت «النيابة العامة» «السفارةَ الأوكرانية» بالواقعة لندب مندوبٍ رسميٍّ عنها لحضور إجراءات التحقيق، وندبت «الطبيب الشرعي» لتوقيع الصفة التشريحية على الجثمان بيانًا لسبب وفاته، وأرسلت معدات الغوص التي كان يستخدمها إلى غرفة سياحة الغوص والأنشطة البحرية لفحصها بيانًا لمدى صلاحيتها للاستخدام في العمق الذي كان قد وصله المتوفى، وجارٍ استكمال التحقيقات.