انفجار في مصنع "بتروكيماويات" جنوب إيران
وقع انفجار ضخم، اليوم الأربعاء، في مصنع لإنتاج البتروكيماويات بمدينة عسلوية التابعة لمحافظة بوشهر جنوب إيران.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية، بوقوع انفجار في مصنع لإنتاج البتروكيماويات تابع لشركة "دوماند للطاقة" جنوب البلاد.
وتقع شركة دوماند للبتروكيماويات بمدينة عسلوية ذات الغالبية العربية وهي تابعة لمحافظة بوشهر.
حرائق
وذكرت وكالة أنباء "نادي المراسلين" الإيرانية (جوان)، أن الانفجار تسبب بحرائق في مصنع دوماند للبتروكيماويات بمدينة عسلوية، مشيرة إلى أن "الحادث سببه انفجار صمام الأكسجين في المصنع".
خسائر بشرية
ونقلت الوكالة عن مسؤول يعمل في هذا المصنع، دون ذكر اسمه، أن "الحادث لم يتسبب بخسائر بشرية"، كما لم يوضح طبيعة الخسائر والأضرار المادية.
وتركز هذه الشركة التي تأسست عام 2011، في المرحلة الثانية من تطوير حقل بارس الجنوبي للطاقة الاقتصادية على توفير الكهرباء والمياه والبخار والهواء المضغوط والأكسجين والنيتروجين والغاز والوقود.
وشهدت مدن إيرانية مختلفة من بينها قم وأصفهان خلال الأيام القليلة الماضية جملة من الحرائق في مصانع وشركات مهمة تسببت في خسائر مادية كبيرة.
وفي الثاني من مايو الجاري، اندلع حريق في مصنع كيماويات ببلدة شكوهيه في مدينة قم، أدى إلى إصابة 4 أشخاص على الأقل فضلاً عن خسائر مالية كبيرة.
كما شهدت المدينة ذاتها، الإثنين الماضي، حريقاً كبيراً نشب في مصنع للمنتجات البلاستيكية.
ولم تفصح السلطات الإيرانية الرسمية بشكل واضح عن أسباب تزايد الحوادث والحرائق في المنشآت الحكومية.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية، بوقوع انفجار في مصنع لإنتاج البتروكيماويات تابع لشركة "دوماند للطاقة" جنوب البلاد.
وتقع شركة دوماند للبتروكيماويات بمدينة عسلوية ذات الغالبية العربية وهي تابعة لمحافظة بوشهر.
حرائق
وذكرت وكالة أنباء "نادي المراسلين" الإيرانية (جوان)، أن الانفجار تسبب بحرائق في مصنع دوماند للبتروكيماويات بمدينة عسلوية، مشيرة إلى أن "الحادث سببه انفجار صمام الأكسجين في المصنع".
خسائر بشرية
ونقلت الوكالة عن مسؤول يعمل في هذا المصنع، دون ذكر اسمه، أن "الحادث لم يتسبب بخسائر بشرية"، كما لم يوضح طبيعة الخسائر والأضرار المادية.
وتركز هذه الشركة التي تأسست عام 2011، في المرحلة الثانية من تطوير حقل بارس الجنوبي للطاقة الاقتصادية على توفير الكهرباء والمياه والبخار والهواء المضغوط والأكسجين والنيتروجين والغاز والوقود.
وشهدت مدن إيرانية مختلفة من بينها قم وأصفهان خلال الأيام القليلة الماضية جملة من الحرائق في مصانع وشركات مهمة تسببت في خسائر مادية كبيرة.
وفي الثاني من مايو الجاري، اندلع حريق في مصنع كيماويات ببلدة شكوهيه في مدينة قم، أدى إلى إصابة 4 أشخاص على الأقل فضلاً عن خسائر مالية كبيرة.
كما شهدت المدينة ذاتها، الإثنين الماضي، حريقاً كبيراً نشب في مصنع للمنتجات البلاستيكية.
ولم تفصح السلطات الإيرانية الرسمية بشكل واضح عن أسباب تزايد الحوادث والحرائق في المنشآت الحكومية.