"حزب الله" يكشف التطورات الصحية لحسن نصرالله
سلط مسؤول رفيع المستوى في "حزب الله" اللبناني الضوء على آخر مستجدات الحالة الصحية لأمينه العام حسن نصرالله، على خلفية تداول مزاعم عن إصابته بفيروس كورونا المستجد.
صحة جيدة
وقال نائب الأمين العام لـ"حزب الله"، نعيم قاسم، في حوار تلفزيوني، أن صحة نصر الله "جيدة وهو بخير"، مقرا بتعرض الأمين العام للحزب مؤخرا لـ"عارض صحي يستوجب الراحة، لا أكثر".
وأوضح: ""أصيب (نصر الله) بعارض صحي طارئ خلال الايام الماضية، وكان يحتاج الى يومين أو ثلاثة للشفاء، ولكن بسبب انتظار المحبين لكلامه في الخامس والعشرين من مايو، ولأن عدم الظهور سيحدث تساؤلات عديدة وبغير محلها، أصر على الظهور ليكون إلى جانب المحبين والمنتظرين لكلماته في هذه المرحلة".
ويأتي ذلك على خلفية خلوص مسؤولين أمنيين وعسكريين إسرائيليين إلى استنتاج يقول إن نصرالله أصيب بكورونا، وذلك استنادا إلى فيديو كلمته الأخيرة التي كان يعاني خلالها من صعوبة التنفس ومن السعال.
وتحدث نصرالله في خطابه الأخير عن التصعيد الأخير بين الإسرائيليين والفلسطينيين قائلا: "كنت من اللحظة الأولى للأحداث في غزة أتابع بشكل دقيق لم يجري ولكن ما كان ينقصني أن أتحدث معكم مباشرة، وأن المعادلة التي يجب الوصول لها هي معادلة "القدس مقابل حرب إقليمية".
واستحوذ خطاب زعيم حزب الله حسن نصرالله على اهتمام الإسرائيليين والذي وصفوه بـ "خطاب السعال" بسبب الكحة المتكررة التي لازمت نصر الله خلال الخطاب.
الاعتقاد السائد
وعلقت الكثير من وسائل الإعلام العبرية على خطاب نصرالله ومنها صحيفة "معاريف" التي قالت أن الاعتقاد السائد في إسرائيل هو أنه نصرالله كان مخطئًا في هذا الخطاب لأنه أراد، توجيه رسائل مخيفة لإسرائيل ولكنه بدا مريضًا وضعيفًا.
وتحدث نصرالله الليلة الماضية لأول مرة منذ انتهاء عملية "حارس الأسوار" لوسائل الإعلام، وحذر من أن أي هجوم على القدس والمقدسات يمكن أن يؤدي إلى حرب.
ولفت الإعلام العبري إلى أن نصرالله لم يتكلم منذ وقت طويل ويتضح من حديثه أن صحته تتدهور.
صحة جيدة
وقال نائب الأمين العام لـ"حزب الله"، نعيم قاسم، في حوار تلفزيوني، أن صحة نصر الله "جيدة وهو بخير"، مقرا بتعرض الأمين العام للحزب مؤخرا لـ"عارض صحي يستوجب الراحة، لا أكثر".
وأوضح: ""أصيب (نصر الله) بعارض صحي طارئ خلال الايام الماضية، وكان يحتاج الى يومين أو ثلاثة للشفاء، ولكن بسبب انتظار المحبين لكلامه في الخامس والعشرين من مايو، ولأن عدم الظهور سيحدث تساؤلات عديدة وبغير محلها، أصر على الظهور ليكون إلى جانب المحبين والمنتظرين لكلماته في هذه المرحلة".
ويأتي ذلك على خلفية خلوص مسؤولين أمنيين وعسكريين إسرائيليين إلى استنتاج يقول إن نصرالله أصيب بكورونا، وذلك استنادا إلى فيديو كلمته الأخيرة التي كان يعاني خلالها من صعوبة التنفس ومن السعال.
وتحدث نصرالله في خطابه الأخير عن التصعيد الأخير بين الإسرائيليين والفلسطينيين قائلا: "كنت من اللحظة الأولى للأحداث في غزة أتابع بشكل دقيق لم يجري ولكن ما كان ينقصني أن أتحدث معكم مباشرة، وأن المعادلة التي يجب الوصول لها هي معادلة "القدس مقابل حرب إقليمية".
واستحوذ خطاب زعيم حزب الله حسن نصرالله على اهتمام الإسرائيليين والذي وصفوه بـ "خطاب السعال" بسبب الكحة المتكررة التي لازمت نصر الله خلال الخطاب.
الاعتقاد السائد
وعلقت الكثير من وسائل الإعلام العبرية على خطاب نصرالله ومنها صحيفة "معاريف" التي قالت أن الاعتقاد السائد في إسرائيل هو أنه نصرالله كان مخطئًا في هذا الخطاب لأنه أراد، توجيه رسائل مخيفة لإسرائيل ولكنه بدا مريضًا وضعيفًا.
وتحدث نصرالله الليلة الماضية لأول مرة منذ انتهاء عملية "حارس الأسوار" لوسائل الإعلام، وحذر من أن أي هجوم على القدس والمقدسات يمكن أن يؤدي إلى حرب.
ولفت الإعلام العبري إلى أن نصرالله لم يتكلم منذ وقت طويل ويتضح من حديثه أن صحته تتدهور.