رئيس الإنجيلية لقيادات الكنائس الأمريكية: دور مصر عظيم في استقرار المنطقة
نظم منتدى حوار الثقافات بالهيئة القبطية
الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، اللقاء التحضيري للحوار المصري الأمريكي، ويأتي هذا
النشاط في إطار استكمال الجهود الدولية التي تقوم بها الهيئة ومنتدى حوار الثقافات
لدعم الدور المصري، وبناء فهم مشترك حول القضايا الاقليمية والدولية، والتي لها
تأثير على الواقع المحلي والإقليمية والدولية.
وافتتح اللقاء الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات، بمشاركة عدد من رؤساء الكنائس بالولايات المتحدة الأمريكية:
إليزابيث أيتون رئيسة الأساقفة بالكنيسة الإنجيلية اللوثرية بأمريكا، والقس تيريسا هورد أونز، رئيسة كنيسة تلاميذ المسيح، وجيم وينكلر، رئيس مجلس كنائس كل أميريكا بالولايات المتحدة، والدكتور جون دورهور، رئيس كنيسة المسيح المتحدة، والدكتورة القس ماي أليس كانون، المدير التنفيذي لكنائس السلام بالشرق،
وسارة ليشرناس مديرة الإرسالية العالمية بالكنيسة المشيخية، وجينيفر كيت، المديرة التنفيذية لهيئة Hands Along the Nile، والقس رافائيل مالبيكا باديلا، المدير التنفيذي بالكنيسة اللوثرية، والدكتور توني كيروبليس، مساعد السكرتير العام للعلاقات بين الأديان بمجلس كنائس كل أمريكا بالولايات المتحدة، والدكتور القس كارن جورجيا ثومبسان، المساعد المشارك والمسؤول التنفيذي بكنيسة تلاميذ المسيح وكنيسة المسيح المتحدة، وكاثرين جوردن، الممثلة للقضايا الدولية بالكنيسة المشيخية بالولايات المتحدة، وكاثرين لوهر، المسؤولة التنفيذية للعلاقات المسكونية والدينية بالكنيسة اللوثرية،
والدكتورة القس جوليا براون كاريمو، المديرة التنفيذية للإرساليات العالمية لكنيسة تلاميذ المسيح، ولوتشيانو كوفيكس، منسق منطقة وسط شرق أوروبا بالكنيسة المشيخية بالولايات المتحدة، والدكتور بيتر مكاري، المدير التنفيذي بالشرق الأوسط وأوروبا للخدمات العالمية بكنيسة تلاميذ المسيح وكنيسة المسيح المتحدة، والقس سعيد ايلابونى، المدير الأسبق لمكتب دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالكنيسة اللوثرية
بالكنيسة اللوثرية، والقس جابي أيلابونى، مدير مكتب دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكايل كريستوفالو، مديرة أول العلاقات الحكومية ومستشارة المدير التنفيذي بكنائس حفظ السلام بالشرق الأوسط، وسميرة لوقا، مدير أول الحوار بالهيئة القبطية الإنجيلية.
ومن جانبه عرض الدكتور القس أندريه زكي الموقف الحالي للدور المصري العظيم لدعم الاستقرار في مصر، وأيضًا في المنطقة العربية، كما تطرق الحوار حول قضية سد النهضة وتأثيرها في مصر وحياة المصريين، وأيضًا الدور المصري في تهدئة الصراع وإعادة إعمار غزة. كما أكد رئيس الإنجيلية في كلمته على العلاقات الإسلامية المسيحية، وتطورها مقارنة بما يحدث من صراعات ونزاعات في مناطق أخرى في منطقة الشرق الأوسط.
كما تطرق الحوار إلى التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة والتي تشمل الانتخابات الرئاسية والمشاكل التي واجهتها البلاد منذ ذلك الوقت، من أزمات عنصرية، ووباء كورونا ووفاة أكثر من ٦٠٠.٠٠٠ مواطن أمريكي وتأثر الاقتصاد، ومشكلة ازدياد توافد اللاجئين.
