أمن ماسبيرو يستجيب لاستغاثة موظف مريض وينقله من منزله للمستشفى
استجاب اللواء أسامة جابر رئيس قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام لاستغاثة موظف مريض بالقطاع نشر معاناته مع المرض على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ووجوده في منزله بمفرده ما دعا رئيس القطاع للتوجيه بالتدخل السريع وإنقاذ الموظف ونقله إلى المستشفى للعلاج.
وكان الموظف بقطاع الأمن تامر الشيمي من مركز ارسال المقطم قد نشر على العديد من صفحات وجروبات الفيس بوك استغاثة أكد خلالها معاناته مع المرض وحيدا في منزله وبعد رصد تلك البوستات بمعرفة زملائه بقطاع الأمن واخطارهم لبدير سعد رئيس الإدارة المركزية لمكتب رئيس القطاع بالواقعة تم اتخاذ اللازم وإبلاغ اللواء أسامة جابر بالمشكلة والتوجيه بضرورة نقل الموظف إلى مستشفى الأمل المتعاقد معها ماسبيرو بتلقيه العلاج.
وفى السياق ذاته تباينت ردود الفعل الإيجابية من موظفين قطاع أمن ماسبيرو على صفحاتهم بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك متوجهين الشكر لقيادات القطاع بعد تلك للواقع والتدخل السريع لإنقاذ زميلهم ومشيدين بهذه الجهود التي تعمق من انتماء الموظفين لقطاعهم.
خطورة التدخين بالاستوديوهات
ومن جانب آخر وجه اللواء أسامة جابر رئيس قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام خطابا لحسين زين رئيس الهيئة يشرح خلاله الأول خطورة استمرار العاملين في التدخين باستديوهات مبنى الإذاعة والتليفزيون وكذلك في الغرف الفنية والمكاتب الإدارية حيث تلاحظ مؤخرا زيادة الأمر بما يزيد مخاطر الحرائق.
ورصدت اخبار ماسبيرو كشف رئيس قطاع الأمن في خطابه عن مشكلة كبيرة في مبنى ص تحديدا حيث إن التدخين بالطرقات يتسبب في تشغيل نظام الإنذار التلقائي ضد الحريق ما تسبب في تفريغ أسطوانات الإطفاء التلقائي بغاز FM200 علما بأن إعادة تعبئة الأسطوانات يتكلف أموالا باهظة وفي ظل عدم وجود فائض مالي حاليا في الهيئة الوطنية للإعلام فإن تلك الأسطوانات ستكون فارغة وحال اندلاع حريق حقيقي لن يكون هناك أي إنذار أو إطفاء تلقائي.
قانون منع التدخين
وفي سياق متصل ومن جانبه عمم حسين زين خطاب الأمن على جميع رؤساء القطاعات مطالبا العاملين بالالتزام الكامل بتحمل المسئولية وتنفيذ قانون منع التدخين رقم 154 لسنة 2007 في شأن الوقاية من التدخين وخاصة المادة 6 والتي تنص على حظر التدخين نهائيا بكافة صوره في مختلف المنشأت والمصالح الحكومية.
وعلى جانب آخر طلبت مايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام أموالاً عديدة لصيانة َوشراء عدد من الأجهزة الضرورية في العمل داخل الاستديوهات بمبنى الإذاعة والتليفزيون، حيث وجهت مخاطبات عديدة لـ أمل الجندي رئيس القطاع الاقتصادي لسرعة توفير هذه الأموال خلال الفترة الحالية.
ورصدت أخبار ماسبيرو، شراء الوطنية للإعلام أجهزة جديدة لـالاتوميشن الإذاعة مع سداد نحو 4 ملايين جنيه قيمة الصيانة لهذه الأجهزة وذلك حرصاً على انتظام البث، وعدم تعرضه لأي إخطار في جميع المحطات الإذاعية، لاسيما وأن البنية الهندسية في مبنى ماسبيرو تقادمت للغاية وتحتاج إلى تحديث بصفة مستمرة.
وكان الموظف بقطاع الأمن تامر الشيمي من مركز ارسال المقطم قد نشر على العديد من صفحات وجروبات الفيس بوك استغاثة أكد خلالها معاناته مع المرض وحيدا في منزله وبعد رصد تلك البوستات بمعرفة زملائه بقطاع الأمن واخطارهم لبدير سعد رئيس الإدارة المركزية لمكتب رئيس القطاع بالواقعة تم اتخاذ اللازم وإبلاغ اللواء أسامة جابر بالمشكلة والتوجيه بضرورة نقل الموظف إلى مستشفى الأمل المتعاقد معها ماسبيرو بتلقيه العلاج.
وفى السياق ذاته تباينت ردود الفعل الإيجابية من موظفين قطاع أمن ماسبيرو على صفحاتهم بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك متوجهين الشكر لقيادات القطاع بعد تلك للواقع والتدخل السريع لإنقاذ زميلهم ومشيدين بهذه الجهود التي تعمق من انتماء الموظفين لقطاعهم.
خطورة التدخين بالاستوديوهات
ومن جانب آخر وجه اللواء أسامة جابر رئيس قطاع أمن الهيئة الوطنية للإعلام خطابا لحسين زين رئيس الهيئة يشرح خلاله الأول خطورة استمرار العاملين في التدخين باستديوهات مبنى الإذاعة والتليفزيون وكذلك في الغرف الفنية والمكاتب الإدارية حيث تلاحظ مؤخرا زيادة الأمر بما يزيد مخاطر الحرائق.
ورصدت اخبار ماسبيرو كشف رئيس قطاع الأمن في خطابه عن مشكلة كبيرة في مبنى ص تحديدا حيث إن التدخين بالطرقات يتسبب في تشغيل نظام الإنذار التلقائي ضد الحريق ما تسبب في تفريغ أسطوانات الإطفاء التلقائي بغاز FM200 علما بأن إعادة تعبئة الأسطوانات يتكلف أموالا باهظة وفي ظل عدم وجود فائض مالي حاليا في الهيئة الوطنية للإعلام فإن تلك الأسطوانات ستكون فارغة وحال اندلاع حريق حقيقي لن يكون هناك أي إنذار أو إطفاء تلقائي.
قانون منع التدخين
وفي سياق متصل ومن جانبه عمم حسين زين خطاب الأمن على جميع رؤساء القطاعات مطالبا العاملين بالالتزام الكامل بتحمل المسئولية وتنفيذ قانون منع التدخين رقم 154 لسنة 2007 في شأن الوقاية من التدخين وخاصة المادة 6 والتي تنص على حظر التدخين نهائيا بكافة صوره في مختلف المنشأت والمصالح الحكومية.
وعلى جانب آخر طلبت مايسة كامل رئيس قطاع الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام أموالاً عديدة لصيانة َوشراء عدد من الأجهزة الضرورية في العمل داخل الاستديوهات بمبنى الإذاعة والتليفزيون، حيث وجهت مخاطبات عديدة لـ أمل الجندي رئيس القطاع الاقتصادي لسرعة توفير هذه الأموال خلال الفترة الحالية.
ورصدت أخبار ماسبيرو، شراء الوطنية للإعلام أجهزة جديدة لـالاتوميشن الإذاعة مع سداد نحو 4 ملايين جنيه قيمة الصيانة لهذه الأجهزة وذلك حرصاً على انتظام البث، وعدم تعرضه لأي إخطار في جميع المحطات الإذاعية، لاسيما وأن البنية الهندسية في مبنى ماسبيرو تقادمت للغاية وتحتاج إلى تحديث بصفة مستمرة.