بيان غاضب من واشنطن بعد قرار أممي بفتح تحقيق في العنف بغزة
عبرت الولايات المتحدة عن "أسفها الشديد" لقرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة فتح تحقيق في العنف بين إسرائيل والفلسطينيين في غزة.
وأضافت واشنطن في بيانها "الإجراء الذي تم في مجلس حقوق الإنسان بشأن الصراع في غزة "يهدد بعرقلة" التقدم الحالي في المنطقة".
يذكر أن صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، لصالح فتح تحقيق دولي حول جرائم ارتُكبت أثناء التصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين بغزة.
فتح تحقيق
ونقلت رويترز عن مسؤول غربي قوله: تصويت مجلس حقوق الإنسان لصالح فتح تحقيق في الجرائم التي ارتكبت خلال صراع غزة، حصل على تأييد 24 دولة بينما عارضت 9 وامتنعت 14 عن التصويت.
الجدير بالذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت إن الهدنة بين إسرائيل وفلسطين خطوة مهمة، ولكنها غير كافية، داعية إلى العمل الجماعي لتهيئة الظروف لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، لمنع التصعيد.
وأعربت زاخاروفا للصحفيين عن ارتياح موسكو العميق لدخول وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين والإسرائيليين حيز التنفيذ، حسب وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
خطوة مهمة
وأضافت زاخاروفا "اتخذت خطوة مهمة، ولكنها لا تزال غير كافية لتجنب المزيد من دوامة العنف، وفي هذه المرحلة يجب أن تتركز الجهود الدولية والإقليمية على تهيئة الظروف المناسبة لاستئناف المفاوضات السياسية المباشرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لحل القضايا الأساسية المتعلقة بالوضع النهائي على أساس لقرار الأمم المتحدة، ومبدأ الدولتين".
وأضافت واشنطن في بيانها "الإجراء الذي تم في مجلس حقوق الإنسان بشأن الصراع في غزة "يهدد بعرقلة" التقدم الحالي في المنطقة".
يذكر أن صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، لصالح فتح تحقيق دولي حول جرائم ارتُكبت أثناء التصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين بغزة.
فتح تحقيق
ونقلت رويترز عن مسؤول غربي قوله: تصويت مجلس حقوق الإنسان لصالح فتح تحقيق في الجرائم التي ارتكبت خلال صراع غزة، حصل على تأييد 24 دولة بينما عارضت 9 وامتنعت 14 عن التصويت.
الجدير بالذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت إن الهدنة بين إسرائيل وفلسطين خطوة مهمة، ولكنها غير كافية، داعية إلى العمل الجماعي لتهيئة الظروف لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، لمنع التصعيد.
وأعربت زاخاروفا للصحفيين عن ارتياح موسكو العميق لدخول وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين والإسرائيليين حيز التنفيذ، حسب وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
خطوة مهمة
وأضافت زاخاروفا "اتخذت خطوة مهمة، ولكنها لا تزال غير كافية لتجنب المزيد من دوامة العنف، وفي هذه المرحلة يجب أن تتركز الجهود الدولية والإقليمية على تهيئة الظروف المناسبة لاستئناف المفاوضات السياسية المباشرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لحل القضايا الأساسية المتعلقة بالوضع النهائي على أساس لقرار الأمم المتحدة، ومبدأ الدولتين".