وفي نهاية اللقاء اتفق الحضور على تنظيم وعقد اللقاء القادم في الولايات المتحدة في مارس ٢٠٢٢، على أن يكون اللقاء التالي في فبراير ٢٠٢٣.
وافتتح اللقاء الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات، بمشاركة عدد من رؤساء الكنائس بالولايات المتحدة الأمريكية:
إليزابيث أيتون رئيسة الأساقفة بالكنيسة الإنجيلية اللوثرية بأمريكا، والقس تيريسا هورد أونز، رئيسة كنيسة تلاميذ المسيح، وجيم وينكلر، رئيس مجلس كنائس كل أميريكا بالولايات المتحدة، والدكتور جون دورهور، رئيس كنيسة المسيح المتحدة، والدكتورة القس ماي أليس كانون، المدير التنفيذي لكنائس السلام بالشرق،
وسارة ليشرناس مديرة الإرسالية العالمية بالكنيسة المشيخية، وجينيفر كيت، المديرة التنفيذية لهيئة Hands Along the Nile، والقس رافائيل مالبيكا باديلا، المدير التنفيذي بالكنيسة اللوثرية، والدكتور توني كيروبليس، مساعد السكرتير العام للعلاقات بين الأديان بمجلس كنائس كل أمريكا بالولايات المتحدة، والدكتور القس كارن جورجيا ثومبسان، المساعد المشارك والمسؤول التنفيذي بكنيسة تلاميذ المسيح وكنيسة المسيح المتحدة، وكاثرين جوردن، الممثلة للقضايا الدولية بالكنيسة المشيخية بالولايات المتحدة، وكاثرين لوهر، المسؤولة التنفيذية للعلاقات المسكونية والدينية بالكنيسة اللوثرية،
والدكتورة القس جوليا براون كاريمو، المديرة التنفيذية للإرساليات العالمية لكنيسة تلاميذ المسيح، ولوتشيانو كوفيكس، منسق منطقة وسط شرق أوروبا بالكنيسة المشيخية بالولايات المتحدة، والدكتور بيتر مكاري، المدير التنفيذي بالشرق الأوسط وأوروبا للخدمات العالمية بكنيسة تلاميذ المسيح وكنيسة المسيح المتحدة، والقس سعيد ايلابونى، المدير الأسبق لمكتب دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالكنيسة اللوثرية
بالكنيسة اللوثرية، والقس جابي أيلابونى، مدير مكتب دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكايل كريستوفالو، مديرة أول العلاقات الحكومية ومستشارة المدير التنفيذي بكنائس حفظ السلام بالشرق الأوسط، وسميرة لوقا، مدير أول الحوار بالهيئة القبطية الإنجيلية.
ومن جانبه عرض الدكتور القس أندريه زكي الموقف الحالي للدور المصري العظيم لدعم الاستقرار في مصر، وأيضًا في المنطقة العربية، كما تطرق الحوار حول قضية سد النهضة وتأثيرها في مصر وحياة المصريين، وأيضًا الدور المصري في تهدئة الصراع وإعادة إعمار غزة. كما أكد رئيس الإنجيلية في كلمته على العلاقات الإسلامية المسيحية، وتطورها مقارنة بما يحدث من صراعات ونزاعات في مناطق أخرى في منطقة الشرق الأوسط.
كما تطرق الحوار إلى التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة والتي تشمل الانتخابات الرئاسية والمشاكل التي واجهتها البلاد منذ ذلك الوقت، من أزمات عنصرية، ووباء كورونا ووفاة أكثر من ٦٠٠.٠٠٠ مواطن أمريكي وتأثر الاقتصاد، ومشكلة ازدياد توافد اللاجئين.
وفي نهاية اللقاء اتفق الحضور على تنظيم وعقد اللقاء القادم في الولايات المتحدة في مارس ٢٠٢٢، على أن يكون اللقاء التالي في فبراير ٢٠٢٣.