استغاثة لوزارة الأوقاف لتجديد مسجد «الشرفين» بأسيوط | صور
تقدم أهالي قرية الأطاولة بمحافظة أسيوط برسالة استغاثة إلى وزارة الأوقاف، لتجديد مسجد «الشرفين» التابع لإدارة الفتح بعد إغلاقة لأكثر من عام.
وناشد أهالي قرية الأطاولة، وزارة الأوقاف سرعة تطوير المسجد الذي يتجاوز عمره 80 عاماً.
وأعلنت وزارة الأوقاف عن أسماء المديريات التي حققت إنجازًا قويًّا وملموسًا في مشروع صكوك الأضاحي لهذا العام.
وقدمت اللجنة العليا لإدارة مشروع صكوك أضاحي الأوقاف لعام 1442هـ التحية للمديريات وهي وفق الأكثر إنجازًا:
الفيوم: 870 صكا.
بني سويف: 740 صكا.
الشرقية: 520 صكا.
القاهرة: 462 صكا.
البحيرة: 405 صكوك.
الدقهلية: 405 صكوك.
الجيزة: 400 صك.
وقالت الأوقاف: للمشاركة في المشروع اتصل أو أرسل رسالة (طلب صك) عبر “الواتس آب” على أي من الأرقام التالية: (01144463951 – 01202527258 – 01120857330)، متضمنة: (الاسم – العنوان – التليفون – عدد الصكوك).
أو سجل عبر الرابط التالي يصلك مندوبنا حيث كنت أو من خلال إحدى جهات بيع صكوك أضاحي الأوقاف التالية: (جميع مديريات الأوقاف – البنك المركزي المصري – بنك مصر – البنك الأهلي المصري – البنك الزراعي المصري – البريد المصري – فوري).
وأكدت وزارة الأوقاف، أن قيمة صك الأضحية لهذا العام 2000 جنيه، وتم تحديده بناءً على ما أعلنته وزارة التموين عن متوسط أسعار رؤوس البقر المستوردة من السودان المخصصة للأضاحي بنحو 14 ألف جنيه تقريبًا.
وأوضحت وزارة الأوقاف أن الرأس من البقر تجزئ عن سبعة مضحين كل مضح عن نفسه ومن يعول.
الأوقاف والتموين
ووقع الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، بروتوكول تعاون مع الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية بشأن صكوك الأضاحي لصالح الأسر الأولى بالرعاية.
وحضر توقيع البروتوكول عدد من قيادات وزارتي الأوقاف والتموين مع مراعاة الضوابط الاحترازية، وذلك ضمن اهتمام وزارة الأوقاف بالبعد الاجتماعي، وتفعيل لمشروع صكوك الأضاحي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية لمساعدة الأسر الأولى بالرعاية، وفي إطار التعاون والتنسيق بين مؤسسات الدولة.
وينص البروتوكول على أن توفر وزارة التموين والتجارة الداخلية رؤوس أضاحي من البقر السوداني بما يعادل 600 طن لحوم كدفعة أولى، بحيث يتم الذبح في الوقت الشرعي للذبح تحت إشراف مشترك للوزارتين والطب البيطري.
وأكد الوزير أن المشروع يعد أنموذجًا مثاليًا للشفافية والانضباط والتميز في العمل الخيري والإنساني، ويحقق العديد من المزايا:
1- صالح المضحي بتعظيم ثواب الأضحية حيث يتحول كامل ثمن الصك إلى لحوم دون أي فاقد، ودون أي مصروفات إدارية أو خلافها.
2- صالح المستفيد الذي يصل إليه حقه في الأضحية حيث كان بمنتهى العزة والكرامة.
3- الحفاظ على البيئة حيث يتم الذبح في الأماكن المخصصة لذلك بيطريا، بعيدًا عما كان يحدث من الذبح في الشوارع ومداخل الأبنية وإلقاء المخلفات أو بعضها في أماكن غير مخصصة لذلك، ما يضر بالبيئة ويشوه الوجه الحضاري للمجتمع.
4- الاستفادة بكل جزء في الأضحية دون أي هدر مع الاستفادة المثلى لجلود الأضاحي وإعادة تحويل ثمنها إلى لحوم لصالح المستحقين.