الملك سلمان وولي عهده يهنئان إثيوبيا باليوم الوطني
أكدت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بعث ببرقية تهنئة لرئيسة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية سهلي ورق زودي، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها.
وأعرب الملك سلمان بن عبد العزيز، في البرقية، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لرئيسة إثيوبيا ولحكومة وشعب جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، الذي وصفه بالصديق، واطراد التقدم والازدهار.
برقية تهنئة لأثيوبيا
كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة مماثلة لرئيسة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية سهلي ورق زودي، بهذه المناسبة.
وعبر ولي العهد السعودي عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لرئيسة أثيوبيا، راجياً لحكومة وشعب جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية الصديق، المزيد من التقدم والازدهار.
أثيوبيا
وأثيوبيا هي أولى الدول الإفريقية التي تنال استقلالها، وثاني أكبر دول القارة السوداء بعد نيجيريا من ناحية عدد السكان البالغ عددهم نحو 103 ملايين نسمة.
ولم تستعمر إثيوبيا في تاريخها أبدا عدا السنوات الخمس التي احتلها فيها النظام الفاشي الإيطالي في ثلاثينيات القرن الماضي.
وكانت إثيوبيا رمزا لاستقلال الدول الإفريقية طيلة فترة الحكم الاستعماري، وكانت من الدول المؤسسة للأمم المتحدة ومقر العديد من المنظمات الدولية.
وأعرب الملك سلمان بن عبد العزيز، في البرقية، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لرئيسة إثيوبيا ولحكومة وشعب جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، الذي وصفه بالصديق، واطراد التقدم والازدهار.
برقية تهنئة لأثيوبيا
كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة مماثلة لرئيسة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية سهلي ورق زودي، بهذه المناسبة.
وعبر ولي العهد السعودي عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لرئيسة أثيوبيا، راجياً لحكومة وشعب جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية الصديق، المزيد من التقدم والازدهار.
أثيوبيا
وأثيوبيا هي أولى الدول الإفريقية التي تنال استقلالها، وثاني أكبر دول القارة السوداء بعد نيجيريا من ناحية عدد السكان البالغ عددهم نحو 103 ملايين نسمة.
ولم تستعمر إثيوبيا في تاريخها أبدا عدا السنوات الخمس التي احتلها فيها النظام الفاشي الإيطالي في ثلاثينيات القرن الماضي.
وكانت إثيوبيا رمزا لاستقلال الدول الإفريقية طيلة فترة الحكم الاستعماري، وكانت من الدول المؤسسة للأمم المتحدة ومقر العديد من المنظمات الدولية.
