أسماء مصطفى !
قبل سنوات قال لي
الإعلامي المعروف في معرض استعراضه لارتباك كبير تمر به القناة الفضائية التي يعمل
بها: "أسماء مصطفى أكثرهم بعدا عن المشاكل.. أكثرهم بشاشة، وأكثرهم تواضعا
"كان المراد من الشرح أنها لا تستغل وضع زوجها الشريك وقتها في القناة الفضائية بحصة ليست
قليلة.. ولا علاقتها برئيس مجلس الإدارة.. إنما تجتهد وتعمل في صمت!
طوال السنوات السابقة كنت - بكل فخر لي- ضيفا على برامج أسماء مصطفي أكثر من مرة.. رغم إصرارها -ولا أعرف لماذا- علي تقديم برامج الصباح.. وفي هذه البرامج وخارجها كانت خليطا من الإعلامية والسياسية.. سعي دائم لتقديم المعلومة وتغطية الأحداث مع حماس منقطع النظير لكل إنجاز يتم خصوصا المرتبط بالإنجازات الصحية. ما فيها من خدمات للبسطاء ولغير القادرين مع ما يرفع اسم مصر في محيطها العربي ثم الأفريقي والعالم كله.. وهو حماس صادق.. فالقنوات المتعددة التي عملت بها تؤكد قبولها عند مسئولينا لقبولها عند الناس..
وبالتالي ليست في حاجة إلي حماس مفتعل لتبقي علي الشاشة.. وبالنسبة للمال فمستورة معها ولله الحمد.. ولذلك كان حماسها تلقائيا.. كتلقائيتها وعفويتها علي صفحتها علي فيسبوك.. تنقل ببراءة صور من حياتها لجمهورها.. برغبة في مشاركة الجميع لها.. أو بدافع أن تكون قريبة منهم أكثر وأكثر ..
اختبار أسماء الصعب
الآن.. تعاني الإعلامية العزيزة من اختبار صعب.. كاختبارات صعبة عبرتها بنجاح.. صعوبته في الرضا بقضاء الله.. لكنه سهل في هزيمته بإذن الله وفضله وكرمه.. ولذلك.. هي في حاجة لدعوات الجميع فربما دعوة لأحد الطيبين تفتح لها أبواب السماء.. خصوصا أنها تأخذ بالأسباب وتعالج كما يقول العلم والطب في انصياع تام لتعليمات الأطباء.. وتسليم كامل لقدر الله وإرادته.. والتقارير تمنح آمالا كبيرة.
اكتبوا لها على صفحتها.. أو خاطبوها بالتعليقات.. أو بأي طريقة تتيسر لكم.. ادعموها وزوجها وأطفالها وكونوا معهم ليعبروا المحنة بسلام وتمر كسحابة صيف.. وتعود أسماء مصطفي القوية كما عرفناها إلي صباح إكسترا.. وإلي صباحات شعبنا الطيب.. الذي لن يبخل بالدعاء لكل من يستحقه !
طوال السنوات السابقة كنت - بكل فخر لي- ضيفا على برامج أسماء مصطفي أكثر من مرة.. رغم إصرارها -ولا أعرف لماذا- علي تقديم برامج الصباح.. وفي هذه البرامج وخارجها كانت خليطا من الإعلامية والسياسية.. سعي دائم لتقديم المعلومة وتغطية الأحداث مع حماس منقطع النظير لكل إنجاز يتم خصوصا المرتبط بالإنجازات الصحية. ما فيها من خدمات للبسطاء ولغير القادرين مع ما يرفع اسم مصر في محيطها العربي ثم الأفريقي والعالم كله.. وهو حماس صادق.. فالقنوات المتعددة التي عملت بها تؤكد قبولها عند مسئولينا لقبولها عند الناس..
وبالتالي ليست في حاجة إلي حماس مفتعل لتبقي علي الشاشة.. وبالنسبة للمال فمستورة معها ولله الحمد.. ولذلك كان حماسها تلقائيا.. كتلقائيتها وعفويتها علي صفحتها علي فيسبوك.. تنقل ببراءة صور من حياتها لجمهورها.. برغبة في مشاركة الجميع لها.. أو بدافع أن تكون قريبة منهم أكثر وأكثر ..
اختبار أسماء الصعب
الآن.. تعاني الإعلامية العزيزة من اختبار صعب.. كاختبارات صعبة عبرتها بنجاح.. صعوبته في الرضا بقضاء الله.. لكنه سهل في هزيمته بإذن الله وفضله وكرمه.. ولذلك.. هي في حاجة لدعوات الجميع فربما دعوة لأحد الطيبين تفتح لها أبواب السماء.. خصوصا أنها تأخذ بالأسباب وتعالج كما يقول العلم والطب في انصياع تام لتعليمات الأطباء.. وتسليم كامل لقدر الله وإرادته.. والتقارير تمنح آمالا كبيرة.
اكتبوا لها على صفحتها.. أو خاطبوها بالتعليقات.. أو بأي طريقة تتيسر لكم.. ادعموها وزوجها وأطفالها وكونوا معهم ليعبروا المحنة بسلام وتمر كسحابة صيف.. وتعود أسماء مصطفي القوية كما عرفناها إلي صباح إكسترا.. وإلي صباحات شعبنا الطيب.. الذي لن يبخل بالدعاء لكل من يستحقه !